“ميشلان” للإطارات تقرّر طرد قرابة 19 ألف عامل
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
قررت شركة تصنيع الإطارات الفرنسية “ميشلان” إغلاق مصنعها وطرد قرابة 19 ألف عامل.
وأكدت شركة ميشلان في بيانها أن قرار الغلق جاء بسبب المنافسة من شركات تصنيع الإطارات الآسيوية وتدهور التنافسية الأوروبية بالإضافة إلى التضخم وارتفاع أسعار الطاقة.
وعقب هذا القرار قام عمال مصنع تابع ميشلان في غرب فرنسا أمس بحرق الإطارات .
كما تعهد العمال بتنظيم إضراب، بعد أن أعلنت شركة ميشلان بأنها ستغلق معملين بحلول مطلع عام 2026 على خلفية انهيار المبيعات.
وأضافت ميشلان في ذات البيان إن قرار إغلاق المعملين في شوليه وفان في غرب فرنسا، اللذين يوظفان أكثر من 1250 شخصاً اتخذ كملاذ أخير.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
من أجمل ما قرأت.. قيل في “الحب”
يقولون: “الحب لم يعد له وجود في هذا العصر، الناس لم يعد لديهم عواطف صادقة، وداعاً للحنان والرقة، فالحب المزيف يزدهر وإذا اختفى الحب ستسود العالم همجية، إننا نعاني من تعطل قلوبنا”.
لكننا نقول: الحب سر الهي، الحب هو لذة الروح وروح الوجود وهو ماء الحياة بل هو سر الحياة.
تقول إحداهن: المشاعر والأحاسيس ليست قاصرة على الإنسان وحده. وإنما نجدها أيضاً في قطعان الحيوانات وأسراب الطيور والنبات وحتى الجماد الذي نظن انه لا يشعر، يتحدث الله تعالى عنه فيقول:
“لو أنزلنا هذا القران على جبل لرايته خاشعاً متصدعاً من خشية الله”، فالجبل وهو أشد المخلوقات خشونة. وصلابة يشعر بالخوف والخشية بل ويحب أيضاً”.
وقال صلى الله عليه وسلم لما نظر إلى جبل أحد: “أحد جبل يحبنا ونحبه”.
إلا أن مشاعر الحب في الإنسان تتميز تميزاً خاصاً وذلك لكونه سيد هذه الأرض بأمر الله ولكونه أيضاً كائناً مميزاً في تركيبه. فهو مركب من جانب أرضي وهو الطين وجانب سماوي رباني وهو الروح.
والحب سر وضعه الله تعالى فينا لنبحث عنه، ترى أين منبعه؟ الحب سر لدى الرحمن منبعه، الحب قبس الخلاق جذوته، وهو اليقين وكم لاحت به عبرُ.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور