أمير قطر يستقبل طحنون بن زايد
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر الشقيقة، في مكتبه بالديوان الأميري في الدوحة اليوم، سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني، والوفد المرافق.
ونقل سموه، في بداية اللقاء إلى صاحب السمو أمير قطر، تحيات أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، وتمنياتهما لسموه بموفور الصحة والسعادة ولدولة قطر وشعبها الشقيق مزيدا من التطور والازدهار.
من جانبه حمل صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، تحياته إلى أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وتمنياته لدولة الإمارات وشعبها دوام التقدم والنماء.
جرى خلال اللقاء، استعراض العلاقات الأخوية القائمة بين البلدين الشقيقين وسبل تنميتها وتعزيزها، كما ناقش الجانبان عددا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: صاحب السمو الشیخ محمد بن بن زاید آل نهیان
إقرأ أيضاً:
طحنون بن زايد: الإمارات ماضية مع شركائها نحو توطين تكنولوجيا المستقبل والابتكار
أكد سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني، أن التعاون الإماراتي الأمريكي نموذج عالمي للشراكات الاستراتيجية القائمة على دمج أدوات المستقبل بالتنمية الاقتصادية، مشيداً بتدشين المرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأمريكي بسعة 5 جيجاوات في أبوظبي.
وكتب سموه عبر حسابه في «إكس»: «تدشين صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة»حفظه الله«، وفخامة دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية للمرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي بسعة 5 جيجاوات في أبوظبي يجسد رؤية الإمارات لمستقبل مستدام يضع التقنيات المتقدمة والذكاء الاصطناعي في خدمة التنمية والإنسان والبيئة التي يعيش فيها».
وأضاف سموه:«الإمارات ماضية مع شركائها نحو توطين تكنولوجيا المستقبل والابتكار وتعزيز التعاون بين الشمال والجنوب وتسخير التقدم العلمي لخدمة رفاه المجتمعات وجودة حياتها».
وتابع: «التعاون الإماراتي الأمريكي نموذج عالمي للشراكات الاستراتيجية القائمة على دمج أدوات المستقبل بالتنمية الاقتصادية وبما يعزز من النمو الاقتصادي ويفتح آفاق جديدة للأجيال المقبلة».