نجم الإسماعيلى السابق يعلن اعتزاله كرة القدم
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن اللاعب أحمد عبد العزيز "مودي"، النجم السابق لنادى الإسماعيلي، اليوم الإثنين، اعتزاله كرة القدم نهائيًا.
تحت شعار "حانت لحظة الوداع للملاعب"، أعلن مودى، صاحب الـ 37 عامًا، أعتزاله اللعب، وذلك فى بيان عبر صفحته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".
وعبر مودى عن لحظة ارتدائة قميص الإسماعيلى قائلاً: "كانت لحظات اللعب بقميص الدراويش أمام جماهير الفريق الوفية، هي أوقات خاصة لن تمحى من ذاكرتي أبدًا".
وأكمل بيانه قائلاً: "من هنا.. من بين أهلي، ومحافظتي، ونادينا، انطلقت نحو العديد من الأندية الأخرى، مصر المقاصة، وفاركو، والمقاولون العرب، وبتروجيت، وتليفونات بني سويف، والنجمة اللبناني، والهلال الليبي".
وتابع: "كما تشرفت بتمثيل منتخبنا المصري خلال المراحل السنية المختلفة وبعد جهد كبير مبذول، وصلت إلى شرف ارتداء قميص منتخب بلادي الأول، وعلم مصر على صدري، في لحظة ستظل فارقة في حياتي بكل تأكيد".
وأنهى بيانه قائلاً: "لا يسعني إلا أن أتوجه بخالص الشكر والامتنان لكل من ساندني. لكل مدرب آمن بي وساهم في تطويري. لكل زميل وقف بجانبي، وبالتأكيد لكل مشجع هتف باسمي أو أشاد بي".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نجم الاسماعيلي أحمد عبد العزيز مودى الإسماعيلي
إقرأ أيضاً:
جوليان أسانج يرتدي قميصًا يحمل أسماء آلاف الأطفال الذين استشهدوا في غزة- (فيديو)
#سواليف
ظهر مؤسس موقع “ #ويكيليكس ” #جوليان_أسانج في “مهرجان كان السينمائي”، هذا الأسبوع، مرتديًا قميصًا طُبعت عليه أسماء 4,986 طفلًا فلسطينيًا استشهدوا خلال القصف الإسرائيلي على قطاع #غزة، في مشهد أثار تفاعلًا واسعًا وحمل رسالة سياسية لافتة.
جاءت هذه اللفتة قبيل عرض الفيلم الوثائقي The Six Billion Dollar Man (الرجل الذي كان يساوي ستة مليارات دولار)، والذي يروي قصة #أسانج الشخصية. وقد وقف على درج قصر المهرجانات إلى جانب زوجته ستيلا أسانج، مرتديًا #القميص الذي كُتب على ظهره بالخط العريض: “Stop Israel – أوقفوا إسرائيل”، في تعبير واضح عن تضامنه مع ضحايا الحرب.
ووصفت صحيفة “لومانيتي” الفرنسية هذه المبادرة بأنها تأكيد على أن “نضال أسانج من أجل الحقيقة لا يزال حيًا ومؤثرًا”.
In a powerful humanitarian gesture, WikiLeaks founder Julian Assange appeared at the Cannes International Film Festival wearing a shirt bearing the names of 5000 Palestinian children who lost their lives due to Israeli airstrikes.
Huge respect ???????????????? pic.twitter.com/D7gZVR8Rf8
أسانج، الصحافي والناشط الأسترالي، عُرف بتأسيسه منصة “ويكيليكس” عام 2006، والتي سرّبت ملايين الوثائق السرية، منها تقارير عسكرية ودبلوماسية أمريكية، ما أثار ضجة عالمية وسلط الأضواء على تجاوزات خطيرة ارتكبتها دول كبرى.
بدأ حياته كمبرمج ومخترق، وشارك في مشاريع برمجية متعددة قبل إطلاق “ويكيليكس”، معلنًا أن هدفه هو فضح الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان، ودعم حرية الصحافة كوسيلة لمحاسبة السلطة.
من أبرز ما كشفه الموقع كان عام 2010، حين نشر تسريبات حول حربي العراق وأفغانستان، تضمنت شريطًا مصورًا يُظهر مروحيات أمريكية وهي تطلق النار على مدنيين في العراق.
في عام 2012، لجأ أسانج إلى سفارة الإكوادور في لندن لتجنب تسليمه إلى السويد، حيث كان يواجه اتهامات ينفيها ويعتبرها ذات دوافع سياسية. ظل في السفارة لسبع سنوات، حتى سُحبت منه الحماية عام 2019 واعتقلته الشرطة البريطانية. ومنذ ذلك الحين، خاض معارك قضائية طويلة لمقاومة تسليمه إلى الولايات المتحدة، التي وجهت له تهمًا بالتجسس وتهديد الأمن القومي.
وفي يونيو 2024، أُفرج عنه بموجب تسوية قانونية مع السلطات الأمريكية، مكّنته من مغادرة #السجن دون تنفيذ عقوبة طويلة. منذ ذلك الحين، عاد إلى الساحة العامة، مستأنفًا نشاطه السياسي والإعلامي.