سواليف:
2025-06-03@15:55:45 GMT

مقطع صوتي “مرعب” لانعكاس المجال المغناطيسي للأرض!

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

#سواليف

انعكس #المجال_المغناطيسي للأرض لفترة وجيزة، منذ حوالي 41 ألف سنة مضت، خلال ما يعرف بحدث #لاشامب أو رحلة لاشامب.

وخلال هذه الفترة، ضعف المجال المغناطيسي للأرض بشكل كبير – حيث انخفضت قوته إلى 5% كحد أدنى من قوته الحالية – ما سمح بوصول المزيد من الأشعة الكونية إلى #الغلاف_الجوي للأرض.

واستخدم العلماء في الجامعة التقنية في الدنمارك ومركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض بيانات من بعثة Swarm التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية، إلى جانب مصادر أخرى، لإنشاء تصور صوتي لحدث لاشامب.

وقاموا برسم خريطة لحركة خطوط المجال المغناطيسي للأرض أثناء الحدث، وأنشأوا نسخة صوتية مجسمة وهو ما يمكنك سماعه في مقطع فيديو.

مقالات ذات صلة فريق أبحاث أردني يفك شيفرة ثاني أشهر مسألة مفتوحة بالرياضيات .. تفاصيل 2024/10/12

وعلى غرار الطريقة التي يؤلف بها الملحن مقطوعة موسيقية، تم استخدام البيانات لإنشاء المقطع الصوتي.

وصُمم المقطع “المرعب” مع مزيح من التسجيلات لأصوات طبيعية، مثل صرير الخشب وسقوط الصخور، وفقا لبيان وكالة الفضاء الأوروبية.

وتساعد بعثة Swarm التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية العلماء على فهم أفضل للعمليات التي تولد المجال المغناطيسي للأرض.

ويمكن للأقمار الصناعية قياس الإشارات المغناطيسية من مجموعة واسعة من طبقات الأرض، من النواة إلى الأطراف الخارجية للغلاف الجوي. وهذه البيانات ضرورية لفهم الانعكاسات الجيومغناطيسية والعمليات الداخلية للأرض.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المجال المغناطيسي الغلاف الجوي المجال المغناطیسی للأرض

إقرأ أيضاً:

هل الاقتصاد الأميركي يخدعنا حقًا؟.. مؤشرات مظلمة خلف البيانات المتفائلة

رغم تحسن بعض المؤشرات الاقتصادية الأميركية بشكل مفاجئ مؤخرًا، فإن هناك تباينا مقلقًا بين البيانات "الصلبة" و"الناعمة"، مما يضع المستثمرين والمراقبين في حالة ترقب لوجهة الاقتصاد في ظل سياسات الرئيس دونالد ترامب، وخصوصًا الرسوم الجمركية الواسعة التي أُطلق عليها "رسوم يوم التحرير".

تضارب بين البيانات وقلق في الأفق

وفقًا لتحليل جيمس ماكينتوش المنشور في وول ستريت جورنال، فإن البيانات "الصلبة" مثل إنفاق المستهلكين ومبيعات التجزئة ما زالت قوية، لكن البيانات "الناعمة" المستقاة من استطلاعات الرأي ومؤشرات مديري المشتريات تواصل التدهور.

التباين في البيانات يعكس ارتباكا عميقا في الأسواق تجاه سياسات ترامب الاقتصادية (الفرنسية)

ويُرجح بعض الاقتصاديين أن التحسن الظاهري في الأرقام "الصلبة" قد يعكس ارتفاعًا سابقا في المخزون من قبل الشركات قبيل فرض الرسوم، وليس نموًا حقيقيا مستدامًا.

ويحذّر ماكينتوش من أن الفجوة بين النوعين من البيانات ربما تكون هذه المرة مؤشرًا على انكماش قادم، بخلاف ما جرى في دورات سابقة.

مؤشرات تحذيرية من الركود لكن الإنفاق مستمر

وتظهر البيانات الصادرة عن مجلس المؤتمر الاقتصادي أن المؤشر الاقتصادي الرائد انخفض بشكل حاد واقترب من الإشارة إلى ركود وشيك، في حين ما زال المؤشر المتزامن يُظهر استمرار النمو. كما تُظهر مؤشرات سيتي غروب أن المفاجآت الاقتصادية في الأشهر الماضية جاءت إيجابية فقط لأن التوقعات كانت متشائمة للغاية.

