«القاهرة الإخبارية»: «ستاندرد آند بورز» تخفض تصنيف تل أبيب الائتماني
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «ضربة جديدة لاقتصاد إسرائيل.. ستاندرد آند بورز تخفض تصنيف تل أبيب الائتماني».
آلة حرب تمددش عدوانهاوجاء في التقرير أن «آلة حرب تمدد عدوانها غير مبالية بتكلفة اقتصادية ضخمة، فينما يتواصل العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان، تتراجع الثقة في اقتصاد إسرائيل».
وتابع: «وكالة ستاندرد آند بورز خفضت تصنيف دولة الاحتلال على المدى الطويل من A+ إلى A، وأرجعت ذلك إلى المخاطر الأمنية المتزايدة، إسرائيل التي حافظت على تصنيف ممتاز على مدى نحو 15 عاما، هاهي تواجه تراجعات متتالية في جدراتها كوجهة للاستثمار».
وواصل التقرير: «فأينما حل التوتر غاب رأس المال، وقبل قرار ستاندرد آند بورز بأيام خفضت وكالة موديز تصنيف إسرائيل الائتماني درجتين وحذرت من مزيد من الخفض حال توسع الصراع مع حزب الله الائتماني وإيران».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة لبنان إسرائيل القاهرة الإخبارية تل أبيب ستاندرد آند بورز
إقرأ أيضاً:
الشعبية: نثمن الموقف اليمني باستهداف السفن الأمريكية حال عدوانها على إيران
وأكدت الجبهة، اليوم السبت، أن المعركة ضد العدوان الصهيوني–الأمريكي هي معركة الأمة جمعاء.
وقالت: “تثمن الجبهة الشعبية عالياً الموقف الحازم الذي أعلنته القوات المسلحة اليمنية، والذي أكدت فيه أن السفن والبوارج الأمريكية في البحر الأحمر ستكون أهدافاً مشروعة في حال تورط الولايات المتحدة في أي عدوان على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، إضافةً إلى إعلان استعدادها للوقوف إلى جانب أي دولة عربية أو إسلامية تتعرض لعدوان صهيوني”.
واعتبرت أن "هذا الموقف، يُمثّل تطوراً مهماً وشجاعاً، ويعكس وعياً عميقاً بطبيعة المرحلة وبوحدة النضال والمصير المشترك في مواجهة العدوان الصهيو-أمريكي".
وأضافت: “إن هذا الإعلان الجريء من اليمن المقاوم يعكس بوصلة حقيقية للمواجهة، ويبعث برسالة واضحة للعدو الأمريكي مفادها، أن هناك في الأمة قوى حيّة مستعدة للتصدي والوقوف في خطوط الدفاع الأمامية”.
ودعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، جماهير الأمة وقواها الوطنية والثورية وكل الأحرار في العالم إلى إدراك خطورة المرحلة والانضمام إلى هذه المعركة العادلة، التي تقف فيها إيران وفلسطين واليمن ولبنان في طليعة المواجهة ضد رأس الإجرام العالمي أمريكا وربيبتها "اسرائيل"، دفاعاً عن الحرية والسيادة والكرامة الإنسانية”.