سرايا - أطلقت المقاومة في قطاع غزة رشقة صاروخية من شمال قطاع غزة تجاه مستوطنات محاذية للقطاع، والاحتلال يعلن اعتراض صاروخين أطلقا باتجاه مستوطنة سديروت.



وذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت أنه هذه هي المرة الثالثة خلال هذا الأسبوع الذي تطلق فيه المقاومة صواريخ تجاه المستوطنات.





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1248  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه.

16-11-2024 06:46 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
قاضية تحكم بإنهاء حياة طفل بريطاني لفشل علامتها التجارية .. ميغان ماركل تواجه انتقادات "لاذعة" لغز ساحرة تخفت كرجل يهز بريطانيا .. أين اختفت بأرقام عربية .. رئيس "روس كوسموس" يظهر بساعة يد شبيهة بساعة بوتين "نقابة الأطباء" تُحيل مدير مستشفى خاص إلى... بالفيديو .. الديوان الملكي يكشف عن تحضيرات خطاب... مهم للأردنيين .. تعرفوا على تفاصيل المنخفض الجوي... لائحة الأجور الطبية 2024 تدخل حيز التطبيق السبت جمعية المستشفيات الخاصة لـ"سرايا": نقف... ترمب يعين وزير داخليته رئيساً للمجلس الوطني للطاقةالاحتلال يوجه إنذارا لسكان 15 قرية لبنانية لمغادرتهاالأورومتوسطي: جرائم قتل وإعدامات ميدانية ينفذها...إيران توضح حقيقة لقاء سفيرها لدى الأمم المتحدة مع...5 شهداء في غارة إسرائيلية على حي الجزائر بلبناننيويورك تايمز: ترمب سيواجه واقعا مختلفا بالشرق الأوسطانزعاج أمني هولندي من تدخل "إسرائيل" في...35 شهيدًا و111 جريحًا في غزة خلال 24 ساعة"اعتداء جنسي" .. شبهة تطار مرشح ترمب... إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية .. ما علاقة... "حظرتها وأعدت تسمية تويتر إلى X ثم وظفت حبيبها... تعرف على الفنان الراحل أمين الهنيدي .. وقصة سرقتة... إلزام حسن شاكوش بدفع 950 ألف جنيه نفقة لطليقته جمهور كيفانش تاتليتوغ يغضب منه لهذا السبب ليفربول يقرر استبدال صلاح بنجم فرنسي من أصول جزائرية! كيف خسر أسطورة الملاكمة مايك تايسون أمام المبتدئ العشريني جيك بول؟ قصة مسيرة "شبيه ميسي" من اللعب في برشلونة للاستثمار بمجال النفط بعد خسارة أسطورة الملاكمة .. وسم "تايسون" يعتلي منصات التواصل الاجتماعي ديشامب: مبابي ليس سعيداً في ريال مدريد .. ويريد العودة كيف تكسب 5 سنوات إضافية من العمر بعد الـ 40؟ الإمارات تعتقل أشهر مطلوب برازيلي بالبلاد أثناء محاولة توقيفه .. رجل يقضم قطعة من أذن شرطية ألمانية أكل الشوارع .. سم قاتل ينهش حياة المغاربة في جريمة مروعة .. شاب يمني يقتل والديه وشقيقيه ويتصل بالثالث لإبلاغه كائنات فضائية خارج كوكب الأرض .. دراسة جديدة تؤكد طفل يموت بحكم قضائي .. سحبوا عنه أجهزة التنفس رغم معارضة أمه مقتل 10 أطفال حديثي الولادة بحريق في مستشفى بالهند لإصابتها برهاب الموز .. وزيرة سويدية تدفع مسؤولين لإخلاء الغرف من الفاكهة امرأة مجهولة تشتري قلادة تاريخية بـ4.8 مليون دولار

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

رحيل محمد هاشم.. صوت النشر الحر صنع أجيالا وأضاء قلب القاهرة الثقافي

فقدت الساحة الثقافية المصرية اليوم واحدًا من أبرز رموزها وأكثرهم تأثيرًا خلال العقود الثلاثة الأخيرة، برحيل الناشر محمد هاشم، مؤسس دار ميريت وأحد أعمدة حركة النشر المستقل في مصر، ومع إعلان الخبر، عمّت موجة واسعة من الحزن بين الكتّاب والقراء والنشطاء الثقافيين، ممن عرفوا دوره الريادي وشهدوا أثره العميق في تشكيل مشهد أدبي أكثر حرية وجرأة.

أعلن الدكتور أحمد مجاهد، المدير التنفيذي لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، خبر الوفاة عبر صفحته على “فيسبوك”، ناعيًا هاشم بكلمات مؤثرة قال فيها: “لا حول ولا قوة إلا بالله، وداعًا للصديق محمد هاشم أحد العلامات البارزة في مسيرة الثقافة والسياسة بمصر”، مضيفًا أنه نشر بالأمس فقط منشورًا يشكو فيه من إصابته بالإنفلونزا التي منعته من حضور خطوبة ابنته.

الخبر وقع كالصاعقة على الوسط الثقافي، فمحمد هاشم لم يكن مجرد ناشر، بل كان شخصية محورية ساهمت في صياغة موجة جديدة من الكتابة المصرية والعربية منذ أواخر التسعينيات.

