صدى البلد:
2025-05-28@06:35:47 GMT

احترس.. تسخين الفراخ في الميكرويف يسبب التسمم

تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT

أحيانا نقوم بتسخين الفراخ في الميكرويف، وذلك لسرعة تسخينها وسهولته وجتى لا نتسبب في إتساخ الكثير من آواني الطهي، لكن هل تسائلت هل هذه العادة صحية أم لا.

مخاطر تسخين الفراخ في الميكرويف

هناك بعض المحاذير من تسخين بعض الأطعمة في الميكرويف، التي من بينها الفراخ، وذلك لما قد تسببه من مخاطر صحية، وفقا لما جاء في موقع «allrecipes».

احذر.. استخدام الكلور في التنظيف بهذه الطريقة يصيبك بمشاكل صحية نوع من الخضار يحارب ارتفاع الكوليسترول ويزيل الدهون من على الكبد..تعرف عليه

 

وحذر الموقع من تسخين الفراخ في الميكرويف، حيث أن تسخين الفراخ قد يتسبب في مخاطر صحية، و زيادة نمو البكتيريا والإصابة بعدوى السالمونيلا.

ويؤدي إعادة تسخين الفراخ إلى زيادة نمو البكتيريا، خاصة عندما لا يتمّ تخزينه بشكل صحيح، ويرجع ذلك لأن أفران الميكروويف لا تطبخ الطعام من "الداخل إلى الخارج"،  نظرا لأنها تواجه صعوبة في اختراق طبقات سميكة من الطعام.

مخاطر تسخين الفراخ في الميكرويف


ويتم طهي الفراخ عن طريق تسخين الطبقات الخارجية وطهيها أولا، والأجزاء الداخلية يتم طهيها بشكل أساسي عن طريق توصيل الحرارة من الطبقات الخارجية الساخنة، مما يتسبب في بقاء بعض الأجزاء باردة أو ذات درجة حرارة مختلفة، مما يؤدي لتتكاثر البكتيريا السيئة.

ويمكن إعادة تسخين الفراخ بأمان في الفرن أو على الموقد، وهذه هي أكثر الطرق أمانا لأنها تضمن إعادة تسخين قطعة الدواجن بأكملها بالتساوي من الحرارة المباشرة.

ويمكن لتغطية الفراخ أثناء إعادة تسخينه بغطاء جيد، إذ ستساعد الحرارة الرطبة في ضمان إعادة تسخين الفراخ بنفس المعدل، وعدم إنتشار بكتيريا السالمونيلا .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الميكرويف الفراخ أواني الطهي التسمم البكتيريا السالمونيلا إعادة تسخین

إقرأ أيضاً:

التدخين الإلكتروني يسبب الإدمان أكثر من علكة النيكوتين

وجدت دراسة جديدة أن السجائر الإلكترونية الحديثة ذات النمط الكبسولي (بود) (Modern pod-style electronic cigarette) أكثر تسببا بالإدمان من علكة النيكوتين، مما يشير إلى أن هذه الأجهزة تنطوي على احتمالية عالية جدا للإدمان عليها.

وأجرى الدراسة باحثون من جامعة فرجينيا الغربية، في مورغانتاون بالولايات المتحدة ونُشرت نتائجها في مجلة أبحاث النيكوتين والتبغ (Nicotine & Tobacco Research)، في 20 مايو/أيار الجاري وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

تركيزات عالية من النيكوتين

منذ دخولها السوق عام 2003، أصبحت السجائر الإلكترونية شائعة جدا في الولايات المتحدة، وخاصة بين المراهقين والبالغين الشباب. ولم يسبق لنسبة كبيرة من مستخدمي أجهزة السجائر الإلكترونية استخدام أي منتجات تبغ أخرى بانتظام.

وأفاد ما يقرب من ثلث مستخدمي أجهزة التدخين الإلكتروني البالغين بعدم وجود تاريخ لهم من تدخين السجائر المنتظم، وترتفع هذه النسبة إلى ما يزيد عن النصف لمن تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاما. ويُرجَّح أن هذا النمط يعود إلى ظهور أجهزة البودات قبل حوالي عقد من الزمان، سواء في شكل قابل لإعادة الاستخدام أو للاستخدام مرة واحدة.

تحتوي هذه الأجهزة على أملاح النيكوتين بتركيزات عالية، وهي أكثر كفاءة في توصيل النيكوتين للمستخدمين من أجهزة التدخين الإلكتروني السابقة.

