هروب ابنة إيلون ماسك المتحولة جنسيا من أمريكا.. معلومات عن فيفيان جينا ويلسون
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تعهدت ابنة إيلون ماسك المتحولة جنسيا والتي وصفها والدها بأنها مريضة بفيروس العقل المستيقظ بمغادرة الولايات المتحدة الأمريكية، بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية.
وتنشر «الأسبوع» في السطور التالية التفاصيل الكاملة بشأن هروب ابنة إيلون ماسك المتحولة جنسيا من أمريكا، ومعلومات عن فيفيان جينا ويلسون.
- فيفيان جينا ويلسون تبلغ من العمر 20 عاما.
- تعد واحدة من 6 أبناء يشترك فيهم «إيلون ماسك» مع زوجته الأولى جوستين ويلسون
- والدها غير متقبل لتحولها الجنسي
- ألقى والدها اللوم على النيوماركسية في المدارس والجامعات الخاصة النخبوية معتبرا إياها سببا في قطع علاقته بابنته ووصولها لهذه الأفكار.
- قطعت علاقاتها بوالدها في عام 2022.
- قدمت التماسا لتغيير جنسها واسمها.
- قطعت أي صلة تربطها بوالدها البيولوجي إيلون ماسك.
- ترغب الآن في قطع صلتها بالولايات المتحدة الأمريكية بعد إعادة انتخاب دونالد ترامب خاصة أن والدها كان من الداعمين لحملته الانتخابية.
وقالت ويلسون على «موقع Threads» بعد فوز ترامب: «كنت أفكر في هذا الأمر منذ فترة، لكن أمس تأكدت من قراري، لا أرى مستقبلي في الولايات المتحدة».
وأكد إيلون ماسك، أن مدرسة كروس رودز للفنون والعلوم في سانتا مونيكا أصابت ويلسون بفيروس العقل المستيقظ، وفقا لما صرح به في حوار مع كاتب سيرته «والتر آيزاكسون».
وأضاف «ماسك»، أن الخلاف مع ويلسون أكثر تأثيرا وألما له من وفاة طفله الأول نيفادا، موضحا أنه قدم العديد من المبادرات، لكنها لا تريد قضاء الوقت معي، معلقا إنه فقد ابنه وإن ويلسون ماتت.
وردت ويلسون على والدها في مقابلة مثيرة مع «NBC News »، وصفته فيها بأنه «بارد وقاس»، وأنه كان يضايقها في طفولتها بسبب صفاتها الأنثوية، لافتة إلى موقف قديم حدث بينهم، قائلة «كنت في الصف الرابع، ذهبنا في رحلة لم أكن أعلم أنها كانت إعلانا لإحدى السيارات، وكان يصرخ في وجهي بشدة لأن صوتي كان عاليا جدا».
وأكدت ويلسون أن ماسك «سريع الغضب، غير مكترث، ونرجسي»، ورفضت مزاعم ماسك بأنه تعرض لخداع للموافقة على علاجات طبية متعلقة بالتحول الجنسي عندما كانت مراهقة، وأنه لم يتم خداعه بأي شكل، وكان يعلم التأثيرات الجانبية الكاملة، وقالت إنها لم تتحدث مع ماسك منذ حوالي 4 سنوات.
اقرأ أيضاًمكاسب فوز ترامب.. أسهم تسلا المملوكة لـ إيلون ماسك ترتفع إلى تريليون دولار
مليون دولار للناخبين.. إيلون ماسك يثير الجدل بشأن الانتخابات الأمريكية 2024
بعد توليده صورا مسيئة.. إيلون ماسك يدافع عن الروبوت «جروك 2»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية دونالد ترامب إيلون ماسك ابنة إيلون ماسك مغادرة الولايات المتحدة إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
الدرع الصاروخية الأمريكية “القبة الذهبية” تثير تحفُّظ الصين وقلقها.. ولا مبالاة روسية
أبدت الصين تحفظًا كبيرًا اليوم الأربعاء على مشروع الدرع الصاروخية “القبة الذهبية” الأمريكية، الذي أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزم بلاده على إنشائه أمس الثلاثاء، وأعربت عن “قلقها البالغ” إزاءه.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ، خلال مؤتمر صحفي صباح اليوم الأربعاء: “ينتهك هذا النظام الهجومي بدرجة عالية مبدأ الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي. يزيد المشروع من خطر تحويل الفضاء إلى ساحة معركة، ويهدد بإطلاق سباق تسلح جديد، كما يهزّ أسس الأمن الدولي ونظام الحد من التسلح”، بحسب “سكاي نيوز عربية”.
وتابعت: “الولايات المتحدة، من خلال وضع مصالحها أولاً، وهوسها بالسعي وراء أمن مطلق، تنتهك مبدأ الأمن المتبادل، وتضعف أمن الجميع، مما يزعزع التوازن والاستقرار الاستراتيجي العالمي”.
واختتمت قائلة: “نشعر بقلق بالغ حيال هذا الأمر، ونحث الولايات المتحدة على التخلي عن تطوير ونشر النظام في أقرب وقت، واتخاذ خطوات ملموسة لتعزيز الثقة الاستراتيجية المتبادلة بين الدول الكبرى، والحفاظ على الاستقرار الاستراتيجي العالمي”.
من ناحيته، وفي أول تعليق رسمي روسي على مشروع القبة الذهبية الأمريكية، أكد “الكرملين” اليوم الأربعاء أن مشروع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لبناء درع صاروخية للولايات المتحدة تحت اسم “القبة الذهبية” هو شأن سيادي أمريكي، لكنه أكد أن التواصل مع موسكو بشأنها يبقى “ضروريًا”.
وقال الناطق باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، في تصريح صحفي: “هذا شأن يتعلق بالسيادة الأمريكية. في المستقبل القريب سيتطلب مسار الأحداث استئناف الاتصالات بهدف استعادة الاستقرار الاستراتيجي بين واشنطن وموسكو”.
وكان ترامب قد أعلن أمس الثلاثاء رؤيته المقترحة لبرنامج “القبة الذهبية” الدفاعي الصاروخي، الذي تبلغ تكلفته 175 مليار دولار، ويُعد الأول من نوعه الذي يتضمن نشر أسلحة أمريكية في الفضاء، ليكون النظام قادرًا على “اعتراض الصواريخ حتى لو أطلقت من الفضاء”.
ويمكن للنظام –في حال اكتماله- رصد واعتراض الصواريخ في المراحل الأربع الرئيسية لهجوم محتمل، بدءًا من اكتشافها وتدميرها قبل الإطلاق، ثم اعتراضها في مراحلها الأولى بعد الإطلاق، مرورًا بمرحلة التحليق في الجو، وانتهاء بالمرحلة النهائية أثناء اقترابها من الهدف.