“أبوزريبة” يكرم عددًا من مُتقاعدي وزارة الداخلية على جهودهم في تدريب حرس الشرف
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
الوطن|متابعات
التقى وزير الداخلية بالحكومة الليبية، اللواء “عصام أبوزريبة”، ظهر اليوم الاثنين، الموافق 21 أكتوبر 2024، في مكتبه بديوان الوزارة، بعدد من المنتسبين القدامى، وهم رئيس عرفاء وحدة متقاعد “حامد الفاضلي”، ورئيس عرفاء وحدة متقاعد “عقيلة ماضي”، ورئيس عرفاء وحدة متقاعد “حمد العمروني”، ورئيس عرفاء وحدة متقاعد “بو هديمة السعيطي”، بحضور المتحدث باسم وزارة الداخلية، العقيد “طارق الخراز”.
وخلال اللقاء، تم تكريم هؤلاء الأفراد تقديرًا لجهودهم الكبيرة في تدريب وتجهيز حرس الشرف خلال حفل تخريج الدفعة الثالثة من المعهد العالي للضباط الذي أقيم في 8 أكتوبر الجاري.
وأعرب أبوزريبة عن شكره لهم على ما بذلوه من جهد، مؤكدًا على أهمية استمرار العطاء والعمل الدؤوب في الوزارة.
الوسومالمتحدث باسم وزارة الداخلية تدريب حرس الشرف ليبيا وزير الداخلية بالحكومة الليبيةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المتحدث باسم وزارة الداخلية ليبيا وزير الداخلية بالحكومة الليبية
إقرأ أيضاً:
تركيا تكشف عن “الغضب”.. أقوى قنبلة في تاريخ الناتو
تركيا ـ كشفت وزارة الدفاع الوطني التركية، لأول مرة، عن القنبلة الجوية المتشظية غضب “GAZAP” خلال مشاركتها في معرض الصناعات الدفاعية الدولي IDEF 2025، وذلك في إطار مساعي أنقرة لتعزيز حضورها في سوق الصناعات الدفاعية العالمية.
إشادة إعلامية واعتراف دولي
وصفت وسائل إعلام أمريكية، من بينها موقع “ميامي هيرالد”، القنبلة الحرارية “الغضب” بأنها “أقوى قنبلة طورتها وأطلقتها دولة عضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو) على الإطلاق”، مشيرة إلى أن لها آثارًا “مدمرة للغاية” تفوق القنابل غير النووية من الحجم نفسه.
تكنولوجيا حرارية بقدرات عالية التدمير
تُصنّف “GAZAP” ضمن فئة الأسلحة الحرارية، المعروفة أيضًا بالقنابل الفراغية أو ذخائر الوقود والهواء. وتعتمد هذه القنابل على خلط الأوكسجين الجوي بالوقود لإحداث انفجار حراري هائل، يتبعه انفجار ثانٍ يزيد من شدة الدمار.
اقرأ أيضا
الخطوط الجوية التركية تُعلن بدء رحلاتها إلى حلب.. إليك…
الإثنين 28 يوليو 2025اجتياز الاختبارات واستعداد للمهام
ويبلغ وزن القنبلة نحو 907 كيلوغرامات (2000 رطل). ونقلت وكالة الأناضول عن مسؤول في وزارة الدفاع – لم يُكشف عن اسمه – أن القنبلة اجتازت بنجاح اختبارات الاعتماد، وأصبحت “جاهزة للاستخدام” العملياتي.