سمية الخشاب ترد على أنباء تحويلها للتحقيق بسبب فيلم “التاروت”
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: علقت الفنانة سمية الخشاب للمرة الأولى على القرار الذي أصدره الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية بإيقاف تصاريح فيلم “التاروت”، وتحويل كل صناع الفيلم والمشاركين فيه للتحقيق.
قالت سمية: “بدأنا التصوير من قبل صدور قرار منع البلوغرز من المشاركه في أي أعمال فنية”.
تابعت: “البلوغر كان له مشهد صغير مش دور رئيسي وأنا تحدثت مع الدكتور أشرف زكي وتفهم الموضوع”.
واختتمت حديثها قائلة: “نحترم دكتور أشرف زكي ونحترم قرار النقابة”.
كانت الفنانة رانيا يوسف، قد أعربت عن اندهاشها من تحويل الممثلين للتحقيق بسبب تواجد أحد البلوغرز في فيلم “التاروت” حيث قالت في لقائها مع برنامج ET بالعربي: “أنا أول مرة أعرف إن أبطال فيلم التاروت اتحولوا للتحقيق، عرفت من السوشيال ميديا، ومعرفش أي معلومات جديدة عن الفيلم لأننا صورناه من سنتين، وكان المفروض فاضل لينا يوم أو اتنين ودي حاجة ترجع للمنتج أنا ماليش دخل خالص”.
تابعت: “أنا أتحول للتحقيق ليه هو أنا اللي جبت البلوغر؟، أشك إن دكتور أشرف قال كده، اللي يتحول للتحقيق المنتج أنا دخلي إيه؟ وأنا أول مرة أعرف إن فيه بلوغر معانا في الفيلم، بيعمل إيه وبيعمل أي دور؟”.
main 2024-10-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“الصليب الأحمر”: عملية انتشال جثامين الشهداء في غزة معقدة بسبب الركام الهائل
الثورة نت/..
قالت مسؤولة الإعلام في اللجنة الدولية للصليب الأحمر، أماني الناعوق، اليوم الاثنين، إن عملية انتشال جثامين الشهداء في قطاع غزة معقّدة وتتطلّب معدات مناسبة.
وأكدت الناعوق، في تصريح لوكالة “صفا” الفلسطينية، أن الدمّار الهائل في القطاع يجعل العملية معقّدة وتحتاج وقتًا وجهودًا مشتركة.
وأضافت أن البحث عن المفقودين وانتشال الجثامين قضية إنسانية بالغة الأهمية، مشيرة إلى أنه يجب التعامل مع الجثامين باحترام وضمان كرامة أصحابها وفقًا للقانون الدولي الإنساني.
وشددت على أن آلاف العائلات في غزة عاشت على مدار عامين حالة من الألم والترقّب لدفن أحبّائها.
ولفتت الى أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر تدعم جهود الدفاع المدني لانتشال الجثامين بالمعدات المتوفرة حاليًا في غزة، معبرة عن أملها في أمل أن تُساعد هذه الجهود العائلات على إغلاق هذا الفصل المؤلم.
وفيما يمارس الوسطاء والضامنون لاتفاق غزة ضغوطاً لتسريع انتشال ماتبقى من جثث اسرى العدو الإسرائيلي يتجاهل العالم أكثر من عشرة آلاف جثةٍ لشهداء فلسطينيين لا يزالون تحت الأنقاض وركام المباني والمنازل التي دمرها العدو الإسرائيلي على مدى عامين من جرائم الإبادة والقصف الوحشي لكل مربعات قطاع غزة السكنية.