إعلان

تتعدد احتمالات إدمان منتجات النيكوتين/التبغ. ففي الفئة الأعلى، تُسبب السجائر القابلة للاحتراق إدمانا شديدا. أما المنتجات البديلة، مثل علكة النيكوتين -المتوفرة في الولايات المتحدة منذ أوائل الثمانينيات- فالإدمان عليها أقل بشكل عام، ولديها احتمالات محدودة للإدمان.

وقد وجدت أبحاث سابقة أن السجائر الإلكترونية أقل احتمالا للتسبب بالإدمان من السجائر التقليدية، ومماثلة للمنتجات البديلة مثل علكة النيكوتين. ولكن أُجري هذا العمل في الغالب باستخدام أشخاص مدخنين أو مدخنين سابقين. ويمثل الأشخاص الذين لم يدخنوا السجائر بانتظام، وخاصة الشباب، فئة متزايدة من مستخدمي النيكوتين.

السجائر القابلة للاحتراق تسبب إدمانا شديدا أما المنتجات البديلة مثل علكة النيكوتين فهي أقل تسببًا في الإدمان بشكل عام (شترستوك) هل تشتهي التدخين؟

قارن الباحثون هنا أثر استخدام السجائر الإلكترونية على شكل بود مع أثر علكة النيكوتين في عينة من البالغين دون سن 25 عاما، وجميعهم من مستخدمي السجائر الإلكترونية المنتظمين، ولكنهم غير مدخنين. امتنع المشاركون عن النيكوتين/التبغ طوال الليل، ثم استخدموا السيجارة الإلكترونية الخاصة بهم أو مضغوا علكة النيكوتين لمدة 30 دقيقة.

أجاب المشاركون على أسئلة شخصية قبل و/أو بعد كل جلسة وتضمنت الأسئلة عن الرغبة الشديدة في تناول المنتج، وتأثيرات المنتج. وتقييم الأعراض الانسحابية قبل كل مرة يدخن فيها الشخص، وبعد 5 و15 و30 دقيقة منها، والراحة التي وفرتها من خلال تخفيف الأعراض الانسحابية، وإن كانت مرْضية أم لا، والمكافأة النفسية (إن كانت قد هدّأت الشخص أم لا)، والنفور (هل جعلته يشعر بالغثيان؟).

وجدت الدراسة أن السجائر الإلكترونية التي استخدمها المشاركون على شكل بود كانت أكثر فعالية من علكة النيكوتين الفعالة والوهمية (التي لا تحتوي على نيكوتين). وبشكل أكثر تحديدا، قللت السجائر الإلكترونية بشكل ملحوظ من الرغبة الشديدة والأعراض الانسحابية، وزادت من الرضا، مقارنة بكلتا جرعتي العلكة.

إعلان

يعتقد الباحثون أن المستخدمين قد يجدون السجائر الإلكترونية التي تشبه البود أكثر جاذبية لاحتوائها على سائل يحتوي على أملاح النيكوتين. وتُقلل أملاح النيكوتين من حدة الطعم والمرارة المرتبطين بتركيزات النيكوتين العالية.

قالت أندريا ميلستريد، المؤلفة الرئيسية للدراسة "للسجائر الإلكترونية اليوم قدرة كبيرة على التسبب في الإدمان لدى فئات لم تكن على دراية كافية. وهذا غالبا ما يشمل المراهقين والبالغين الشباب".

مقالات مشابهة

  • كيف تميز الطماطم المرشوش بالمبيدات؟.. بقع صفراء احترس منها
  • خطوات النجاة من هجوم كلب شرس .. احترس لا تركض ولا تصرخ
  • حادث تصادم أعلى جسر المحطة يسبب اصطدام مركبة بعمود كهرباء
  • دراسة: الجلوس لفترات طويلة يسبب انكماشاً في المخ
  • إغلاق الفم ليلا بشريط لاصق قد يسبب الاختناق
  • احترس.. إزاي الكشري يتحول لطعام مدمر للصحة| أخطاء شهيرة
  • وزارة الحج توضح كيفية الوقاية من التسمم الغذائي أثناء أداء المناسك
  • “شيكونغونيا”.. فيروس غامض يسبب آلامًا تشبه التهاب المفاصل
  • بعد الإرتفاع... الحرارة ستنخفض بشكلٍ لافت هكذا سيكون طقس بداية الأسبوع
  • التدخين الإلكتروني يسبب الإدمان أكثر من علكة النيكوتين