هناك العديد من الأدعية للصديق الذي يمر بأزمة صحية، ومنها: اللهم إنّي أتوسّل إليك أن تُبعد عن صديقي المرض وتعافي جسده المنهك فلا أحد يقوى على ذلك إلّا أنت، يا قوي يا رحيم يا مجيب الدعوات وسامع الآهات. اللهم اشفِ صديقي من المرض وامنن عليه بالصحة والسلامة.
إعلامي غزة يحذر من تكرار سيناريو تدمير مجمع الشفاء الطبي إيلون ماسك: أتمنى الشفاء العاجل لترامب.. وأؤيده بشكل كامل
اللهم أبعد عن صديقي كلّ مكروه وعافه من المرض واصرف عنه الألم. ربّي إنّي لي صديقًا قد أتعبه المرض وأرقّته الآلام وقضّت مضجعه الأوجاع، أسألك يا ربّي أن تشفيه وأن تُعافيه وأن تكتب له الصحة ودوام العافية.
اللهم إنّي أرجوك أن تلطف بصديقي وأن ترحمه وأن تنظر إليه بعين الرأفة والإحسان، وأن تُذهب عنه جميع الأمراض وتخرجه من آلامه إلى واسع رحمتك وعظيم معافاتك إنّك على ذلك لقدير.
اللهم اشف صديقي شفاءً عاجلًا وارضَ عنه وارحمه وعافه واعفُ عنه واجعله من عبادك الصالحين المصلحين العاملين بسنّة نبيّك المشتغلين بنشر دينك، يا كريم يا رب. إلهي إنّي لي صديقًا مريضًا لا أحد يعلم ما يُعاني وما يقاسي من الأوجاع والآلام إلّا أنت، أسألك يا ربّي أن تُخفّف عنه ما يجد، وأن تُكرمه بنفحاتٍ من رحمتك وعافيتك فلا يتعب بعد ذلك أبدًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أجمل 7 أدعية المرض
إقرأ أيضاً:
وفاة الشاعر والإعلامي اليمني البارز فؤاد الحميري بعد صراع مع المرض
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
توفي الشاعر والإعلامي اليمني البارز فؤاد الحميري، صباح اليوم الجمعة، في مدينة إسطنبول التركية عن عمر ناهز 47 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض الفشل الكلوي.
وكان الحميري، الذي شغل منصب نائب وزير الإعلام في حكومة الوفاق الوطني، قد أُدخل أحد المستشفيات التركية مؤخرًا لتلقي العلاج، غير أن حالته الصحية تدهورت بشكل مفاجئ، ما أدى إلى وفاته.
الراحل من مواليد عام 1978 في مديرية شرعب الرونة بمحافظة تعز، ويُعد من أبرز وجوه ثورة 11 فبراير 2011، حيث لمع اسمه كواحد من أكثر الأصوات الخطابية والإعلامية تأثيرًا، ومثّل صوتًا ثوريًا في مواجهة نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وظل منذ ذلك الحين رمزًا نضاليًا لدى الكثير من شباب الثورة.
لم تقتصر إسهامات الحميري على الجانب السياسي فحسب، بل امتدت إلى الحقل الثقافي والشعري، حيث ترك بصمة متميزة في المشهد اليمني من خلال أعماله الأدبية وخطاباته الملهمة التي لاقت صدى واسعًا بين الشباب والنشطاء.
وقد نعت شخصيات سياسية وثقافية وإعلامية يمنية الراحل، مشيدةً بسيرته الوطنية وإرثه الإعلامي والثوري، ومعربة عن عميق حزنها لفقدان “أحد أنبل الأصوات اليمنية”، وداعية الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.