موقع 24:
2025-05-30@10:01:43 GMT

نيمار لن يلعب بقميص "السامبا" في 2024

تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT

نيمار لن يلعب بقميص 'السامبا' في 2024

كشفت تقارير إعلامية أن نجم الهلال السعودي ومنتخب البرازيل نيمار جونيور لا يستعجل العودة للعب بقميص ألوان "السامبا".

قالت صحيفة أونز مونديال نقلاً عن موقع Globo Esporte إن نيمار اتفق مع مدرب منتحب البرازيل دوريفال جونيور، على عدم استدعاءه للعب مع "الكناري" في قادم المباريات حتى يتعافى بشكل كامل من الإصابة واستعادته لياقته البدنية ومؤهلاته الفنية.

⚽️ Neymar, l'ancienne star du FC Barcelone et du PSG, en sait désormais plus sur son retour avec le Brésil. ⬇️ https://t.co/23JCPqIS2O

— Onze Mondial (@OnzeMondial) October 30, 2024

ومرت حوالي عشرة أيام على عودة نيمار إلى الملاعب بألوان الهلال،تحديداً في مباراة الفريق أمام العين الإماراتي ضمن الجولة الثالثة من دوري أبطال آسيا للنخبة.

وقالت الصحيفة: "كان مستقبل نيمار محل شك كبير بعد إصابته في الرباط الصليبي وغيابه عن الملاعب أكثر من عام".

وتابعت: "اليوم عاد الساحر البرازيلي الذي لعب لبرشلونة وباريس سان جيرمان سابقاً إلى الملاعب بقميص الهلال، غير أن عودته إلى منتخب البرازيل لن تكون في 2024".

وأضافت: "لن يظهر نيمار في مجموعة دوريفال جونيور للمباريات المقبلة ضد فنزويلا والأوروغواي لشهر نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نيمار الهلال منتخب البرازيل نيمار جونيور منتخب البرازيل الهلال السعودي

إقرأ أيضاً:

هل انتهى زمن السامبا؟.. ريو دي جانيرو تُقيّد الموسيقى الحية على الشواطئ

إذا سبق لك زيارة شواطئ ريو دي جانيرو، فربما يبدو هذا مألوفًا، موسيقى السامبا تُصدح من كشك قريب، وكوكتيلات الكايبيرينيا التي يبيعها الباعة المتجولون، وكراسي ممتدة على الرمال.

قد يصبح العثور على هذه الأشياء صعبًا الآن، إلا إذا كان البائعون حاصلين على التصاريح اللازمة.

أصدر رئيس البلدية إدواردو بايس مرسومًا في منتصف مايو يضع قواعد جديدة للواجهة البحرية للمدينة، مؤكدًا رغبته في الحفاظ على النظام العام والسلامة العامة والبيئة، بالإضافة إلى تعزيز العلاقات السلمية بين السياح والسكان.

من المقرر أن تدخل هذه الإجراءات الجديدة حيز التنفيذ في الأول من يونيو، وهي تحظر بيع الطعام والشراب، وتأجير الكراسي، واستخدام مكبرات الصوت، وحتى الموسيقى الحية في الأكشاك دون تصاريح رسمية، كما سيُسمح للأكواخ الشاطئية بحمل أرقام فقط، بدلًا من الأسماء المبتكرة التي تُعرف بها حاليًا.

رحّب البعض بهذه الخطوة لمعالجة ما يعتبرونه نشاطًا فوضويًا على الشاطئ، بينما يرى آخرون أن المرسوم يهدد ثقافة ريو الشاطئية الحيوية وسبل عيش العديد من الموسيقيين والبائعين المحليين الذين قد يجدون صعوبة أو استحالة في الحصول على تصاريح.

وقد أثارت خطوة تنظيم الموسيقى على شواطئ ريو حساسية بالغة.

وقال خوليو ترينداد، الذي يعمل منسق موسيقى في الأكشاك: من الصعب تخيل ريو دي جانيرو بدون موسيقى البوسا نوفا، وبدون السامبا على الشاطئ". وأضاف: "بينما يغني العالم أغنية فتاة إيبانيما، لن نتمكن من عزفها على الشاطئ.

