أعلن الإسباني رافائيل نادال -اليوم الخميس- أنه سيعتزل التنس الاحترافي بعد نهائي كأس ديفيز، وقاد غريمه الأزلي روجر فيدرر قائمة مودعي الأسطورة الإسباني.

وفي ما يلي اقتباسات وردود فعل بعض نجوم الرياضة العالمية على إعلان نادال الاعتزال:

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بطولة ويمبلدون للتنس تستبدل حكام الخطوط بنظام إلكترونيlist 2 of 2وفاة رياضية روسية غرقا خلال مشاركتها بمسابقة في إسبانياend of list روجر فيدرر الحاصل على 20 لقبا في البطولات الأربع الكبرى

"يا لها من مسيرة رائعة يا رافا! كنت أتمنى دائما ألا يأتي هذا اليوم أبدا.

شكرا لك على الذكريات التي لا تُنسى وكل إنجازاتك الرائعة في اللعبة التي نحبها. لقد كان شرفا كبيرا لي!".

فيدرر (يسار) ونادال من أبرز نجوم التنس عبر تاريخ اللعبة (رويترز) قائد فرنسا كيليان مبابي

"تهانينا على مسيرتك يا رافا، أنت مثال يُحتذى به، لاعبا وشخصا. استمتع باعتزالك. ستظل دائما أسطورة".

رئيس نادي ريال مدريد فلورنتينو بيريز

"رافا نادال مصدر فخر لبلدنا، وهو مثال للقيم الرياضية الأساسية، التي صاغ بها مسيرته الاستثنائية بأكملها".

قائد البرتغال كريستيانو رونالدو

"رافا، لقد خضت مسيرة لا تصدق! ألهم تفانيك وشغفك وموهبتك المذهلة الملايين حول العالم. كان شرفا لي أن أشهد رحلتك وأن أكون صديقا لك. تهانينا على مسيرتك المهنية المذهلة! استمتع باعتزالك!".

رونالدو وجه رسالة لنادال بعد الاعتزال (الأناضول) الاتحاد الإسباني لكرة القدم

"واحد من أبنائنا المخلصين وأحد أعظم الرياضيين الذين أنجبتهم بلادنا على الإطلاق يعتزل. شكرا لك رافا، على ألقابك، وعلى قيمك وعلى وقوفك بجانبنا في بطولة أوروبا الأخيرة. من فضلك، اسمح لنا بالهتاف باسمك مرة أخرى. وداعا رافا!".

المصنف الثاني عالميا كارلوس ألكاراز

"من طفل شاهدك على شاشات التلفزيون وراوده حلم أن يصبح لاعب تنس، إلى من حظي بشرف اللعب معك في رولان غاروس ممثلا لإسبانيا في الألعاب الأولمبية!".

"شكرا جزيلا لكونك مثالا على جميع المستويات، إرثك لن يتكرر. استمتعت بك كثيرا وسأفتقدك بشكل أكبر عندما تعتزل بعد كأس ديفيز، يا رافا".

رود ليفر الحاصل على 11 لقب في البطولات الأربع الكبرى

"اعتزال صعب آخر. إنه شيء حتمي، ولكنني سأفتقد مشاهدته (نادال) وهو يقاتل على كل نقطة كأن حياته تعتمد عليها. إنه إنسان رائع حقا، أطيب الأمنيات".

المصنف الأول عالميا يانيك سينر

"إنها أنباء حزينة لعالم التنس بأكمله، وليس للاعبين فقط. ما أستطيع قوله هو أنني كنت محظوظا جدا، لأنني تعرفت عليه أيضا، فهو إنسان رائع".

"لمسنا جميعا مدى جودته لاعبا والدروس التي علمنا إياها، خاصة في ما يتعلق باللاعبين الشبان، وكيفية التصرف في الملعب والتعامل مع المواقف الصعبة. لقد منحنا جميعا كثيرا من المشاعر عندما شاهدناه يلعب".

"وأيضا البقاء متواضعا في الوقت نفسه، وعدم التغير مع النجاح، واختيار الأشخاص المناسبين من حوله، وتكوين عائلة رائعة. لكن بطريقة أخرى، كل شيء له بداية ونهاية أيضا. لذا، نعم، هو وحده من يحدد ظروفه، لكنه في النهاية قرار صعب للغاية".

وصيف بطل ويمبلدون السابق نيك كيريوس

"رافا لا تعتزل، أريد أن ألعب معك للمرة الأخيرة. جمعتنا المنافسة، لكنك كنت محاربا رائعا. أتمنى لك كل التوفيق والنجاح مستقبلا".

