سواليف:
2025-12-14@20:00:05 GMT

مقطع صوتي “مرعب” لانعكاس المجال المغناطيسي للأرض!

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

#سواليف

انعكس #المجال_المغناطيسي للأرض لفترة وجيزة، منذ حوالي 41 ألف سنة مضت، خلال ما يعرف بحدث #لاشامب أو رحلة لاشامب.

وخلال هذه الفترة، ضعف المجال المغناطيسي للأرض بشكل كبير – حيث انخفضت قوته إلى 5% كحد أدنى من قوته الحالية – ما سمح بوصول المزيد من الأشعة الكونية إلى #الغلاف_الجوي للأرض.

واستخدم العلماء في الجامعة التقنية في الدنمارك ومركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض بيانات من بعثة Swarm التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية، إلى جانب مصادر أخرى، لإنشاء تصور صوتي لحدث لاشامب.

وقاموا برسم خريطة لحركة خطوط المجال المغناطيسي للأرض أثناء الحدث، وأنشأوا نسخة صوتية مجسمة وهو ما يمكنك سماعه في مقطع فيديو.

مقالات ذات صلة فريق أبحاث أردني يفك شيفرة ثاني أشهر مسألة مفتوحة بالرياضيات .. تفاصيل 2024/10/12

وعلى غرار الطريقة التي يؤلف بها الملحن مقطوعة موسيقية، تم استخدام البيانات لإنشاء المقطع الصوتي.

وصُمم المقطع “المرعب” مع مزيح من التسجيلات لأصوات طبيعية، مثل صرير الخشب وسقوط الصخور، وفقا لبيان وكالة الفضاء الأوروبية.

وتساعد بعثة Swarm التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية العلماء على فهم أفضل للعمليات التي تولد المجال المغناطيسي للأرض.

ويمكن للأقمار الصناعية قياس الإشارات المغناطيسية من مجموعة واسعة من طبقات الأرض، من النواة إلى الأطراف الخارجية للغلاف الجوي. وهذه البيانات ضرورية لفهم الانعكاسات الجيومغناطيسية والعمليات الداخلية للأرض.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المجال المغناطيسي الغلاف الجوي المجال المغناطیسی للأرض

إقرأ أيضاً:

تقرير: اسطنبول على أعتاب زلزال مدمر بسبب شيء مرعب يحدث في أعماق بحر مرمرة

تركيا – سلّط تحليل معمق نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية الضوء على الخطر المحدق بمدينة اإسطنبول التركية، مشيراً إلى أن “شيئاً مرعباً يحدث في أعماق بحر مرمرة”.

وذكر التقرير أن خط صدع تحت هذا البحر الداخلي، الذي يربط البحر الأسود ببحر إيجة، يواجه ضغطاً متزايداً.

التحليل، الذي استند إلى دراسة جديدة نُشرت في مجلة ساينس (Science)، لفت الانتباه إلى نمط مقلق: ففي العشرين عاماً الماضية، وقعت زلازل متزايدة الشدة، وهي تتحرك بانتظام نحو الشرق. وحذّر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن بالقول: “اسطنبول تتعرض لهجوم”.

ويشير التحليل إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة مغلقة يبلغ طولها من 15 إلى 21 كيلومتراً، يسميها العلماء “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقع تحت سطح البحر جنوب غرب اسطنبول، وهي منطقة هادئة بشكل مثير للريبة منذ زلزال عام 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة.

وإذا استمر هذا النمط وحدث تمزق في هذه المنطقة، فإنه قد يؤدي إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر في المدينة التي يقطنها 16 مليون نسمة. وقد لاحظت الدراسة الجديدة تسلسلاً لافتاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجة في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً. ويشير مؤلفو الدراسة إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يقع تحت اسطنبول مباشرةً.

وعلى الرغم من أن بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، يرون أن هذا التسلسل قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن الإجماع العلمي يؤكد أن “زلزالاً مدمراً قادم” نتيجة لتراكم الضغط الخطير على صدع شمال الأناضول.

وقالت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة الجديدة، إن تركيز الجهود يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات تدل على شيء غير عادي، وعلى التخفيف من آثاره”، مؤكدة أن الزلازل “لا يمكن التنبؤ بها”.

واختتم التقرير بتحذير الدكتور هوبارد من أن زلزالاً كبيراً جداً بالقرب من اسطنبول “قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث”.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • الهلال الأحمر يوزع 6 آلاف خوذة في مهرجان ليوا
  • الفظائع التي تتكشّف في السودان “تترك ندبة في ضمير العالم”
  • النعيمات بغرفة التدريب: “بالروح الكأس ما بروح”
  • تقرير: اسطنبول على أعتاب زلزال مدمر بسبب شيء مرعب يحدث في أعماق بحر مرمرة
  • شراكة “جزائرية- بحرينية” في المجال المصرفي والمالي
  • حالة غير عادية للمادة في باطن الأرض تحل جدلا جيولوجيا قديما
  • موضوع هيطلعلي شعري.. عمرو أديب: الزمالك يرفض الأرض البديلة ويتمسك بالأصلية
  • الصفدي وغوتيريش يؤكدان دعم الأردن المستمر لوكالة “الأونروا” في مواجهة الأزمة الإنسانية في غزة
  • مؤسسة النفط تستعرض الشراكات التي تقيمها مع الشركات الأوروبية وسبل تطويرها
  • دينيس دريسر تنضم إلى OpenAI لتوسيع مراكز البيانات الضخمة