تعليق ناري من رودري على مقاطعة ريال مدريد لحفل الكرة الذهبية
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
علق الإسباني رودري لاعب مانشستر سيتي، على غياب نادي ريال مدريد عن حضور حفل تسليم جوائز الأفضل في العالم لعام 2024، اعتراضًا على فوزه بجائزة الكرة الذهبية.
رودري: عدم حضور الريال وفينيسيوس لحفل الكرة الذهبية لم يزعجنيوقرر مسؤولو ريال مدريد، عدم حضور الحفل بعد علمهم بفوز رودري بجائزة الكرة الذهبية، وليس البرازيلي فينيسيوس جونيور لاعب الفريق الملكي.
وقال رودري في تصريحات إعلامية: "يا رجل، إذا لم يحضر فريق ريال مدريد حفل الكرة الذهبية فإن ذلك لسبب ما، كما أن عدم وجود فينيسيوس لم يزعجني، لماذا سأنزعج؟".
الأزمات تتوالى.. ريال مدريد يفقد خدمات ثنائي الفريق أمام الريدز ملخص أخبار الرياضة اليوم.. سقوط مدوي لمنتخب الناشئين أمام المغرب وتاو يعترف بمفاوضات الزمالك وموعد قرعة مونديال الأنديةوتابع قائلًا: “أعلم أن ريلانيو صوت أولًا لصالح فينيسيوس، لا يزعجني إذا شخص ما لم يصوت لي، أحب أن يصوت الأشخاص وفق ما يريدون”.
وواصل: "فزت بالكرة الذهبية لأن مستواي كان ثابتًا، لقد كنت اللاعب الأكثر ثباتًا في الموسم، كما أن الثبات في كرة القدم صعب جدًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار الرياضة اليوم الإسباني رودري البرازيلي فينيسيوس جونيور الكرة الذهبية جائزة الكرة الذهبية حفل الكرة الذهبية رودري لاعب مانشستر سيتي رودري ريال مدريد فريق ريال مدريد فينيسيوس جونيور فينيسيوس الکرة الذهبیة ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
ليس زيدان وسولاري.. ريال مدريد يجهز بديل ألونسو!
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة
يواجه المدرب الإسباني تشابي ألونسو خطر الإقالة من منصبه، إذا فشل ريال مدريد في الفوز على ألافيس، اليوم الأحد، في الدوري الإسباني، ووجَّه النادي إنذاراً نهائياً للمدرب، حيث أصبح رحيله مرجحاً، علاوة على ذلك، أفادت إذاعة «كادينا سير» الإسبانية، بأن رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريز حسم أمره بالفعل بشأن خليفته.
وخلافاً للشائعات التي انتشرت في الأسابيع الأخيرة، لن يكون زين الدين زيدان أو سانتياغو سولاري هو «البديل»، مشيرة إلى أن المرشح الذي اختاره ريال مدريد هو ألفارو أربيلوا.
وسيتولى أربيلوا مدرب ريال مدريد كاستيا قيادة الفريق الأول، إذا فشل تشابي ألونسو في تحقيق النقاط الثلاث أمام ألافيس في فيتوريا.
ويواجه ألونسو ضغوطاً كبيرة بسبب الأداء المتواضع للفريق في المباريات الأخيرة، خاصة النتائج، لم يحقق ريال مدريد سوى فوزين فقط في الشهر ونصف الشهر الماضيين، وخسر 6 نقاط في دوري أبطال أوروبا و9 نقاط في الدوري الإسباني.
وكان «الميرنجي» متقدماً بـ 5 نقاط في الدوري الإسباني، بعد فوزه في «الكلاسيكو» ضد برشلونة، لكنه الآن متأخر بـ 4 نقاط عن غريمه التقليدي، وفي دوري أبطال أوروبا، حقق الفوز في أثينا أمام أولمبياكوس بشكل أشبه بالمعجزة (4-3)، لكنه خسر مباراتيّه الصعبتين الوحيدتين أمام ليفربول ومانشستر سيتي، وفي الدوري الإسباني، لم يحققوا سوى فوز واحد في آخر 5 مباريات، (3 تعادلات وهزيمة واحدة).
وفي المجمل، لم يفز الفريق إلا في مباراتين من آخر 8 مباريات، والأسوأ من ذلك ليس هذا فحسب، بل الصورة المؤسفة التي رسمها الفريق لنفسه.
ويبدو أن بعض اللاعبين لا يرغبون في مساعدة ألونسو، ويخشى ريال مدريد أن يقوضوا جهود المدرب، من الواضح أن النادي لا يستطيع الاستغناء عن 23 لاعباً، وفي النهاية، في مثل هذه الحالات، يكون المدرب هو من يدفع الثمن.