أحمد موسى يهاجم الفيتو الأمريكي .. دعم لجرائم إسرائيل في غزة .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
هاجم الإعلامي أحمد موسى، الفيتو الأمريكي، في مجلس الأمن الدولي، باعتباره دعم لجرائم جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، مؤكداً أن أمريكا تدعم المجرم نتنياهو وتزوده بالسلاح لقتل الفلسطينيين واللبنانيين.
وأكد أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي" على قناة صدى البلد، أن الولايات المتحدة تدعم رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشكل مباشر في ارتكاب جرائم الإبادة بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وأوضح أحمد موسى، أن الولايات المتحدة تتحدث في مجلس الأمن بصوت الصهاينة، ما يعكس انحيازها الكامل لإسرائيل ضد الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والشعوب العربية.
وشدد أحمد موسى، على أهمية توحيد المواقف العربية والدولية لمواجهة العدوان الإسرائيلي وداعميه، مشددًا على ضرورة التحرك لوقف الجرائم بحق المدنيين في غزة ولبنان.
وأشار أحمد موسى، إلى أن هناك حاجة ملحة لتغيير هيكل مجلس الأمن الدولي بسبب سيطرة الولايات المتحدة عليه، مؤكدًا أن التاريخ لن ينسى جرائمها وجرائم إسرائيل.
واختتم أحمد موسى قائلا : "ملعون من يدعم أمريكا وإسرائيل... يجب وقف الهجمة الأمريكية والهمجية الإسرائيلية ضد غزة ولبنان".
عار على أمريكاووصف أحمد موسى استخدام الولايات المتحدة الأمريكية لحق النقض "الفيتو" ضد مشروع قرار لوقف فوري لإطلاق النار في غزة بأنه "عار على أمريكا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الفيتو الفيتو الأمريكي غزة إسرائيل جرائم إسرائيل الولایات المتحدة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
حسام الغمري لـ أحمد موسى: 2011 ربيع عبري .. وظهوري معك شرف كبير | فيديو
أكد الإعلامي حسام الغمري أن ظهوره مع الإعلامي أحمد موسى يمثل شرفًا كبيرًا له، لافتًا إلى أنه عاش تجربة شخصية مع جماعة الإخوان الإرهابية دامت 9 سنوات، لكنه لم يشعر بالانتماء الحقيقي لها سوى 6 أشهر، واصفًا تلك الفترة بـ التي أُجبر فيها ضميره على السكوت.
وأضاف الغمري خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أنه عمل 6 أشهر فقط في قناة مصر الآن المملوكة للجماعة، وكان يدعو الله باستمرار أن يُنجيه منها ومن كل أدواتها الإعلامية، موضحًا أن أيمن نور كان يردد دومًا أن الإخوان شبهة، ومع ذلك قدم له عرضًا للعمل في قناة الشرق الإرهابية.
وأشار الغمري إلى أنه كان واحدًا ممن سقطوا في فخ دعاية الجماعة، قبل أن يكتشف زيف وكذب خطابها، موضحًا أن ما حدث في 2011 لم يكن ربيعًا عربيًا بل فتنة ومؤامرة وربيعا عبريا على الوطن.
واختتم الغمري تصريحاته مؤكدًا أنه تحول من شخص متعاطف مع الجماعة إلى إنسان كشف حقيقتهم، قائلاً: عشت معهم 9 سنوات لكن لم أصدقهم إلا 6 أشهر ، وهذه التجربة كانت كفيلة بأن تكشف زيفهم أمام عيني.