ميغان ماركل تكشف تجربة صادمة مع التنمر
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
فتحت ميغان ماركل قلبها لفتيات صغيرات لا تتجاوز أعمارهن 13 عاماً، ووصفت نفسها بأنها واحدة من أكثر الأشخاص تعرضاً للتنمر في العالم.
جاء تصريح ماركل (43 عاماً) خلال التحدث عن تجربتها مع التنمر عبر الإنترنت على مر السنين، ضمن جلسة حوارية مع مجموعة فتيات خلال زيارتها لمنظمة غير ربحية في سانتا باربرا، كاليفورنيا في بداية الشهر الجاري.
شاركت لاريسا ماي، مؤسسة مجموعة الحملة #HalfTheStory، مضمون حديث ماركل، ضمن مقابلة نقل مضمونها موقع "بيبول" اليوم الأحد.
وقالت: "قمنا بنشاط تحدثنا فيه عن مجموعة من السيناريوهات، وأبرز التحديات التي تواجهها الفتيات في هذا العصر الرقمي". وأضافت: "جعلنا الفتيات يلوحن برموز تعبيرية صغيرة، ويتحدثن عن كيفية تأثير كل من هذه السيناريوهات عليهن عاطفياً".
وتأتي هذه الفعالية في إطار برنامج يسمى "سوشيل ميديا يو" Social Media U، وهو عبارة عن مبادرة تعليمية من شأنها "تزويد الفتيات بالأدوات الأساسية للنجاح في العصر الرقمي، مع تعزيز علاقات أكثر صحة وتوازنًا مع التكنولوجيا"، وفقاً لبيان صادر عن جمعية "آرتشويل" الخيرية، التابعة لميغان وهاري.
ويشارك في هذا البرنامج أيضاً المنظمتين الخيرتين التابعتين لكل ميليندا غيتس، وأوبرا وينفري.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ميغان ماركل
إقرأ أيضاً:
متحف المستقبل يقدّم تجارب عائلية استثنائية خلال عطلة عيد الأضحى
دبي: «الخليج»
يستعد متحف المستقبل لتقديم تجربة استثنائية لزواره خلال عطلة عيد الأضحى المبارك، تشمل مجموعة من الفعاليات المتنوعة التي تجمع بين الابتكار والترفيه، لتناسب مختلف أفراد العائلة، حيث يمكن للزوار المشاركة في رحلة افتراضية إلى الفضاء، والتواصل المباشر مع الروبوتات، والتقاط صور تذكارية لا تنسى في مختلف أقسام المتحف.
يقدّم متحف المستقبل تجربة فريدة تتيح للزوار استكشاف الفضاء من خلال المحطة المدارية «أمل»، والتعرّف إ
لى أحدث الابتكارات ضمن تجربة افتراضية تفاعلية تشمل مهاماً وأبحاثاً أُجريت على متن المحطة، كما تُمكّن الزوار من اكتساب رؤى معمّقة حول مستقبل دبي والعالم بحلول عام 2071.
وخلال الزيارة، يوفر الطابق الثاني «مستقبلنا اليوم» إمكانية تجربة التواصل المباشر مع الروبوت البشري «أميكا» وطرح الأسئلة بأي لغة، والتقاط صور تذكارية لا تنسى.
ويمكن للزوار الاستمتاع بتجربة استثنائية في «الواحة»، عبر التواصل مع حواسهم الخمس، لتعزيز التوازن الطبيعي لديهم، وإعادة صفاء الذهن، كما الاطلاع على التركيبات الغامرة التي تتأمل في العلاقة بين البشر والطبيعة في معرض «أحلام الأرض» من تصميم الفنان رفيق أناضول، والذي يستلهم العرض من صور السحب والغلاف الجوي لتقديم مشهد واسع للسماء، إضافة إلى لوحات فنية رقمية بواسطة الذكاء الاصطناعي ليقدم تجربة مبتكرة تركز على الفن والتكنولوجيا والطبيعة.
ويقدم المتحف لزواره «الڤيفاريوم»، التجربة الأحدث ضمن مختبر إعادة تأهيل الطبيعة في المتحف، والذي يعد نموذجاً حيّاً لمستقبل التصميم البيئي، حيث تتعايش كائنات حية معدّلة وراثياً من نباتات وحشرات وكائنات دقيقة ضمن حاضنة بيئية مغلقة، يتحكم بها الزوار بدرجة الحرارة والرطوبة والإضاءة بلمسة واحدة، لمراقبة كيفية تكيف الكائنات مباشرةً في الزمن الحقيقي.
ويوفر المتحف لـ«أبطال المستقبل» في الطابق الأول، مساحة مخصصة للألعاب التفاعلية وتطوير المهارات بطريقة ممتعة وآمنة تشجعهم على الاستكشاف والتعلم. وللباحثين عن صور العيد المثالية، فيقدّم تصميم المتحف المعماري الأيقوني موقعاً ساحراً وفريداً للاحتفال بإطلالاتهم المميزة، مع مشاهد بانورامية تجمع بين التراث والمستقبل.