ورغم تأجيل بعض الشركات مشاريع استثمارية كبرى، فإن الرئيس المشارك في شركة أليكس بارتنرز للاستشارات ديفيد غارفيلد يشير إلى أن العديد من المشاريع الصغيرة التي تعزز الإنتاجية وسلاسل التوريد مستمرة بما في ذلك تطبيقات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي.

إعلان الرسوم الجمركية خطر مستمر

ولا تزال الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها ترامب في نوفمبر/تشرين الثاني 2024 مصدر قلق رئيسي بحسب الصحيفة. ويخشى البعض أن يعاود الرئيس رفعها بشكل مفاجئ، لا سيما أن مشروع "الموازنة الجميلة" الجديد المُحال إلى مجلس الشيوخ يتضمن بنودًا قد تُستخدم لفرض ضرائب ثقيلة على الاستثمارات الأجنبية.

ويُحذر ماكينتوش من أن هذه الخطوة قد "تسحق تدفقات الاستثمار الوافدة"، وتعرقل النمو على المدى الطويل، حتى إن لم تؤدِ الرسوم الحالية إلى ركود فوري.

فجوة بين التشاؤم والتفاؤل

ويشير التقرير إلى أن البيانات "الناعمة"، ورغم ضعفها، بدأت تتحسن بالمقارنة مع التوقعات المتشائمة جدًا، مما يعكس أن الاقتصاديين بالغوا في تصور التراجع. بالمقابل، فإن البيانات "الصلبة" قد تكون مضللة لأنها لم تبدأ بعد في إظهار تأثير الرسوم الكاملة، خصوصًا مع تأخر الاستثمار.

استمرار الإنفاق الاستهلاكي يُخفي هشاشة حقيقية في أساسات الاقتصاد الكلي (رويترز)

ويرى ماكينتوش أن التفاؤل المفرط من جانب السوق (الثيران)، كما هو حال التشاؤم المفرط من جانب المتخوفين (الدببة)، لا يعكس الصورة الكاملة، موضحًا "أميل إلى الموقف الوسطي: البيانات الناعمة ليست سيئة كما تبدو، والبيانات الصلبة ليست قوية كما توحي".

الاقتصاد يتقدم بشق الأنفس

وختامًا، يرجّح التقرير أن الاقتصاد الأميركي قادر على الاستمرار في النمو، ولكن بشيء من "المعاناة" أو التقدّم البطيء المتعثر، بشرط أن تتجنّب الحكومة اتخاذ قرارات تزيد من تقلب الأسواق أو تؤدي إلى كبح الاستثمار والاستهلاك.

ويخلص ماكينتوش إلى القول إن "الاقتصاد الأميركي قادر على الصمود.. ما دامت الحكومة لا تتدخل بشكل يفاقم الأمور".

مقالات مشابهة

  • العفو الدولية تدعو لرفض خطة المساعدات التي تستخدمها “إسرائيل” سلاحا ضد المدنيين في غزة
  • هل الاقتصاد الأميركي يخدعنا حقًا؟.. مؤشرات مظلمة خلف البيانات المتفائلة
  • “يويفا” يعلن التصنيف الجديد للأندية الأوروبية
  • “المسيرة الإيمانية وبناء الأمة ونجاة الفرد في ضوء الالتزام الجماعي والهجرة الإيمانية” المقاصد والدلالات التي وردت في الدرس الرابع للسيد القائد
  • محافظ أسيوط يتفقد المعرض العلمي لوكالة الفضاء المصرية لنماذج أقمار صناعية تعليمية
  • صادي: “حضورنا البطولة الوطنية للأكاديمات دليل على الأهمية التي نوليها للتكوين”
  • محافظ أسيوط يستقبل الوفد الطلابي العائد من زيارة تعليمية لوكالة الفضاء المصرية
  • كشف النقاب عن “صوت” انقلاب المجال المغناطيسي الأرضي قبل 41 ألف عام!
  • “عناية ربانية”.. طفل ينجو من موت محقق قبل ثوان من قصف إسرائيلي لمخيم جباليا / فيديو
  • مقطع فيديو يثير غضب “الانتقالي” ويتسبب بمقتل 3 من أبرز قيادته في الضالع