العثور على زوج وزوجة مقتـ.ـولين فى غرفة منزلهم بالمنوفية
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
لقى زوج وزوجته مصرعهما داخل منزلهما بقرية دلهمو التابعة لمركز أشمون بمحافظة المنوفية في ظروف غامضة.
تلقى اللواء محمود الكموني مدير أمن المنوفية، إخطارا من العميد محمد أبو العزم مأمور مركز شرطة أشمون يفيد بتلقي بلاغ بالعثور على جثماني زوج وزوجته مذبوحين داخل منزلهما بقرية دلهمو دائرة المركز.
وإنتقلت على الفور القوات الأمنية لموقع الحادث ووجدوا كلا من جمعة الدمنهوري يبلغ 53 عام متهشم براسة ومقتول على السرير وزوجته وتدعي نجلاء فتحي متهشمه فى وجهها ومقتوله على السرير وبعثره فى الملابس فى دولاب الملابس وجار فحص كاميرات المراقبة الموجودة في المكان، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة واخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العثور على جثمان فحص كاميرات المراقبة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات مركز أشمون مدير أمن المنوفية مركز شرطة أشمون
إقرأ أيضاً:
ليبيا: العثور على 58 جثة مجهولة الهوية داخل مستشفى في طرابلس
تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
أعلنت وزارة الداخلية الليبية، العثور على ما لا يقل عن 58 جثة مجهولة الهوية داخل ثلاجات حفظ الموتى بمستشفى الحوادث في منطقة أبو سليم بالعاصمة طرابلس، وهو المستشفى الذي كان خاضعاً لسيطرة جماعة مسلحة قُتل قائدها مؤخراً.
وقالت الوزارة في بيان رسمي، إن بلاغاً ورد من إدارة المستشفى بشأن وجود الجثث داخل المشرحة، ما دفع الجهات المعنية إلى فتح تحقيق فوري في الحادثة، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة للتعرف على الضحايا.
وأضاف البيان أن فرق الطب الشرعي باشرت بالكشف على الجثث، حيث تم حتى الآن فحص 23 منها، ورفع عينات منها تمهيداً لتحليلها وتوثيق بياناتها. وأظهرت صور نشرتها الوزارة أن بعض الجثث في حالة تحلل متقدم، فيما بدت أخرى محترقة، وقد وُضعت أرقام تعريفية على كل جثة، مع طمس ملامح الوجوه حفاظاً على الخصوصية.
ويأتي هذا التطور في ظل توترات أمنية متصاعدة تشهدها العاصمة الليبية، بعد مقتل عبد الغني الككلي، الملقب بـ"غنيوة"، قائد جهاز دعم الاستقرار، الأسبوع الماضي.
وكان رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، قد أصدر قراراً بتفكيك الجماعات المسلحة، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات عنيفة في طرابلس، اعتُبرت الأعنف منذ سنوات، وأسفرت عن مقتل ما لا يقل عن ثمانية مدنيين، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.
وتسلّط هذه الواقعة الضوء على هشاشة الوضع الأمني في طرابلس، وسط مطالب محلية ودولية بضرورة ضبط السلاح وتحقيق العدالة.