تنظيم حملة للكشف عن سرطان الثدي لموظفات بوزارة التعليم العالي
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
نَظمت وحدة تكافؤ الفرص في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالتعاون مع وزارة الصحة والسكان، حملة للكشف المُبكر عن مرض سرطان الثدي والأمراض غير السارية (مرض السكر - فيروس C - ضغط الدم).
جاء ذلك تفعيلًا لمُبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية «صحة المرأة»، لدعم صحة المرأة المصرية، والاطمئنان على صحة السيدات الموظفات بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي،
فحص 188 موظفة بوزارة التعليم العاليوأشرف الدكتور عمرو علام الوكيل الدائم لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وهالة الأمين رئيس وحدة تكافؤ الفرص على الحملة التي استمرت فعالياتها لمدة 5 أيام، حيث تم الكشف على 188 سيدة من الموظفات بالوزارة، كما تم عمل الفحوصات والتحاليل اللازمة لهن.
وأعربت السيدات الموظفات بالوزارة عن سعادتهن بالمُبادرة التي أطلقها رئيس الجمهورية وتنفيذها في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي؛ للاطمئنان على صحتهن من مرض سرطان الثدي والأمراض غير السارية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التعليم التعليم العالى تكافؤ الفرص وزارة التعليم العالى الصحة وزارة الصحة التعلیم العالی والبحث العلمی
إقرأ أيضاً:
عاجل | وزارة التعليم العالي تشرح آلية تصنيف طلبة التوجيهي وفرصهم في القبول الجامعي
صراحة نيوز-قال مدير وحدة تنسيق القبول الموحد، مهند الخطيب، إن أغلب الاستفسارات التي ترد إلى الوحدة تتعلق بتصنيف طلبة الثانوية العامة ضمن فئتي “السنة الحالية” و”السنوات السابقة”، وهو التصنيف الذي يحدد مدى حق الطالب في التنافس على كامل المقاعد الجامعية أو نسبة محدودة منها.
وأوضح الخطيب، الثلاثاء، أن التصنيف يعتمد على أربع حالات رئيسية، تشمل الطلاب الذين أنهوا امتحان الثانوية العامة لأول مرة هذا العام وحققوا شروط النجاح المطلوبة، وهؤلاء يُصنفون كطلبة سنة حالية ويحق لهم التنافس على 100% من المقاعد. بينما يندرج الطلاب الذين نجحوا في سنوات سابقة وأعادوا بعض المواد ضمن فئة “السنوات السابقة” ويتنافسون على 5% فقط من المقاعد.
كما أشار إلى حالة الطلاب الذين نجحوا في الدورة التكميلية ثم أعادوا مواد في الدورة الصيفية، حيث يعتمد تصنيفهم على الشهادة المستخدمة في تقديم طلب القبول. وأكد أهمية إدخال بيانات رقم الجلوس والدورة بدقة.
وبالنسبة للطلاب الذين أعادوا جميع مواد الثانوية أو غيروا فرع دراستهم، فهم يُعتبرون من طلبة السنة الحالية ويحق لهم التنافس على كامل المقاعد.
يأتي ذلك في إطار الجهود المستمرة لوحدة تنسيق القبول الموحد لتوضيح آليات القبول وضمان العدالة في توزيع المقاعد الجامعية بين الطلبة.