الاحتلال يعترف بمقتل 1802 منذ طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
وكالات:
اعترف الاحتلال بمقتل 900 ضابط وجندي وعنصر أمن قتلوا منذ “طوفان الأقصى”
وقالت مؤسسة التأمين الإسرائيلية -اليوم الأحد- إن 900 ضابط وجندي وعنصر أمن قتلوا منذ “طوفان الأقصى” والحرب التي تلتها في السابع من أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي.
وأضافت هذه المؤسسة أن 902 من الإسرائيليين قُتلوا منذ ذلك التاريخ، مؤكدة أن مجموع القتلى من مدنيين وعسكريين وعناصر أمن بلغ 1802 فردا.
ومطلع سبتمبر/أيلول الماضي، أظهرت معطيات وسائل إعلام ومراكز أبحاث إسرائيلية أنه ومنذ بدء معركة “طوفان الأقصى” قُتل حوالي 1664 إسرائيليا، بينهم 706 جنود، وأصيب 17 ألفا و809 أشخاص بجروح متفاوتة.
وأوضح “معهد أبحاث الأمن” التابع لجامعة تل أبيب، حينها، أن الإحصائيات تتعلق بجبهات القتال، في كل من قطاع غزة والضفة الغربية، والجبهة الداخلية الإسرائيلية والجبهة الشمالية مع لبنان، والتصعيد مع إيران.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
القسام تكشف تفاصيل قنص ضابط للاحتلال في حي الشجاعية
أعلنت كتائب القسام، أن مقاتليها، تمكنوا أمس الثلاثاء، من قنص أحد جنود الاحتلال، في حي الشجاعية، شرق مدينة غزة، والتي تشهد توغلا من قبل قوات الاحتلال منذ أشهر.
وقالت القسام، إن مقاتليها أصابوا الجندي بصورة مباشرة، بعد قنصه في شارع بغداد، شرق حي الشجاعية.
وجاء إعلان القسام، بعد يوم واحد من اعتراض الاحتلال، بإصابة ضابط بجروح خطيرة، خلال المعارك الدائرة مع المقاومة، شمال قطاع غزة.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال، إن المصاب ضابط احتياط في كتيبة الهندسة، وتعرض لنيران قناص من المقاومة الفلسطينية، خلال معارك في المنطقة.
ولفتت إلى أن المصاب بجروح خطرة، جرى إبلاغ عائلته، وهو ضابط في كتيبة الهندسة 924 التابعة للواء هارئيل، أو اللواء العاشر، وقامت مروحية بإخلائه على الفور إلى أحد مستشفيات الاحتلال في الداخل.
وكانت آخر عمليات القنص التي كشفت عنها القسام، في الكمين الذي نفذ الشهر الماضي بلدة بيت حانون، وأطلق عليه كسر السيف.
وتمكنت القسام، في حينه من قنص 4 من جنود الاحتلال، أعلن عن مقتل أحدهم وإصابة الآخرين بجروح خطيرة، في منطقة بيت حانون، بالقرب من السياج الفاصل بين قطاع غزة والأراضي المحتلة عام 1948.