بهدف تحويلها لكلية صديقة للبيئة.. "الألسن" تنظم مسابقة "شجرتي أحلى شجرة" بالأقصر
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
أطلقت كلية الألسن؛ مسابقة بعنوان (شجرتي أحلى شجرة) وذلك في إطار مبادرة (بداية) التي أطلقها الدولة المصرية، هذه المبادرة التي تستهدف بناء الإنسان المصري، وتنمية مهاراته ثقافيًا ومعرفيَا وعلميًّا.
ويأتي ذلك تفعيلاً للمبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الانسان برعاية الدكتورة صابرين عبد الجليل- رئيس جامعة الأقصر، والدكتور محمود النوبي أحمد- عميد كلية الألسن، والدكتور محمود حمزة محمد- وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وتقوم فكرة المسابقة على مشاركة كل أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب في الكلية، كلٌ بزراعة شجرة زينة؛ لتجميل مدخل الكلية وطرقاتها، تأتي المسابقة ضمن أنشطة وكالة الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
بدأت المسابقة بمشاركة الدكتور محمود النوبي، عميد الكلية والسادة الوكلاء، ومن المقرر أنه بانتهاء فترة المسابقة، في 10/ 12/ 2024م، سيتم تقييم الأشجار ونباتات الزينة المشاركة في المسابقة من متخصصين، وسيتم تكريم الفائزين، ومنحهم شهادات تقدير لمشاركتهم في هذا النشاط، الذي تستهدف منه إدارة الكلية، تحويل الكلية إلى كلية خضراء، صديقة للبيئة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأقصر مديرية الزراعة جامعة الاقصر أعضاء هيئة التدريس خدمة المجتمع خدمة المجتمع وتنمية البيئة وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع نباتات الزينة بداية جديدة لبناء الإنسان IMG 20241114
إقرأ أيضاً:
الأوقاف: حجم مشاركة غير مسبوق في مسابقة القرآن الكريم العالمية
أكّد الدكتور أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، أن مسابقة القرآن الكريم أضخم مسابقة في العالم، موضحًا أن ما يميز النسخة 32 من المسابقة هذا العام هو وصول 158 متسابقًا للمرحلة النهائية لأول مرة، بعد تصفيات شملت مئات بل آلاف المتقدمين من مختلف دول العالم، مشيرا إلى أن استخدام التكنولوجيا الحديثة أسهم في إجراء التصفيات عن بُعد، لضمان وصول أصحاب الكفاءة فقط إلى المراحل النهائية التي تستضيفها مصر من 6 إلى 10 ديسمبر الجاري.
وأوضح في مداخلة عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن مسابقة القرآن الكريم تشهد مشاركة من 72 دولة، وهو أكبر رقم يتحقق في تاريخ مسابقات القرآن الكريم، مؤكدًا أن رعاية الدولة تأتي على أعلى مستوى، إذ يحرص السيد رئيس الجمهورية كل عام على تكريم الفائزين بنفسه في ليلة القدر، لافتا إلى أن قيمة الجوائز هذا العام تصل إلى 13 مليون جنيه.
أضاف أن إطلاق رافد «دولة التلاوة» مخصص لاكتشاف المواهب المصرية في حسن الأداء وجمال الصوت دون اشتراط حفظ القرآن، وهو مسار منفصل لكنه يتكامل مع المسابقة العالمية التي تعني بالحفظ المتقن، مؤكدا أن تميز المسابقة يعود إلى «روحها المصرية»، إذ لا تكتفي بالحفظ بل تتطلب إتقان القراءات المختلفة، وفهم الإعراب، وأسباب النزول، والتفسير.
سفراء القرآنأشار إلى أن الهدف هو إعداد متسابقين «سفراء للقرآن»، يمتلكون القدرة على الاستشهاد الصحيح بالآيات وفهم معانيها، لافتا إلى تزويد المشاركين منذ البداية بـ«التفسير المصري للقرآن الكريم» الصادر عن وزارة الأوقاف لضمان فهم مستنير وصحيح للدين.