سبب جديد .. حالات استبدال عداد الكهرباء القديم بآخر مسبوق الدفع
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
يحق لشركات توزيع الكهرباء رفع العداد في حالة قيام المشترك بواحدة من المخالفات.
ونشر جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، على صفحته الرسمية على فيس بوك الحالات التي يحق فيها لشركة التوزيع رفع عداد الكهرباء عن المشترك، واذا كان المشترك لديه عداد الكهرباء القديم عند إعادته سيتم تركيب عداد مسبق الدفع ، كما أصدر وزير الكهرباء قرارا جديدا برفع العدادات القديمة المعطلة وللوحدات المغلقة.
1- في حالة قیام المستهلك بفض أو إتلاف الأختام على عداد الكهرباء أو أجهزة القیاس الخاصة بتسجیل الاستهلاك.
2- الحصول على الكهرباء عن غیر طریق العداد أو أجهزة القیاس الخاصة بتسجیل الاستهلاك (التوصیل المباشر).
3- فى حالة إمداد الغیر بالكهرباء الموردة للمشترك.
4- فى حالة توصیل التيار المسجل على العداد الخاص بالمستهلك إلى وحدات أخرى تابعة له غیر المتعاقد عليها أو لاستخدامها لأنشطة أخرى غیر محددة بمعرفته في عقد التورید.
5- فى حالة إحداث خلل عمدي بالعداد أو أجهزة القیاس الخاصة بتسجیل الاستهلاك كاسقاط أو عكس محول التیار لفازة أو أكثر.
6- فى حالة قیام المستهلك بزیادة الأحمال عن القدرة المتعاقد عليها دون التصریح من شركة توزيع الكهرباء.
7- فى حالة قیام المستهلك بمنع مندوبى الشركة من القیام بأعمال المراقبة او التفتیش أو التغییر او الصیانة او الاصلاح أو التعدیل التى ترى الشركة لزومها سواء للمهمات المركبة لتوصیل التغذیة الكهربائیة او العدادات.
8- فى حالة تعذر تسجیل قراءة العداد لمدة دورتي كشف متتالیتین بسبب یرجع للمستهلك یتم إخطاره بأنه ستتم محاسبته وفقاً لمتوسط استهلاكه الشهري عن السنة الأخیرة أو متوسط استهلاكه الشهري من تاریخ التعاقد أيهما أقل مدة وذلك بحد أقصى مدة 6 أشهر تالیة وللشركة بعد ذلك الحق في قطع التغذیة الكهربائیة ورفع العداد وفسخ عقد التورید.
9- فى حالة قیام المستهلك بهدم أو إزالة الموقع المتعاقد على تورید التغذیة الكهربائیة له .
10- فى حالة رغبة المستهلك فى إنهاء التعاقد مع الشركة.
11- في حالة تأخر المنتفع عن سداد قیمة فاتورة الكهرباء خلال 30 یوماً من تاریخ المطالبة.
مميزات العداد مسبوق الدفع
1-- يتحكم العداد مسبوق الدفع في الاستهلاك من خلال الاطلاع على معدل الاستهلاك والرصيد المتبقي، بعداد الكهرباء مسبوق الدفع.
2- ترشيد الاستهلاك، لأنه يُمكن المستهلك من معرفة رصيده، وبالتالي يخفض استهلاكه.
3- يقضى بشكل نهائي على أخطاء فواتير الاستهلاك الخاطئة.
4- سهل الشحن، من خلال خدمات الدفع الإلكتروني.
5- رفع نسب التحصيل بشركات توزيع الكهرباء ، وتقليل الخسائر المالية للقطاع.
6- تحصل وزارة الكهرباء على مستحقاتها مقدمًا قبل الاستهلاك، من خلال شحن العداد برصيد.
7-يعتمد على التكنولوجيا الحديثة، فلا يوجد مجال لتدخل العنصر البشري في عملية المحاسبة على الاستهلاك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكهرباء عداد الكهرباء عداد الكهرباء القديم العداد مسبوق الدفع وزارة الكهرباء جهاز تنظيم مرفق الكهرباء حالة قیام المستهلک عداد الکهرباء مسبوق الدفع فى حالة
إقرأ أيضاً:
ممثل الصحة العالمية في مصر: 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها
أكد الدكتور نعمة سعيد عابد، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، أن مرض السرطان يُعد تحديًا صحيًا عالميًا جسيمًا، مشيرًا إلى أنه يتسبب في وفاة 10 ملايين شخص سنويًا، وتشير الإحصاءات إلى أن 85% من هذه الوفيات تحدث في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل.
جاء ذلك خلال كلمته في احتفاليه وزارة الصحة بمناسبة مرور عامين على إطلاق المبادرة الرئاسية للكشف عن الاورام السرطانية، والتي شهدت أيضا إطلاق حملة "من بدري أمان" في عدة محافظات والتي تستهدف الكشف المبكر عن الأورام السرطانية الأكثر انتشار في المجتمع.
وأشار إلى أن استمرار أسباب السرطان مثل التبغ والتدخين وسوء التغذية وتلوث الهواء سيساهم في زيادة معدلات الإصابة بنسبة تصل إلى 60% خلال العقدين المقبلين، خاصة في الدول ذات الكثافة السكانية المرتفعة.
وأضاف، أن مرض السرطان لا يمثّل فقط أزمة صحية، بل له أبعاد اقتصادية واجتماعية خطيرة، موضحًا أن التكلفة العالمية السنوية المرتبطة بالسرطان تبلغ 1.2 تريليون دولار، دون احتساب التكاليف غير المباشرة الناتجة عن فقدان الإنتاجية والعجز والوفاة المبكرة.
وأشار، إلى أنه رغم صعوبة التحدي، فإن هناك أملاً كبيرًا، حيث تؤكد تقارير المنظمة أن ما بين 30% إلى 50% من حالات السرطان يمكن الوقاية منها، كما يمكن خفض نسب الوفيات بشكل جذري من خلال الكشف المبكر والعلاج الفعّال.
تمثل 86% من إجمالي الوفيات.وفي السياق المحلي، أوضح ممثل المنظمة أن مصر لا تختلف كثيرًا عن السياق العالمي، حيث ترتبط معدلات الإصابة بارتفاع العمر، وزيادة أعداد المواليد، والتغيرات في نمط الحياة، مؤكدًا أن الأمراض غير السارية، وعلى رأسها السرطان، تمثل 86% من إجمالي الوفيات.
واختتم كلمته بالإشادة بحملة "من بدري أمان" خاصة فيما يتعلق بسرطان عنق الرحم، الذي يُعد من أكثر السرطانات انتشارًا في مصر، مشددًا على أهمية استمرار التوعية والتطعيم ضد فيروس الورم الحليمي البشري، لافتًا إلى إمكانية القضاء عليه نهائيًا.