إسرائيل تشترط التفاوض تحت النار وقواتها مسحت قرية عن الخريطة..
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
كتب نذير رضا في"الشرق الاوسط": اشترطت إسرائيل لإجراء أي مفاوضات حول الحرب في لبنان، أن تكون «تحت النار». وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، خلال تقييم للوضع بشأن لبنان، إن «أي مفاوضات سنجريها ستتمّ تحت النار فقط»، لافتاً إلى أن «الدمج بين إضعاف الحزب وإبعاده سيتيح عودة سكان الشمال»، مشدداً على أن «عودة سكان الشمال يعني دفع حزب الله للتراجع عن خط الحدود».
أما «حزب الله» فأعلن عن اشتباكات عنيفة في بلدة القوزح، «حيث تصدت مجموعات المقاومة لقوة متسللة للعدو الإسرائيلي وأوقعتها في مكمن، مما أدى لسقوط عدد مؤكد من القتلى في صفوف العدو». وأُفيد بوقوع اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة والصاروخية على محور عيتا الشعب بالتزامن مع اشتباكات القوزح.
وأعلن «حزب الله» قصف مرابض مدفعية في ديشون ودلتون، واستهداف دبابة «ميركافا» في محيط بلدة راميا، إضافة إلى استهداف تجمعات عسكرية إسرائيلية على تل القبع في مركبا ومسكاف عام بقذائف المدفعية. كما أعلن إطلاق رشقات صاروخية باتجاه صفد، ومستعمرة «كرمئيل».
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
دبلوماسيون أجانب يتفقدون أضرار اشتباكات تايلاند وكمبوديا
بانكوك (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت تايلاند وكمبوديا أنهما تجهزان لزيارات حدودية منفصلة للدبلوماسيين الأجانب، لتفقد الأضرار الناتجة عن الاشتباكات التي استمرت قرابة الأسبوع، بينما بدا أن العنف الذي استمر بعد وقف إطلاق النار قد هدأ.
وكان من المفترض أن يدخل وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في ماليزيا حيز التنفيذ منتصف ليل يوم الاثنين الماضي، لكن تايلاند وكمبوديا تبادلتا الاتهامات بانتهاك اتفاقيات الهدنة.
وقالت وزارة الخارجية التايلاندية أمس: «إنها تنظم رحلة إلى الحدود للملحقين العسكريين بالبعثات الأجنبية ولوسائل الإعلام، لرؤية أثر الاشتباكات على الأرض».
كما نظمت كمبوديا زيارة حدودية للدبلوماسيين الأجانب، حضرها ممثلون من 13 دولة.