سيجا تعمل على لعبة جديدة من سلسلة Virtua Fighter
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
قد تعود لعبة Virtua Fighter إلى الأضواء مرة أخرى قريبًا. فقد أعلن جاستن سكاربوني، رئيس قسم الوسائط المتعددة في شركة سيجا، عن نبأ لعبة جديدة في السلسلة خلال مقابلة مع VGC. وقال: "لدينا مجموعة من العناوين قيد التطوير حاليًا تندرج ضمن فئة الألعاب القديمة، والتي أعلنا عنها العام الماضي في حفل توزيع جوائز The Game Awards.
مثير بالفعل. فقد تم عرض معظم هذه العناوين بالفعل خلال حفل توزيع جوائز The Game Awards كجزء من عصر جديد لشركة سيجا، ولكن ذكر سكاربوني للعبة Virtua Fighter يعد كشفًا جديدًا. وكان آخر إصدار مرقم في السلسلة هو Virtua Fighter 5 في عام 2006. وهذا لا يعني أن سلسلة ألعاب القتال كانت ثابتة منذ ذلك الحين؛ لقد كانت هناك بعض التعديلات وإعادة التصميم مثل Virtual Fighter 5: Final Showdown في عام 2015 وVirtua Fighter Ultimate Showdown لعام 2021. ولكن مر ما يقرب من 20 عامًا منذ أن حصل المعجبون على لعبة جديدة تمامًا.
بخلاف هذا التأكيد غير الرسمي على أن Sega تعمل على متابعة، لا نعرف شيئًا عن ما قد يحمله المستقبل لـ Virtua Fighter 6 المحتملة. يبدو من المرجح أن يعود Akira Yuki والوجوه المألوفة الأخرى، لكن أي شيء ممكن للشخصيات والميكانيكا.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الأهلية الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يضرب عرض الحائط بكل القوانين والاتفاقيات الدولية
قال أمجد الشوا مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، إنّ الاحتلال الإسرائيلي يضرب عرض الحائط بكل القوانين والاتفاقيات الدولية من خلال استهدافه المباشر والمتكرر للمستشفيات والمراكز الطبية في قطاع غزة، ما تسبب في خروج نحو 82% من مستشفيات القطاع عن الخدمة.
وأضاف الشوا، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ من أبرز المستشفيات التي تضررت بفعل هذه الهجمات: مستشفى الأوروبي، كمال عدوان، ناصر، ومجمع الشفاء الطبي، محذرًا من التأثير الكارثي لذلك على مجمل الوضع الصحي في غزة، خاصة في ظل النقص الحاد في الأدوية والمستلزمات الطبية.
وتابع، أنّ المنظومة الصحية المتبقية في غزة تعمل بجزء بسيط من قدرتها، مشيرًا إلى أن النقص في الأدوية بلغ 80%، ما أثر بشدة على قدرة المستشفيات على علاج المرضى والجرحى، لا سيما أصحاب الأمراض المزمنة.
ولفت إلى أن انتشار الأوبئة وحالة المجاعة المتفاقمة يضاعفان من الأعباء على الطواقم الطبية التي تعمل دون مقومات حقيقية، في ظل تعطل غالبية الأجهزة الطبية بسبب عدم توفر قطع الغيار، ونفاذ الوقود اللازم لتشغيل المولدات والمعدات.
وتطرّق الشوا إلى معاناة طواقم الدفاع المدني، التي فقدت عددًا من أفرادها بفعل استهدافها المباشر من قبل الاحتلال، مؤكدًا أن جزءًا كبيرًا من معدات وآليات الدفاع المدني دُمر، في حين تعمل الطواقم المتبقية بأدوات بدائية في محاولات إنقاذ الشهداء والمصابين من تحت الركام، وسط نقص حاد في الوقود والمعدات المخصصة لعمليات الإنقاذ.
وأوضح أن الطواقم تستخدم أيديها أو أدوات بسيطة لاستخراج الضحايا، وهو مشهد يعكس مستوى الكارثة الإنسانية في غزة، مشيرًا، إلى أن هناك 14 ألف مريض وجريح بحاجة ماسة للإخلاء الطبي الفوري، لكن الاحتلال الإسرائيلي يواصل منع عمليات الإجلاء، ما يؤدي إلى وفاة الكثيرين نتيجة غياب العلاج والجراحات العاجلة.