صحيفة صدى:
2025-05-20@22:51:57 GMT

الهلال يعتزم تقديم نيمار بطريقة تاريخية

تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT

الهلال يعتزم تقديم نيمار بطريقة تاريخية

ماجد محمد

يعتزم نادي الهلال تقديم نجم باريس سان جيرمان نيمار دا سيلفا جونيور بطريقة تاريخية تليق بهذا الانتقال الكبير

وقالت صحيفة ديلي ميل :” الهلال سيُقدم “نيـمار” بطريقة تاريخية ؛ سيتم الاستعانة بمختصين احتفالات المونديال و الأولمبياد ليتم تقديمه بصورة تليق بهذا الانتقال”

ويقوم الهلال بإعلان التعاقد مع نيمار اليوم، الثلاثاء، كما أن الإدارة تدرس تقديم قائد منتخب البرازيل في حفل تاريخي السبت المقبل قبل مواجهة فريقه المرتقبة أمام فريق الفيحاء .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الهلال باريس سان جيرمان نيمار

إقرأ أيضاً:

التفاعلات المتسلسلة: سباقات تطوير الثالوث النووي بين الصين والهند وباكستان

 

“إننا نبحر في المياه المجهولة، وإن كل شيء نعتقد أننا نعرفه عن الأسلحة النووية، ولاسيما ما يتعلق بالردع، والإكراه، بات قواعد تَستنِد إلى تاريخ قصير للغاية ومحدود بين فترتين من أكثر الفترات استقراراً في العالم، مقارنة بما يشهده العالم اليوم”.

بهذه الجملة يُلخِّص محلل شؤون الدفاع ديفيد كوبر، الإطار العام لما يمكن تناوله حول طبيعة التفاعلات النووية التي يشهدها العالم في المرحلة الحالية، وهي تفاعلات ترتبط بعملية الانتقال ما بين العصور النووية توازياً مع تطور التفاعلات الحادة في النظام الدولي، فالعصر النووي الأول ارتبط بظهور واستخدام القنبلة النووية ضد هيروشيما وناغازاكي في عام 1945؛ ما أنهى الحرب العالمية وخلق نظاماً دولياً جديداً.

أما العصر النووي الثاني، فقد ظهر عَقَبَ الحرب البادرة وسقوط الاتحاد السوفيتي والهيمنة الأمريكية، وكان كيث باين، هو أول من أطَّر لتعبير العصر النووي الثاني في عام 1996، في كتابه “الردع في العصر النووي الثاني”، حيث أضاف إلى التحولات في النظام الدولي عاملاً آخر هو أثر التطور التكنولوجي أو عملية “الأتمتة” على القوة النووية. وفي عام 1999، أضاف بول براكن، ملمحاً آخراً إلى هذا العصر النووي هو سعي دول إقليمية، وتحديداً في الشرق الأوسط وجنوب وشرق آسيا، لامتلاك السلاح النووي.

واليوم، ومع الانتقال لمرحلة العصر النووي الثالث، أثبتت التكنولوجيا أنها المحدد الأكثر أهمية في عملية الانتقال ما بين العصور النووية، في ظل الطفرات الهائلة في عصر ثورة التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وانعكاسات هذه الطفرات المتسارعة على حالة التسلح النووي والصاروخي؛ بحيث لم يَعُد بالإمكان إدراج كافة القوى تحت مظلة عصر نووي واحد؛ بل على العكس من ذلك ستكون هناك قوى نووية متقدمة وأخرى أقل تقدماً.

في القلب من ذلك، فإن القارة الآسيوية هي أحد أبرز مناطق الإبحار إلى المجهول، وفق تعبير ديفيد كوبر، فهي تضم الكتلة النووية الأكبر في العالم، بما فيها روسيا، التي تُعد القوة النووية العظمى، في ظل تفاعلات أمنية خطرة، مع تعديل روسيا عقيدتها النووية بَعْد الحرب مع أوكرانيا، بالإضافة إلى الأزمة الدائمة بين الكوريتين على خلفية برنامج بيونغ يانغ النووي، وأزمة تايوان، ومساعي الصين لأن تكون في الصدارة العالمية؛ ما يتطلب الوصول لقدرات نووية أكثر تقدماً من ناحية الكم والكيف معاً.

على هذا النحو، تبدو الخريطة الآسيوية مليئة بالبؤر الساخنة؛ ومع ذلك، فإنها ليست حالة استثنائية في تاريخ القارة، فعلى العكس من ذلك، قد تكون جولة اعتيادية جديدة في التاريخ، في مشهد متكرر يتزامن مع عملية الانتقال ما بين نظام دولي سابق وآخر جديد.

” يُنشر بترتيب خاص مع مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة، أبوظبى ”


مقالات مشابهة

  • عمرو الجزار يقترب من الانتقال للأهلي
  • التفاعلات المتسلسلة: سباقات تطوير الثالوث النووي بين الصين والهند وباكستان
  • جابو: الوضعية الحالية لا تليق بالوفاق وغياب الألقاب منذ 2017 فترة طويلة”
  • العراقي مهند علي يقترب من الانتقال إلى الزمالك في الانتقالات الصيفية
  • العراق يعتزم إطلاق مبادرات للوساطة في 3 دول عربية
  • نيمار يثير الجدل بقصة شعر غريبة.. فيديو
  • الشمري.. بصمة أمنية تليق بالعراق
  • شاهد.. نيمار يعود للتدريبات بعد مسلسل الإصابات
  • محافظ الدقهلية في زيارة للتأمين الصحي بجديلة: نسعى لخدمة تليق بالمواطن
  • نجم مانشستر يونايتد مصمم على الانتقال من برشلونة