بعد النزال أمام الأسطورة تايسون.. “مجنون رونالدو” يتحدى جيك بول وعرض بـ20 مليون
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
الولايات المتحدة – خرج آي شو سبيد صانع المحتوى الشهير بتحد جديد بعد النزال المثير الذي تغلب فيه اليوتيوبر الأمريكي جيك بول على أسطورة الملاكمة مايك تايسون.
وأكد سبيد المشهور بعشقه الشديد لحد الجنون بالنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، أنه يستطيع التغلب على نظيره جيك بول في نزال ملاكمة بعد 6 أشهر من التدريب.
وصعد سبيد إلى المسرح في ComplexCon لتحليل أداء بول ضد تايسون.
وقال IShowSpeed، واسمه الحقيقي دارين واتكينز: “إذا كان لدي 6 أشهر، فكل ما أحتاجه هو 6 أشهر للتدريب على القتال، فسأهزم أي وحش في هذا العالم”.
وأضاف: “أشعر أنني أستطيع التغلب على جيك بول في نزال، انظر، أنا أحترم أخلاقيات عمله، ولكن عندما أشاهده وهو يمارس الملاكمة أشعر أنني أستطيع حقا التغلب عليه، ترى عيوبا في لعبته”.
وبعد ساعات قليلة من تداول تلك التصريحات، عرض ناكيسا بيداريان، مدير أعمال جيك بول، على سبيد مبلغا ضخما (20 مليون دولار) للدخول إلى الحلبة في نزال أمام اليوتيوبر الأمريكي.
بدوره قال بيداريان في منشور على موقع “إنستغرام” بواسطة thebreadbatchfm: “رائع، أخبره أن لدي 10 ملايين دولار له الآن، قم بالتوقيع هذا الأسبوع، وإذا هزم جيك فسيحصل على مكافأة 10 ملايين دولار”.
كما رد بول على فكرة قتال سبيد في تعليق قال فيه: “سبيد يعرف الأفضل، كان رجلي يلعب بالتأكيد”.
وشكك عدد من المتابعين والمهتمين بنزال الملاكمة الشهير بين أسطورة الوزن الثقيل مايك تايسون والملاكم القادم من عالم اليوتيوب جيك بول.
وتستند مزاعم التشكيك إلى أن النزال يشوبه العديد من علامات الاستفهام، قد يكون الملاكمان سعيا من ورائه لتحقيق الأموال والشهرة، بينما لم تؤكد هذه المزاعم أي من الجهات الرسمية المشرفة على هذه المنازلة التي بثت عبر نتفليكس.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: جیک بول
إقرأ أيضاً:
“لجان المقاومة” تدعو “داخلية غزة” للضرب بقوة على أيدي العملاء واللصوص والعصابات
الثورة نت/..
دعت لجان المقاومة في فلسطين، اليوم الخميس، الأجهزة الأمنية في قطاع غزة إلى التعامل بكل حزم والضرب بكل قوة على أيدي العملاء واللصوص والعصابات المسلحة التي تعيث فساداً واجراماُ بحق المواطنين في القطاع.
وأكدت لجان المقاومة في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، وقوفها بكل ما أوتيت من قوة وعزم وثبات بجانب وزارة الداخلية الفلسطينية في غزة وأجهزتها الأمنية التي تشكل درعاً وحصناً للدفاع عن الشعب الفلسطيني.
وشددت على “ضرورة العمل بلا هوادة من أجل استئصال هذه الفئة الضالة المارقة التي لا تخدم إلا اهداف العدو الصهيوني المجرم لتحويل قطاع غزة ساحة للفوضى”.
وقالت اللجان: “أمام كل المؤامرات والعدوان المتواصل تطل علينا فئة من مرتزقة العدو يعلنون انهزامهم ويشرعون أبواقهم المشبوهة المليئة بالخذلان رافعين راية الاستسلام ويطالبون شعبنا ومقاومتها السير في ركبهم المهزوم “.
وأضافت: “رغم الألم والدمار والحصار وحرب الابادة، باءت كل محاولات المجرمين الصهاينة بالفشل الذريع والانهزام وكسرت كل حملاتهم المعلنة أمام بأس الشعب الفلسطيني ومقاومته يريدون كسر إرادته ويبثون مكرهم وخبثهم من أجل ضرب الحاضنة الشعبية وإثارة الفوضى عبر العصابات المسلحة التي تنفذ أجندات العدو لتهيئة قطاع غزة ليكون مرتعاً للعدو الصهيوني وعملائه ومرتزقته الجبناء.”.
وأردفت: “إن الشعب الفلسطيني حر عزيز وكريم يخوض حرباً وجودية مصيرية وهو يعرف عدوه من صديقه ولا يمكن أمام اي ظرف أن يتساوق مع هذه الحملات المشبوهة وسيضرب بيد من حديد كل من يستغل مصاب شعبنا ليحقق مصالحه التي تتقاطع مع مصالح أعداء شعبنا”.
وكانت قوات العدو الصهيوني استهدفت، ظهر اليوم الخميس، مجموعة من الشرطة أثناء ملاحقتهم لصوص وسط مدينة غزة مما أدى لاستشهاد 10 مواطنين على الأقل من عناصر الأمن والمارة.