تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال المهندس محمد غانم، المتحدث باسم وزارة الري، إن منظومة الجيل الثاني للري هي منظومة هامة جدًا والهدف منها هو مواجهة التحديات العديدة التي تواجه قطاع المياه في مصر، وخاصة مع التطورات الكثيرة التي تواجه منظومة المياه في مصر في الفترة الحالية نتيجة للزيادة السكانية الواضحة والتغيرات المناخية التي تؤثر بشكل كبير على قطاع المياه في مصر.

وأضاف غانم في مداخلة هاتفية لفضائية "دي إم سي"، اليوم الثلاثاء، أن هذا هو الهدف الأساسي من وضع منظومة وجيل جديد يستهدف تطوير المنظومة المائية للري بشكل كامل بهدف الوصول إلى الإدارة الأفضل والتعامل الأمثل مع هذه التحديات من تغييرات مناخية وزيادة سكانية.

وتابع، أنه تم مد العمل بمنظومة الجيل الثاني للري حتى 2050 وهذه الخطة القومية للموارد المائية لعام 2037 التي يتم الآن العمل على مدها عام 2050، موضحًا أن منظومة الجيل الثاني هى منظومة تستهدف تطوير شامل للمنظومة المائية من خلال إدخال الرقمنة وزيادة الاعتماد على التكنولوجيا الحديثة والبحث العلمي وعلى كل العناصر التي تحقق الإدارة المثلى من مواردنا المائية من خلال محاور متعددة تشمل تطوير في القوة البشرية وتعظيم الاستفادة بكل الامكانات التكنولوجية المتاحة لخدمة قطاع المياه وتعظيم استخدام كل نقطة مياه.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وزارة الري قطاع المياه مصر تغييرات مناخية الخطة القومية للموارد المائية البحث العلمي المياه قطاع المیاه

إقرأ أيضاً:

مصر تشارك في مناقشات مواجهة التحديات المؤثرة على البيئات البحرية وسواحل الدول بفرنسا

شارك المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد فى اجتماع رفيع المستوى للمؤسسات الدولية لعلوم البحار برعاية وحضور أمير موناكو البرت الثانى وجون كيرى وزير خارجية أمريكا السابق، ورئيسي المؤسسات الدولية لعلوم البحار بالولايات المتحدة الأمريكية، فرنسا، المانيا، وإيطاليا، وذلك على هامش فاعليات مؤتمر الأمم المتحدة للمحيط والمنعقد بنيس بفرنسا.

القومي لعلوم البحار يشارك في اجتماع رفيع المستوى

ويأتي ذلك في إطار مناقشة أوجه التعاون المختلفة لمواجهة التحديات التى تؤثر على البيئات البحرية وسواحل الدول ومدى تأثير التغييرات المناخية عليها من ارتفاع منسوب سطح البحر وهجرة الكائنات البحرية.

تدويل التعليم العالي وبرامج دراسية متميزة.. ضمن حصاد العام المالي 2024/2025وفد وزارة التعليم العالي يشارك في اجتماع G20 البحثي بجنوب أفريقيا

وصرح الاستاذ الدكتور عمرو حمودة رئيس مركز الحد من المخاطر البحرية بالمعهد القومى لعلوم البحار أنه قد جاءت توصيات الاجتماع  بأن تلوث المحيطات بالبلاستيك هو أحد أكبر التحديات البيئية التي تواجه العالم اليوم و أزمة بيئية تهدد حياة البحار والكائنات البحرية، إذ تتراكم النفايات البلاستيكية في المياه بشكل هائل، مما يسبب أضرارًا كبيرة للبيئة والصحة.

وأوضح أن البلاستيك لا يتحلل بسهولة، فيبقى لسنوات طويلة يلوث المياه، ويهدد الأسماك والطيور البحرية التي قد تبتلعه أو تعلق به، كما أنه علينا جميعًا أن نتحمل المسؤولية في تقليل استخدام البلاستيك، وإعادة التدوير، والمحافظة على نظافة بحارنا من أجل مستقبل أفضل لكوكبنا.

طباعة شارك التعليم العالي اليونسكو علوم البحار المعهد القومي لعلوم البحار

مقالات مشابهة

  • عودة المياه بمنطقة بري شرقي الخرطوم – فيديو
  • الحضور الجماهيري ولياقة اللاعبين.. إليك أبرز التحديات التي ستواجهها كأس العالم للأندية
  • وزير الري: ملتزمون بتوفير المياه للمنتفعين بالكميات المناسبة
  • وزير الري: نوفر الاحتياجات المائية حال طلبها من المنتفعين بالكميات المطلوبة
  • الري: توفير الإحتياجات المائية للمنتفعين بالكميات المطلوبة وفى التوقيتات المناسبة
  • مصر تشارك في مناقشات مواجهة التحديات المؤثرة على البيئات البحرية وسواحل الدول بفرنسا
  • توجيهات عاجلة من وزير الري لمعالجة مشكلات المجاري المائية
  • وزير الطوارئ يبحث مع الاتحاد الأوروبي التحديات التي تواجه عودة اللاجئين وإمكانية تقديم الدعم
  • محافظ مطروح: تطوير منظومة الري بسيوة
  • وزير الري: ندير مواردنا المائية بحكمة وكفاءة لضمان استدامتها