حظ رائع مهنيا ينتظر مواليد 7 أبراج خلال نوفمبر.. وظائف وترقيات
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
يشهد شهر نوفمبر 2024 تحولات إيجابية في حياة العديد من الأشخاص، لا سيما على الصعيد المهني، ووفقًا لتوقعات خبراء الفلك، فإن هناك بعض الأبراج الفلكية التي يحظى مواليدها بحظ جيد وتطورات ملموسة في حياتهم المهنية خلال هذا الشهر؛ إذ تتوقع لهم النجوم فرصًا جديدة للعمل، وترقيات، وتحسينات في أوضاعهم المالية.
7 أبراج فلكية لها حظ رائع مهنيا خلال نوفمبرحسب ما ورد على موقع «boldsky»، فإن الأبراج الفلكية التي يحظى مواليدها بحظ جيد خلال شهر نوفمبر المقبل هي:
1- برج الجدي:
يشهد مواليد برج الجدي طفرة كبيرة في حياتهم المهنية؛ إذ تتاح لهم فرص جديدة للعمل، وربما يحصلون على ترقية يستحقونها منذ فترة.
2- برج الحوت:
يعتبر شهر نوفمبر شهرًا حافلًا بالإنجازات لمواليد برج الحوت؛ إذ يتميزون بإبداعهم وتركيزهم، ما يساعدهم في تحقيق أهدافهم المهنية.
3- برج العقرب:
يشهد مواليد برج العقرب تطورًا ملحوظًا في حياتهم المهنية، وتزداد نفوذهم وقدرتهم على التأثير في الآخرين.
4- برج الجوزاء:
يتمتع مواليد برج الجوزاء بقدرات فكرية عالية ومهارات تواصل ممتازة، ما يجعلهم مؤهلين للحصول على فرص عمل جديدة وواعدة.
5- برج الدلو:
يشهد مواليد برج الدلو تغييرات إيجابية في حياتهم المهنية؛ إذ يتميزون بآرائهم المبتكرة وحلولهم الإبداعية للمشكلات.
6- برج السرطان:
يتميز مواليد برج السرطان بعملهم الجاد وإخلاصهم، ما يجعلهم يحظون بتقدير رؤسائهم وزملائهم في العمل.
7- برج القوس:
يشهد مواليد برج القوس توسعًا في آفاقهم المهنية؛ إذ يسعون باستمرار إلى تطوير أنفسهم واكتساب خبرات جديدة.
نصائح لمواليد هذه الأبراجولأن الحظ الجيد وحده لا يكفي لإحراز النجاح والتفوق، فإن هناك بعض النصائح التي يجب الانتباه لها؛ منها:
استغلال الفرص والاستفادة القصوى من الفرص المتاحة. العمل بجد واجتهاد لتحقيق الأهداف. الثقة بالقدرات والإمكانيات. عدم التردد في اتخاذ القرارات الصعبة. التواصل بفعالية مع زملاء ورؤساء العمل لبناء علاقات عمل قوية.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج فلكية ترقيات في العمل شهر نوفمبر برج الجدي برج الدلو برج السرطان برج الحوت برج القوس فی حیاتهم المهنیة
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان يشهد تخرج دورات جديدة من دارسي الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والإستراتيجية
شهد الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة تخرج دفعات جديدة من دارسى الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والإستراتيجية , والتى شملت الدورات 48 من كلية الحرب العليا ، و 54 من كلية الدفاع الوطني، و 26 للتأهيل العسكرى لقيادة التشكيلات.
كذلك الدورات 74 أركان حرب عام و 46-47 أركان حرب تخصصية من كلية القادة والأركان والتى شملت دارسين من مصر و 27 دولة شقيقة وصديقة، وذلك بحضور الفريق الركن صدام خليفة حفتر رئيس أركان القوات البرية بالجيش الليبي وقادة الأفرع الرئيسية وعدد من قادة القوات المسلحة وعدد من السفراء والملحقين العسكريين للدول الشقيقة والصديقة وعدد من الشخصيات العامة والإعلاميين.
الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والإستراتيجيةوألقى اللواء أح عاطف عبد الرؤوف محمود مدير الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والإستراتيجية كلمة أشار خلالها إلى حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على الإرتقاء بالمنظومة التعليمية بالأكاديمية لبناء أجيال مزودة بالعلم والمعرفة فى كافة المجالات العسكرية والمدنية إنطلاقاً من إيمانها بأن العلم هو الركيزة الأساسية لنهضة الأمم.
وتضمنت مراسم الإحتفال عرض فيلم تسجيلى تناول مراحل إعداد وتأهيل الدارسين بمختلف الدورات بالأكاديمية , أعقبها تقديم فقرة تعرض تاريخ الأكاديمية وتطورها ودورها البارز فى تخريج كوادر من العسكريين والمدنيين وذلك بمناسبة مرور60 عام على إنشاءها ، ومرور 100 عام على إنشاء كلية القادة والأركان.
هيئة تدريب القوات المسلحةوقام رئيس هيئة تدريب القوات المسلحة بإعلان نتيجة التخرج للدورات المنعقدة بالأكاديمية ، كما قدم عدد من الدارسين دروع الدورات الدراسية لرئيس أركان حرب القوات المسلحة ، أعقبه إعلان مدير إدارة شئون ضباط القوات المسلحة قرار منح الدرجات العلمية وتكريم أوائل الدورات ، وقام الفريق أحمد خليفة بتقليد أوائل الخريجين الأنواط وتوزيع شهادات التقدير على المتميزين تقديراً لتفوقهم خلال فترة دراستهم داخل الأكاديمية.
رئيس الأركانوفى نهاية المراسم ألقى الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة كلمة نقل خلالها تحيات وتقدير الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة والفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى للخريجين ، وهنأ الخريجين على تخرجهم من أحد أهم قلاع العلوم العسكرية.
وأشار رئيس الأركان إلى حرص القوات المسلحة الدائم على تطوير المنظومة التعليمية بالأكاديمية وصولاً لمقرها الجديد بالقيادة الإستراتيجية لمواكبة التطور المتلاحق فى العلوم العسكرية والإستراتيجية بما يضاهى كبرى الأكاديميات العالمية المناظرة وبما يساهم فى إعداد قادة قادرين على التعامل مع المتغيرات الإقليمية والدولية المتسارعة.