بطلة أميركا المفتوحة السابقة كوكو جوف

"أنت مدهش! كان من الرائع أن أشهد عظمتك وأخلاقيات عملك وأن أتمكن من التعلم منها. أتمنى لك كل التوفيق في الفصل التالي من حياتك".

المصنفة الثانية عالميا سابقا أنس جابر

"شكرا لك رافا على إلهامي وإلهامنا جميعا. سنفتقدك كثيرا".

البطل السابق لبطولة أميركا المفتوحة أندي روديك

"رافا الرائع. أشكرك على كل الذكريات. شكرا يا صديقي".

الصينية تشنغ تشين ون الحاصلة على ذهبية أولمبياد باريس 2024

"إنه قائد جيل.. يلهمني كثيرا، وحتى الآن، عندما أمر بلحظة صعبة، أفكر في مدى قوة عقلية رافا نادال في التنس.. لكن لكل أسطورة يحين دائما وقت الاعتزال".

بطل العالم للدراجات النارية 6 مرات مارك ماركيز

"شكرا لك رافا على كونك مرجعا لنا جميعا!".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات شکرا لک

إقرأ أيضاً:

الابتلاء والحمد لله

ليه الابتلاء بيجي في الحاجة الغالية اللى بنحبها!

لأن بـبساطـة لو جه في حاجة عادية بالنسبة لك هـ يعدي عليك مرور الكرام! مش هـتحس بيه أصلاا

لازم نبتلي فـ اللي بنحبه علشـان نكون من الذين آمنوا أشد حبا لله، ويختبر صبرنا، هل هو صبر محمود أم صبر مذموم؟

طيب خلينا في الأول نتفق إنه "لقد خلقنا الانسان في كبد" الله خلق الانسان وهو يكابد أمر الدنيا والآخرة، ومن أنواع المكابدة هو الابتلاء.

الابتلاء ليس شرا، ولكن الشر هو أن تسقط في الابتلاء، فكل ابتلاء هو اختبار وامتحان، ولم يقل أحد: إن الامتحانات شر، إنها تصير شراً من وجهة نظر الذي لم يتحمل مشاق العمل للوصول إلى النجاح، أما الذي بذل الجهد وفاز بالمركز الأول، فالامتحانات خير بالنسبة له.

تعالوا كده نتخيل ما شكل الحياة لو أن الحياة بكامل أوقاتها أفراح لمات طعم الفرح، ولو أن الحياة أحزان مستَمِرة لمات الجميع وجعاً، ولكن الحياة مذاقها في استمرار النقيضين معاً الأبيض والأسود، ننتظر دائماً ونكون على يقين أن بعد الظلام نور، وبعد الألم أمل.

لذلك بين كل خير وخير مسافة مرهقة تسمى الابتلاء مليئة بالأجر لمن يصبر ويحتسب، مخطئ من يظن أن الابتلاء نقمة، بل هو نعمة من الله، ليطهرك وينقيك ويغسلك من الذنوب ليرفع منزلتك وينعم عليك بالأجر، ان الله لا يبتليك بشيء إلا وبه خير لك حتى وإن ظننته العكس.

ولعل الابتلاء الذى أنت فيه والضيق الذى تشعر به من أجل أن تلجأ الي الله وتقترب منه لتدعوه فيستجيب ويعطيك ما لم يخطر علي بالك، فعليك بحسن الظن بالله، ومن أكبر علامات حسن الظن بالله استمرارك بالدعاء وأنت موقن من الإجابة حتى وإن تأخرت فأنت تعلم أما أن تحصل عليه أو يدفع عنك بها سوء.

ومن تربية الله لنا أن تكون في بلاء فيريك من هو أسوأ منك بكثير (في نفس البلاء) حتى تشعر بلطفه بك وتقول من كل قلبك الحمد لله.

وأحياناً كثيرة يكون ذلك الابتلاء يكشف لك الكثير من حولك فلم يكن صدفة وكان هدية من الله.

ربي ان كان الابتلاء منك حباً فأرزقنا صبراً ورضا

وان كان الابتلاء منك غضباً فأغفر لنا وأرحمنا يا الله

فقط علينا بالصبر وملازمة قول لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم فإنها تفتح المغلقات، وتزيل الصعوبات، فلا يفتر السائل من قولها، ستجد ثمرتها فى الدنيا وكبير ثوابها فى الآخرة.

ما نراه صعباً هو يسير علي الله

ما نراه كبيراً هو صغير عند الله

ما نراه مستحيلاً هو هين علي الله

فقط علينا أن نقصد بابه. ونصبر ونصبر وبتحدى، الصبر هو أن تهمس في أذن الحياة وتقول لن أنحنى أبداً مادام الله معى، وقل لنفسك دائماً لا تنهارى يا أنا أبقي واقفة، أبقي قوية.

