هاني الناظر : زيت طبيعي يعالج الشيخوخة والهالات بديلا لكريمات العناية بالبشرة
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
قال الدكتور هاني الناظر أستاذ الأمراض الجلدية، في منشور عبر حسابه الرسمي على فيس بوك: عندي خبر حلو .. تقليلا للنفقات في ظل الظروف الحالية وتوفيرا للفلوس التي تنفق علي كريمات العناية بالبشرة والمرتفعة الثمن.
فوائد زيت اللوز الحلو
وأضاف هاني الناظر، أنه تبين ان استخدام زيت اللوز الحلو مساء يوميا كدهان لبشرة الوجه يساعد على نضارة، وحيوية البشرة، وتوحيد لونها، وتأخير ظهور الخطوط، وشيخوخة الجلد.
وتابع الناظر في منشوره، أنه يمكن استخدام زيت اللوز الحلو ايضا في علاج الهالات الداكنة تحت العين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني الناظر الدكتور هاني الناظر
إقرأ أيضاً:
تركيا تواجه شبح الشيخوخة.. المواليد في تراجع والزواج في أزمة
حذّرت وزيرة الأسرة والخدمات الاجتماعية التركية، ماهينور أوزدمير غوكتاش، من تراجع خطير في معدل الخصوبة في البلاد، والذي بلغ أدنى مستوى تاريخي له عند 1.48%، مقارنة بمعدل 2.1% اللازم لضمان استمرارية النمو السكاني، معتبرة أن هذا التراجع ينذر بأزمة ديموغرافية تهدد التركيبة السكانية الديناميكية لتركيا.
وخلال كلمتها في “معرض الأسرة الدولي”، الذي نظمته رئاسة الشؤون الدينية ومؤسسة الديانة التركية بمركز “أي تي أو” للمؤتمرات، ألقت غوكتاش باللوم على التحولات الاجتماعية والثقافية التي جعلت من الزواج عبئاً في نظر الشباب، متهمة “النزعة الفردية والتكنولوجيا والرقمنة” بإضعاف الروابط الأسرية.
وقالت: “المفهوم الحديث الذي يمجد الفردية ويبرز الحرية المطلقة أبعد الأسرة عن مركز الحياة الاجتماعية، محوّلاً إياها إلى مجرد خيار، فيما تتسبب التطورات التكنولوجية في تقليل التواصل الوجهي، وإضعاف دور الأبوين، وانقطاع الروابط بين الأجيال”.
وأكدت غوكتاش أن الوزارة تعمل على تعزيز مؤسسة الأسرة من خلال خطة وطنية شاملة بعنوان “وثيقة رؤية وخطة عمل حماية وتعزيز الأسرة”، مشيرة إلى أنها تتضمن أهدافاً متنوعة مثل دعم الروابط بين الأجيال، تأمين الأمن الرقمي، ومساعدة الأسر على مواجهة المخاطر العالمية.
وأعلنت الوزيرة أن الحكومة التركية ستواصل دعمها المالي للأسر والشباب، خصوصاً المقبلين على الزواج، عبر حوافز تشمل مساعدات الولادة والخصومات الخاصة للعائلات. وقالت إن عدد الأمهات اللواتي استفدن من مساعدات الولادة خلال يونيو بلغ 220,268 أماً، بإجمالي دعم اقترب من 1.75 مليار ليرة تركية حتى الآن.
كما أشارت إلى أن إعلان عام 2025 “عام الأسرة” يأتي كمحاولة رسمية لترسيخ القيم الأسرية ومعالجة أزمة الخصوبة من جذورها، مضيفة: “علينا أن نوقف هذا الاتجاه قبل أن يفقد المجتمع ديناميكيته الاجتماعية والديموغرافية”.