وُلد محمد هاشم عام 1958 بمدينة طنطا، وبدأ مسيرته المهنية صحفيًا وكاتبًا، جذبته الكتابة منذ سنواته الأولى، لكنه وجد نفسه لاحقًا في موقع أكثر تأثيرًا: موقع الناشر الذي يفتح الباب للأصوات الجديدة ويمنح المساحة للنصوص الخارجة عن المألوف.

في عام 1998، أسس هاشم دار ميريت في وسط القاهرة، في زمن لم تكن فيه حركة النشر المستقل قد نشأت بعد. جاءت ميريت كحلمٍ متمرد، صغير في حجمه، كبير في أثره. 
وقد أسسها هاشم بفلسفة واضحة: النشر يجب أن يكون حرًا، محرّرًا من الرقابة والخوف، ومفتوحًا للكتابة التي تُقلق السائد.

ومع السنوات، تحولت ميريت إلى منصة للأصوات الشابة التي كانت تبحث عن مساحة للتعبير، وقدمت كتّابًا صاروا لاحقًا من أبرز أسماء الأدب المصري المعاصر.

تميّز مشروع هاشم بأنه لم يكن تجاريًا بقدر ما كان ثقافيًا مقاومًا، ودار ميريت لم تكن مجرد دار نشر، بل بيتًا مفتوحًا للكتّاب والفنانين. مقرها في وسط البلد أصبح ملتقى أدبيًا يوميًا، تلتقي فيه الأجيال وتتقاطع فيه التيارات الفكرية، وتُصنع فيه – على طاولة صغيرة – التحولات الكبرى في الكتابة الجديدة.

احتضنت الدار نصوصًا جريئة، اجتماعية وسياسية وفنية، ونشرت أعمالًا أثارت نقاشات واسعة، ورفضت الاستسلام للرقابة، وقدّم هاشم عشرات الكتب التي خرجت من النطاق المحلي إلى الشهرة العربية، وكانت سببًا في إطلاق موجة من الأدب المعاصر المتحرر من القوالب التقليدية.

وبفضل روحه الداعمة، تحولت ميريت إلى مدرسة: مدرسة في الحرية، وفي احترام الكاتب، وفي الإيمان بأن الكلمة الصادقة قادرة على تغيير الوعي.

على المستوى الإنساني، كان محمد هاشم شخصية محبوبة، بسيطة، صريحة، لا يخشى قول رأيه، ولا يتردد في دعم موهبة يراها تستحق. كثير من الكتّاب يعتبرون أن بداياتهم الحقيقية كانت على يديه، وأنه كان “اليد الخفية” التي دفعتهم نحو الجرأة والثقة.

لم يسعَ يومًا إلى الأضواء، ولم يتعامل مع الكتابة كسلعة، بل كرسالة. وقد عرف عنه انحيازه الدائم للحريات، ومواقفه السياسية الواضحة دفاعًا عن العدالة وحقوق الإنسان.

برحيل محمد هاشم، تفقد الثقافة المصرية أحد أهم حراس الكلمة الحرة، وواحدًا من أكثر الفاعلين الذين أثّروا في شكل الكتابة ونقلوها إلى آفاق جديدة، لقد بنى ميراثًا ثقافيًا سيظل حاضرًا في الكتب التي نشرها، والكتّاب الذين آمن بهم، والجيل الذي فتح أمامه أبواب النشر الحرّ.

ستظل «ميريت» شاهدة على بصمته، ليس فقط كدار نشر، بل كفكرة… وموقف… ورجل أحب الثقافة بصدق، ودفع ثمن هذا الحب من عمره وصحته وراحته، اليوم يرحل محمد هاشم، لكن أثره باقٍ، صامتًا أحيانًا، مرتفعًا أحيانًا أخرى.. تمامًا كما أحب أن يكون.

طباعة شارك الساحة الثقافية الناشر محمد هاشم مؤسس دار ميريت أعمدة حركة النشر مشهد أدبي

مقالات مشابهة

  • وكالة الفضاء المصرية تُعلن نجاح إطلاق وتشغيل القمر الصناعي المصري SPNEX ودخول مداره
  • المنطقة الجنوبية العسكرية تطلق المرحلة الثانية من حملة بشرة خير
  • وكالة صينية: الانقسام والصراع يحولان طرابلس إلى مدينة خوف بلا أمن
  • سرايا القدس تزف الشهيد عباهرة من كتيبة جنين بعد اشتباكه مع جنود العدو الصهيوني
  • "سرايا القدس" تزف الشهيد محمد عباهرة من جنين
  • نقل الكهرباء توقع عقدًا لدعم مشروعاتها في شمال ووسط سيناء
  • مدبولي يُتابع مع رئيس الرعاية الصحية استعدادات المرحلة الثانية للتأمين الشامل
  • سرايا القدس تفجر عبوة ناسفة بآلية عسكرية صهيونية في الضفة
  • رحيل محمد هاشم.. صوت النشر الحر صنع أجيالا وأضاء قلب القاهرة الثقافي
  • الأرصاد: شتاء ممطر يضرب شمال البلاد.. والسحب تتكاثر على القاهرة الكبرى