وأسأل الله دائماً أن يعطيك القوة، بالمصاعب نتعلم ونكون أقوى فلا ننظر لها إنها ابتلاء دائماً لعلها تكون تقوية لك، فقل دائماً الحمد لله.

الصبر: صبر لله وصبر بالله، قال الله تعالى {وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللَّه} وقال {وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا} وقد تنازع الناس أي الصبرين أكمل فقالت طائفة الصبر له أكمل فإن ما كان لله أكمل مما كان بالله فإن ما كان له فهو غاية وما كان به فهو وسيلة والغايات أشرف من الوسائل، سبحان الله.

لماذا ابتلاك الله؟ ابتلاك حتى يغفر لك، ابتلاك ليرى مدى تحملك ومدى صبرك، ابتلاك الله لأنه يحبك

اصبر، فإن كرم الله لا يتاخر وانما يأتى فى الوقت المناسب "وما كان ربك نسيا".

تذكر يا ابن آدم: لو فتح الله لنا الغيب لسجدنا شكراً علي الأمور التى حجبها الله عنا فالحمد لله دائما وأبدا. ففى أقدار الله فرح مخبأ يسد الوجع مهما اتسع.

كن علي يقين أن هناك شيء ينتظرك بعد الصبر ليبهرك وينسيك مرارة الألم، ذلك وعد ربي وبشر الصابرين، أحلي بشري من رب العالمين.

إن اللّـــه يُدبر لك أمورَك بأحسنِ ما تتوقع، يَمنعُ عنك شيئاً ليعوضك بفيضٍ من عطاء، ليعطيك في الوقت المناسب عطاءً يليق بهِ كربٍّ كريم رؤوفٌ بعباده ويليقُ بك كعبدٍ صبورٍ أوابٍ محتسب.. اصبر فقط، وأحسن الظن بالله.

من مظاهر حسن الظن بالله.

إنه مهما ضاقت عليك، تكون عارف ان ربنا مش هيسيبك، عارف ان ربنا رحمته هتشملك، و أنها أكبر من ابتلاءك مهما كان كبير، عارف انه مش هيردك خائبا لما تقول يا رب، مع انك مقصر..

عارف انه كريم و لطيف و رحيم و رزاق و غفار.

قد كانت مواساتي لنفسي دائمًا أن الله ما أحدث لي أمرًا إلا لخير وما أشقاني إلا ليرضيني وما أبكاني إلا لِأتلذذ بطعم الفرح وما حرمني إلا ليعوضني وما أخذ مني إلا ليعطيني وما جعلني أقطع طريقًا طويلاً ومظلمًا إلا ليعلمني أن الشمس تغيب وأنه من الضروري أن أحمل نورًا في قلبي.

قال: "أخرقتها لتغرق أهلها" الظاهر ابتلاء، والواقع فرج مدهش!عندما تظن أن الله أبتلاك، لتكتشف أن الله أنقذك من البلاء، لو علمت ما لك عند الله ايها المبتلي لضحكت من شدة الفرح فقل دائماً الحمد لله.

كم خرقتْ الأيام لنا من سُفن، فاشتكينا وبكينا، ولم نعلم إلا بعد سنوات، أن الله نجانا بها من ضرر كبير، لله لطف خفي لا تدركه ضآلة أبصارنا.

التساؤل الوحيد في ختام هذا السرد السريع، يدور حول هذه الحياة نفسها التي نتقاتل ونتصارع ونهدر الدماء ونهلك الحرث والنسل لأجلها، وهي في الحقيقة كبد في كبد، منذ اللحظة الاولى للحياة الى يوم القرار النهائي يوم الدين؟ فهل تستحق الحياة كل هذا الصراع؟!

مقالات مشابهة

  • علماء السنة البلوش يوجهون رسالة لخامنئي .. العدوان يستهدفنا جميعا
  • بيلينجهام: مستوى الريال تحسن كثيرا أمام باتشوكا
  • اليوم البداية.. بطولة العظماء الثمانية تُسدل الستار على موسم الاسكواش 2024-2025
  • آمنة البلوشي.. وحيدة بين نجوم القيادة
  • إسكان البرلمان: مشروع قانون الإيجار القديم خطوة تأخرت كثيرا
  • انطلاق مؤتمر «شكرا» لتكريم الشركاء الداعمين للمنظومة الضربيبة
  • شكراً.. حصاد التسهيلات الضريبية وتكريم الشركاء الداعمين للمنظومة
  • الابتلاء والحمد لله
  • بكرى: صواريخ إيران تسعدنا لأنها ضد عدو يستهدفنا جميعا
  • شكرا لمن صب ” كأس الماء البارد فوق رؤوسنا، فأيقظنا من ُسباتنا !!