من جانبه قال أورلا ريو، صاحب الامتياز الذي يدير أكثر من 300 كشك، في بيان: إن القيود المفروضة على الموسيقى تُمثل إسكاتًا لروح الواجهة البحرية. إنها تُمس بروح ريو الديمقراطية والموسيقية والنابضة بالحياة والأصيلة.

هل يمكن إيقاف هذا أو تغييره؟

يسعى البعض إلى إيجاد سبل لوقف تطبيق المرسوم، أو على الأقل تعديله للسماح بالموسيقى الحية دون ترخيص. لكن دون جدوى تُذكر حتى الآن.

رفع المعهد البرازيلي للمواطنة، وهو منظمة غير ربحية تدافع عن الحقوق الاجتماعية وحقوق المستهلك، دعوى قضائية الأسبوع الماضي يطالب فيها بتعليق المواد التي تُقيّد الموسيقى الحية، مُدّعيًا أن هذا الإجراء يُقوّض حرية ممارسة النشاط الاقتصادي، وقد قضت إحدى المحاكم بأن المجموعة ليست طرفًا شرعيًا لتقديم شكوى، وتستأنف المنظمة غير الربحية القرار.

في الأسبوع الماضي أيضًا، ناقش المجلس البلدي لمدينة ريو مشروع قانون يهدف إلى تنظيم استخدام الساحل، بما في ذلك الشواطئ والممرات الخشبية. يدعم هذا المشروع بعض جوانب المرسوم، مثل تقييد الموسيقى المُضخّمة على الرمال، ولكنه لا يشترط حصول الأكشاك على تصاريح للموسيقيين. لا يزال الاقتراح بحاجة إلى تصويت رسمي، وليس من الواضح ما إذا كان ذلك سيحدث قبل الأول من يونيو.

في حال الموافقة، ستكون لمشروع القانون الأولوية على المرسوم.

يُدرّ النشاط الاقتصادي على شواطئ ريو، باستثناء الأكشاك والحانات والمطاعم، ما يُقدّر بأربعة مليارات ريال برازيلي (حوالي 710 ملايين دولار أمريكي) سنويًا، وفقًا لتقرير صادر عن مجلس مدينة ريو عام 2022.

يزور ملايين الأجانب والسكان المحليين شواطئ ريو سنويًا، ويستمتع الكثيرون منهم بتناول الذرة الحلوة والجبن المشوي أو حتى ملابس السباحة أو الأجهزة الإلكترونية التي يبيعها الباعة على الرمال المترامية الأطراف.

انتقدت عضوة المجلس المحلي داني بالبي مشروع القانون على وسائل التواصل الاجتماعي.

ما الفائدة من إقامة فعاليات ضخمة بمشاركة فنانين عالميين وإهمال من يصنعون الثقافة يوميًا في المدينة؟، هذا ما قالته الأسبوع الماضي على إنستغرام، في إشارة إلى الحفلات الموسيقية الضخمة التي أحيتها ليدي غاغا في وقت سابق من هذا الشهر ومادونا العام الماضي.

وأضافت بالبي: إن إجبار أصحاب الأكشاك على إزالة أسماء أعمالهم واستبدالها بأرقام يُقوّض هوية العلامة التجارية وولاء العملاء، الذين يستخدمون هذا الموقع كمرجع.

مقالات مشابهة

  • ماركوس ليوناردو برفقة نيمار سوياً في البرازيل.. فيديو
  • مالكوم يلعب كرة القدم الشاطئية في البرازيل .. فيديو
  • نيمار يغيب عن قائمة أنشيلوتي الأولى لمنتخب البرازيل
  • محامي طفل واقعة زينة يرد: الكلب كان للعب والاتهامات فاجأت الأسرة
  • نجل محمد نور يظهر بقميص الاتحاد.. فيديو
  • هل انتهى زمن السامبا؟.. ريو دي جانيرو تُقيّد الموسيقى الحية على الشواطئ
  • أنشيلوتي يستبعد نيمار من تشكيلة منتخب البرازيل.. فهل يغيب النجم عن كأس العالم 2026؟
  • ريال مدريد يحسم مستقبل فينيسيوس جونيور بعقد جديد حتى 2030
  • أنشيلوتي يعلن قائمته الأولى مع البرازيل.. استبعاد نيمار وثنائي ريال مدريد
  • المغرب يحتضن “كان السيدات 2024” بـ6 ملاعب و12 منتخباً في أضخم نسخة بتاريخ البطولة