ممثلة هندية تثير الجدل بتقليدها محمد رمضان
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
خاص
قامت الممثلة الهندية كيارا أدفاني بنشر صورة عبر خاصية “الستوري” بحسابها الرسمي على انستجرام ، ظهرت فيها داخل الحمام وهي تمسك بفرشاة أسنان مطلية بالذهب ،مما جعل البعض يتكهن أنها تقوم بتقليد الفنان المصري محمد رمضان .
وعلّقت أدفاني على صورتها التي التقطتها أمام مرآة الحمام بعبارة ساخرة: “أخبرني أنك سندي دون أن تخبرني أنك سندي”.
وسبق أن قام رمضان قبل أشهر، بنشر صورة له وهو ممسكا بفرشاة ومعجون أسنان ذهبيين عيار 24، إلى جانب صابونة ذهبية قال إنها الأغلى في العالم.
ووفقًا لمصادر إعلامية هندية، فإن أصول كيارا تعود إلى منطقة السند، التي تُعرف بتفاخر أهلها بالأشياء الباهظة والمبهرجة، مما دفع البعض لتحليل خطوتها هذه على أنها جزء من عاداتها الثقافية ورغم هذا التفسير، تعرضت الممثلة لموجة من التعليقات الساخرة عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها المتابعون محاولة للتباهي لا أكثر.
يُذكر أن “عدوى فرشاة محمد رمضان الذهبية” ليست الحدث الأول من نوعه، فقد سبقها انتشار “عدوى صفعة عمرو دياب” إلى الجزائر، عندما أقدمت المغنية الجزائرية الشابة يمينة على صفع زميلتها في أحد الحفلات بسبب خلاف حول ترتيب الفقرات الغنائية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
شابة تثير الجدل بعد تجربة علاج نفسي مع “شات جي بي تي”
خاص
في خطوة غير مألوفة، قررت امرأة كندية تبلغ من العمر 35 عامًا استبدال الجلسات العلاجية النفسية التقليدية بالمحادثات مع روبوت الذكاء الاصطناعي “شات جي بي تي”، مؤكدة أنه ساعدها بشكل يفوق أي معالج بشري تعاملت معه من قبل.
وأوضحت أن الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم قادرًا على تقديم دعم نفسي فعال، خاصة في مجالات القلق والتوتر والاكتئاب، نظراً لما يمتلكه من معرفة شاملة بمناهج وأساليب العلاج النفسي المختلفة.
كما أشارت المرأة خلال حديثها مع صحيفة “نيويورك بوست”، إلى أنها جربت أكثر من عشرة معالجين نفسيين طوال حياتها، لكنها لم تجد عند أي منهم حلولًا حقيقية لمشكلاتها، بينما لاحظت تحسنًا ملحوظًا في حالتها العاطفية بعد أن بدأت تستخدم “شات جي بي تي” كمعالج شخصي.
وأكدت أن قوة الذكاء الاصطناعي تكمن في دمجه بين التعاطف والقدرة على تقديم حلول عملية، مضيفة أن الروبوت قرأ جميع كتب العلاج النفسي، مما يجعله، في رأيها، أكثر تأهيلًا من كثير من المعالجين البشر.
وقد أثارت تجربة المرأة جدلًا واسعًا بين المختصين والجمهور؛ فبينما رأى بعضهم أن ذلك يعكس تقدمًا في أدوات الذكاء الاصطناعي ودورها المتنامي في دعم الصحة النفسية.
وفي سياق متصل، حذر آخرون من الاعتماد على تقنيات غير بشرية في التعامل مع مشاكل نفسية معقدة تتطلب فهماً عميقاً وتحليلاً إنسانيًا دقيقًا.