#سواليف
دعا رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن المهندس زياد السعايدة المواطنين إلى #تجنب #شحن #المركبات_الكهربائية واستخدام بعض الأجهزة الكهربائية من الساعة 5:00 إلى الساعة 9:00 مساء، وذلك لخفض الأحمال الكهربائية، بالتزامن مع #موجة_الحرّ التي تشهدها المملكة.
وقال السعايدة إن تجنب استخدام بعض الأجهزة خلال ساعات الذروة الممتدة من الساعة 5:00 إلى الساعة 9:00 مساء، يساهم في استدامة إيصال التيار الكهربائي.
وأشار السعايدة إلى أنه يجب التأكد من تمديدات الأسلاك والمقابس ووصلات الكهرباء، حتى تتناسب مع الأحمال الكهربائية للجهاز الموصول بها، وذلك تجنباً لحدوث تماس كهربائي أو عطل في الجهاز.
مقالات ذات صلةوشدد على ضرورة ضبط مكيف الهواء ( الكوندشن) على 24 درجة مئوية، مبينا أن كل درجة واحدة أقل ستزيد استهلاك الجهاز للكهرباء حوالي 4%.
وتأتي دعوات الهيئة للمواطنين بالتزامن مع موجة الحرّ غير المسبوقة التي تمر بها المملكة، والتي سجل خلالها أحمال كهربائية قياسية تاريخية تجاوزت حاجز الـ 4200 ميغاواط.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تجنب شحن المركبات الكهربائية موجة الحر
إقرأ أيضاً:
ترامب يوجه نصيحة إلى ماكرون بعد صفعة بريجيت.. أغلق الباب (شاهد)
علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الصفعة التي تلقاها نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون من قبل زوجته بريجيت أمام عدسات الكاميرا في فيتنام.
جاء ذلك خلال حديث ترامب مع الصحفيين في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، مساء الجمعة، ردا على سؤال طرحه أحدهم بشأن إذا ما كان يوجه أي نصائح زوجية إلى نظيره الفرنسي عقب انتشار مقطع مصور يوثق تلقيه الصفعة.
Bu gönderiyi Instagram'da gör Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)'in paylaştığı bir gönderi
وأجاب ترامب بالقول "لا أعرف ما حدث، لكني أنصح بإبقاء الباب مغلقا"، في إشارة إلى باب الطائرة حيث وثقت الكاميرات لحظة الحادثة إثر وقوف ماكرون أمام باب الطائرة المفتوح لحظة وصوله إلى العاصمة الفيتنامية هانوي مساء الأحد.
وأشار ترامب إلى أنه تواصل مع الرئيس الفرنسي بعد الحادثة، موضحا أن الأخير "بحالة جيدة" لكنه لا يعرف تفاصيل ما حدث.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي ضجت خلال الأيام الماضية بلقطات مصورة تظهر ماكرون بجانب بوابة الطائرة الرئاسية عقب وصولها إلى فيتنام، قبل أن تمتد يد زوجته، التي كانت تقف بمكان غير مرئي من الخارج، لتصفعه على وجهه بشكل مفاجئ.
الصفعة دفعت الرئيس الفرنسي إلى التراجع خطوات إلى الوراء بينما كانت عدسات الكاميرا ترصد الحادثة المثيرة للجدل، لكن ماكرون استعاد عافيته بسرعة ولوح للكاميرات.
وبقيت زوجة الرئيس الفرنسي مختبئة للحظات خلف جسم الطائرة، ما حجب أي رؤية للغة جسدها، ومن ثم نزل الزوجان معا على درج الطائرة.
وسرعان ما انتشر المقطع المصور على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، ما دفع قصر الإليزيه إلى التعليق على الحادثة مقللا من أهمية ما وقع بين الزوجين المرتبطين منذ عام 2007.
ونفى مسؤول في الإليزيه أن تكون الحادثة أظهرت جدالا بين ماكرون وبريجيت ، قائلا "كانت لحظة استرخاء الرئيس وزوجته للمرة الأخيرة بالضحك قبل بدء الرحلة"، واصفا اللحظة التي وقعت بها الحادثة بأنها "كانت لحظة تقارب".
من جهته، قال الرئيس الفرنسي في تصريحات صحفية بالعاصمة الفيتنامية "كنت أتشاحن، أو بالأحرى أمزح مع زوجتي"، مضيفا أن "هذا لا شيء"، حسب تعبيره.