اتحاد الكرة يعلن اشتراطات السلامة والاكواد الطبية في المباريات والتدريبات
تاريخ النشر: 9th, December 2025 GMT
أعلن اتحاد الكرة عن اشتراطات السلامة والاكواد الطبية في المباريات والتدريبات.
وأوضح أن ذلك حرصا على ضمان أعلى معايير السلامة في جميع مسابقات ومباريات وتدريبات كرة القدم، وانطلاقاً من مبدأ أن سلامة اللاعبين والأجهزة الفنية والحكام والجمهور هي الأساس للعب أي مباراة وتعد أولوية قصوى.
وأكد على إعادة مراجعة إجراءات السلامة والأكواد الطبية قبل وأثناء وبعد المباريات وفقاً للقرارات واللوائح الصادرة بهذا الشأن وتشمل:
أولاً: الالتزام الكامل ببدء إجراءات سلامة اللعبة الخاصة بكرة القدم.
ويتعين على جميع الجهات المعنية الالتزام بما يلي:
فحص ملعب كرة القدم بالكامل بما يشمل سلامة الملاعب وخلوها من المخاطر.
تأمين ممرات دخول وخروج اللاعبين والحكام.
جاهزية غرف الملابس وغرفة الحكام وغرفة الـ VAR إن وجدت.
تأمين المنطقة الفنية2- تطبيق الأكواد الطبية الخاصة بكرة القدم، وبالأخص توافر حقيبة إسعافات أولية كاملة مطابقة لمعايير كرة القدم - وجود جهاز الإنعاش القلبي الرئوي AEDداخل الملعب.
تواجد فريق طبي متخصص في إصابات الملاعب.
تواجد نقالات طبية معتمدة.
جاهزية غرفة الإسعاف بالملعب.
3 - تواجد سيارة إسعاف مجهزة داخل الملعب قبل بداية المباراة وعدم السماح ببدء المباراة قبل وصولها.
4 - ضمان سلامة عناصر كرة القدم (اللاعبين/ الأجهزة الفنية/ الحكام/ الحكام المساعدين/ حكام تقنية الفيديو (إن وجدوا)/ المراقبين والمنسقين)
ثانيا التزامات الحكام والمراقبينالتأكيد من مطابقة الملعب وإجراءاته لمعايير السلامة قبل السماح ببداية المباراة.
عدم بدء المباراة عند وجود أي خطر على اللاعبين أو الحكام أو الجمهور.
تسجيل أي مخالفة أو قصور في تقرير المباراة فورًا.
الاتصال بإدارة المسابقات عند وجود أي تهديد لسلامة عناصر كرة القدم.
ثالثا: إيقاف أو إلغاء المبارياتيحظر تماما إقامة أي مباراة في كرة القدم قبل ضمان توافر السلامة الكاملة لجميع عناصر اللعبة وعليه:
يجب إيقاف المباراة فورا إذا ظهرت ظروف أو مخاطر تؤثر على سلامة اللاعبين أو الحكام أو الجمهور.
تلغى المباراة إذا لم يتم استيفاء متطلبات السلامة الأساسية قبل انطلاقها أو لم يكن صحيحا.
يتحمل النادي المستضيف والنادي صاحب المباراة المسؤولية الكاملة عن أي تقصير يؤدي لتهديد سلامة الفرق والحكام والجمهور.
رابعا: مسئولية الأندية لمباريات كرة القدمالأندية المستضيفة ومسؤولو تنظيم المباريات مسؤولون بالكامل عن توفير جميع عناصر السلامة والأكواد الطبية الصادرة من وزارة الرياضة، ويعد أي إخلال بها مخالفة تستوجب العقوبات المنصوص عليها في لوائح الاتحاد وكافة الآثار المترتبة على مخالفة القرارات والقوانين الصادرة بهذا الشأن.
وشدد على أن سلامة الرياضة وكرة القدم ليست خيارا بل التزاما قانونيا وتنظيميا وأخلاقيا وأنه لا رياضة بدون السلامة لضمان سير المباريات والتدريبات وفق الأكواد والقرارات الصادرة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتحاد الكرة الاتحاد المصري لكرة القدم الدوري المصري کرة القدم
إقرأ أيضاً:
لتحقيق أعلى مستويات الأمان والكفاءة.. “كود الطرق السعودي” يحدد اشتراطات لمواقف السيارات الجانبية
بهدف تعزيز مستوى السلامة المرورية، كشفت الهيئة العامة للطرق عن وضع كود الطرق السعودي اشتراطات محددة لمواقف السيارات بجانب الأرصفة.
وبيّنت “هيئة الطرق” أن هذه الاشتراطات تشمل مراعاة تصنيف الطريق ووظيفته، والحفاظ على المظهر الحضري للمدينة، والحد من التشوه البصري، وضمان عدم تأثير المواقف على السلامة أو إعاقتها لحركة المركبات والمشاة، وعدم إعاقة وصول مركبات الطوارئ والخدمات إلى المداخل والمخارج، إضافة إلى توفير مواقف إضافية أو بديلة مخصصة في حال عدم كفايتها، وتكييف المواقف مع طبيعة المنطقة لتلبية احتياجاتها.
ويُعد كود الطرق السعودي مرجعًا فنيًا شاملًا لجميع الجهات المسؤولة عن الطرق في المملكة، بما في ذلك الوزارات وهيئات تطوير المدن، وأمانات المناطق، وبلديات المدن والمحافظات وغيرها، بهدف تمكين هذه الجهات من الوصول إلى المعلومات اللازمة لتخطيط الطرق وتصميمها وتنفيذها وتشغيلها وصيانتها بجميع أنواعها في المملكة، مع مراعاة الجوانب البيئية ومتطلبات المركبات ذاتية القيادة، إلى جانب الإرشادات والرسومات والإجراءات وقوائم التدقيق لجميع شبكات الطرق في المملكة، لتحقيق الحد الأدنى المقبول من مستويات الجودة والسلامة والأمان والكفاءة الاقتصادية والاستدامة.
يُذكر أن الهيئة العامة للطرق أُنيطت بها مهام الإشراف على قطاع الطرق وتنظيمه، من خلال وضع السياسات والتشريعات اللازمة، ومن بينها إطلاق كود الطرق السعودي.
اقرأ أيضاًالمملكةنائب وزير الخارجية يشارك في منتدى الدوحة 2025
وبدأ العمل بهذا الكود بشكل استرشادي حتى نهاية العام الماضي، فيما تم تفعيل تطبيقه على جميع الجهات الحكومية مع بداية العام الجاري، وعلى الجهات الخاصة في منتصف هذا العام، وذلك في إطار تحقيق مستهدفات استراتيجية قطاع الطرق التي تركز على السلامة والجودة والكثافة المرورية، وتهدف إلى الوصول إلى المرتبة السادسة عالميًا في جودة الطرق بحلول عام 2030.
وتأتي هذه المعايير ضمن الجهود المستمرة لتحسين جودة الحياة وتحقيق أعلى مستويات الأمان والكفاءة في شبكة الطرق بالمملكة.