صور.. "الجيومكانية" تبرم 10 مذكرات تعاون مع عدد من الجهات
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أبرمت الهيئة العامة للمساحة والمعلومات "الجيومكانية" اليوم، 10 مذكرات تعاون مع عددٍ من جهات القطاع الحكومي والقطاع الأكاديمي والقطاع غير الربحي.
جاء ذلك على هامش أعمال الملتقى العربي العاشر للأسماء الجغرافية الذي تستضيفه المملكة ممثلةً بالهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية تحت شعار "تعزيز العلاقات والروابط بين الدول العربية في الأسماء الجغرافية".
أخبار متعلقة طقس المساء.. أمطار خفيفة وغزيرة على أجزاء من 3 مناطق"المساحة الجيولوجية" تكشف أهمية الخرائط الطبوغرافيةكما استهدفت تدعيم وتمكين التخطيط والتنفيذ للمشاريع التنموية بالاعتماد على المعلومات الجيومكانية الداعمة لصناعة القرارات الذكية، عبر مذكرة التعاون مع أمانة محافظة جدة، ومذكرة التعاون مع هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، ومذكرة التعاون مع الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، ومذكرة تعاون مع أمانة محافظة الطائف.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "الجيومكانية" تبرم 10 مذكرات تعاون مع عدد من الجهات - واس
كما أبرمت "الجيومكانية" مذكرة تعاون مع جامعة جدة، ومذكرة تعاون مع جامعة أم القرى، ومذكرة تعاون مع جامعة الملك عبدالعزيز، في إطار سعيها الدؤوب لتعزيز المعرفة والابتكار وبناء وتطوير القدرات الوطنية في القطاع الجيومكاني.
إضافة إلى إبرام "الجيومكانية" لمذكرة تعاون مع جمعية الذكاء الاصطناعي بهدف تدعيم التكامل بين الأسماء الجغرافية والذكاء الاصطناعي.الملتقى العربي العاشر للأسماء الجغرافية
يذكر أن الملتقى العربي العاشر للأسماء الجغرافية تستضيفه المملكة على مدى ثلاثة أيام يأتي بمشاركة 22 دولة عربية، وعدد من المنظمات الدولية ذات العلاقة، بحضور عددٍ من المسؤولين والخبراء والمختصين.
وذلك لتعزيز العمل العربي المشترك في مجال الأسماء الجغرافية، وتبادل الرؤى والمعارف والخبرات، وتعزيز الهوية الثقافية والتراث العربي، وتحفيز البحث والابتكار والتكامل بين الأسماء الجغرافية والتقنيات الحديثة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس جدة الجيومكانية الهيئة العامة للمساحة والمعلومات السعودية أخبار السعودية الملتقى العربي العاشر للأسماء الجغرافية الأسماء الجغرافیة تعاون مع
إقرأ أيضاً:
البرلمان العربي يدعو إلى شراكات استراتيجية مستدامة ومشروعات تنموية بين ضفتي المتوسط
أكد محمد بن أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، أن التعاون الاقتصادي بين ضفتي المتوسط لم يعد خيارًا بل هو ضرورة لا غنى عنها، تُحتّم الانتقال من التعاون التقليدي إلى شراكات استراتيجية مستدامة تقوم على مشروعات تنموية كبرى، داعيًا إلى فتح آفاق أرحب للاستثمار المتبادل، وتعزيز التجارة، وتمكين القطاع الخاص، ودعم سلاسل الإنتاج والتوريد بين جانبي المتوسط، مشيرًا إلى أن النمو الاقتصادي المستدام هو الأساس الحقيقي للاستقرار وهو الضمانة الفعلية لتعزيز التنمية وخلق حياة أفضل للأجيال الحالية والقادمة.
جاء ذلك خلال كلمة رئيس البرلمان العربي أمام قمة رؤساء البرلمانات بالجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، والتي عقدت بمقر مجلس النواب المصري بالقاهرة، تحت عنوان "كيفية تعزيز التعاون الاقتصادي بين ضفتي البحر المتوسط: إعادة إطلاق عملية برشلونة بمناسبة الذكرى الثلاثين لانطلاقها".
وأكد "اليماحي" بمناسبة إحياء الذكرى الثلاثين لإطلاق عملية برشلونة، أن هذه الذكرى ليس مجرد محطة زمنية وإنما فرصة مهمة لإحياء مسار هذه العملية التي حملت آمال شعوب المنطقة وتطلعاتها نحو فضاء من التعاون والأمن والتنمية والاستقرار، مشيرًا إلى أن إحياء عملية برشلونة في هذا التوقيت يكتسب أهمية مضاعفة، خاصةً في ظل التحديات الاقتصادية والتنموية الكبيرة التي تشهدها ضفتي المتوسط، ومنها ارتفاع معدلات البطالة واتساع فجوات التنمية بين دول الشمال والجنوب والضغوط المناخية والبيئية، وتداعيات الأزمات الدولية المتلاحقة على اقتصاداتنا الوطنية، وغيرها من الأزمات التي لا يمكن لدولة بمفردها أن تواجهها مهما كانت قدراتها، معربًا عن دعم البرلمان العربي ومساندته لكل الجهود التي تسهم في إحياء عملية برشلونة وإعادة الزخم لمشروع التعاون المتوسطي على أسس أكثر صلابة وشمولًا وتوازنًا.
وبشأن الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، شدد "اليماحي"، على أهمية دعم الجهود العربية والدولية الرامية إلى تثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة ودعم جهود إعادة الإعمار، مطالبًا المجتمع الدولي بتحمل مسؤوليته في إلزام كيان الاحتلال بوقف اعتداءاته الهمجية وممارساته الإجرامية في الضفة الغربية، ومشددًا على أن الأمن والسلام الحقيقي لن يتحققان إلا عبر حل عادل وشامل بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها مدينة القدس، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.
https://youtu.be/Ls3YcbAI4Bg
https://youtu.be/W-8PUd2kSmw