تعد سيارة شيفروليه أوبترا واحدة من أبرز سيارات الفئة الاقتصادية التي قدمت في مصر، وتنتمي هذه السيارة إلى فئة السيدان وتصميم داخلي يتسع لـ 5 مقاعد، وطرحت هذه النسخة محليًا عبر أجيال متنوعة منها موديلات 2020 التي سنتحدث عنه في هذا الموضوع.

نيسان تقدم العملاقة «باترول 2025».. وهذا سعرها عالميًا

أرخص سيارة رياضية في مصر "كاملة التجهيزات" موديل 2020

انخفاض كبير في أسعار هذه السيارة .
. ما السبب ؟

اشتريها بـ 40 ألف جنيه .. أرخص سيارة هاتشباك في مصر تجهيزات ومواصفات سيارة شيفروليه أوبترا 2020
تتمتع السيارة شيفروليه أوبترا 2020 بعدد 4 زجاج كهربائي، وزجاج خلفي مظلل، مع نظام صوتي ترفيهي، بلوتوث، مكيف هواء يدوي، مدخل AUX و USB، قفل مركزي للأبواب، إنذار مانع للسرقة، مصابيح ضباب، مرايات جانبية كهربائية، فتحة سقف.

شيفروليه أوبترا 2020
زودت شيفروليه أوبترا 2020 بعدد 2 من الوسائد الهوائية AIRBAGS، فرامل ABS مانعة للانغلاق، برنامج التوزيع الالكتروني للفرامل EBD، عجلة قيادة تدعم بعض أوامر التحكم، بينما ترتكز السيارة على جنوط ذات مظهر رياضي للإطارات 15 بوصة.

شيفروليه أوبترا 2020
تعتمد سيارة شيفروليه أوبترا 2020 من الناحية الفنية على ناقل سرعات أوتوماتيك مع تقنية الدفع الأمامي، ومحرك رباعي الأسطوانات 4 سلندر، سعة 1500 CC، يتمكن من إنتاج قوة قدرها 110 حصان و147 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران.

شيفروليه أوبترا 2020سعر السيارة شيفروليه أوبترا 2020 في سوق المستعمل
ظهرت السيارة شيفروليه أوبترا موديل 2020 في السوق المصري للسيارات المستعملة، بحالة الفبريكا من الداخل كاملة، ومن الخارج أيضا عدا بعض الأجزاء البسيطة، مع تمتعها بعدد كبير من التجهيزات، وبسعر يبدأ من 475 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
سيارة
اوبترا
شيفروليه
شيفروليه أوبترا
إقرأ أيضاً:
غزة: 354 شهيداً ومصاب في مجازر مراكز المساعدات الأمريكية بأقل من أسبوع
الجديد برس| أفاد المكتب الإعلامي الحكومي الفلسطيني في غزة، باستشهاد 49 فلسطينيًا وأكثر من 305 جرحى في مجازر ارتكبها
الاحتلال قرب مراكز
توزيع “المساعدات” في منطقتي رفح وجسر وادي غزة (قرب محور نتساريم)، منذ بدء العمل بها في 27 مايو الماضي. وقال “المكتب الحكومي” في بيانٍ له،
اليوم الأحد، إنّ 31 شهيدًا ارتقوا صباح اليوم الأحد وأصيب أكثر من 200 في مجزرةٍ ارتكبها الاحتلال قرب مركز
لتوزيع المساعدات في رفح. وأشار إلى استشهاد فلسطيني وجُرح 32 آخرين في اعتداءات مماثلة قرب مركز لتوزيع المساعدات قرب نتساريم في وسط القطاع. وفي بيانٍ سابق اليوم، ذكر “المكتب الحكومي” أنّ الاحتلال حول مواقع توزيع “المساعدات الأمريكية – الإسرائيلية” إلى “مصائد للقتل الجماعي” بقتله مدنيين جوعى احتشدوا بمواقع توزيع المساعدات في وسط وجنوب القطاع. وشدد على أن تلك الهجمات “تعكس طبيعة هذه المناطق بوصفها مصائد موت جماعي وليست نقاط إغاثة إنسانية”. وجدّد رفضه بشكل قاطع “كل أشكال المناطق العازلة أو “الممرات الإنسانية” التي تُقام بإشراف الاحتلال أو بتمويل أميركي”، متابعًا: “ما يجري هو استخدام ممنهج وخبيث للمساعدات كأداة حرب، تُوظف لابتزاز المدنيين الجوعى وتجميعهم قسرًا في نقاط قتل مكشوفة، تُدار وتُراقب من قبل الاحتلال وتُموّل وتُغطى سياسياً من الإدارة الأمريكية”. في الأثناء/ وصف المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، ما جرى صباح اليوم بأنّه أكبر المجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق المُجوَّعين منذ فرض الآلية الجديدة لتوزيع المساعدات بغزة. وقال المرصد في بيانٍ له، أن إصرار “إسرائيل” على الاستمرار في آلية توزيع المساعدات على هذا النحو، يؤكد استخدامها الآلية كأداة إضافية في منظومة الإبادة الجماعية بحق سكان القطاع. وطالب المجتمع الدولي بالتحرك الفوري الصارم لإلزام “إسرائيل” بوقف العمل بآليتها غير
الإنسانية لتوزيع المساعدات بعد مذبحة اليوم. والثلاثاء الماضي، بدأت سلطات الاحتلال تنفيذ خطة توزيع مساعدات إنسانية عبر ما يُعرف بـ”مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية”، وهي جهة مدعومة إسرائيليًا وأميركيًا، لكن المؤسسات الأممية رفضتها باعتبارها لا تلبي المعايير الإنسانية لتوزيع المساعدات، كما قوبلت برفض فلسطيني وتشكيك في أهدافها وجدواها. ومنذ ذلك الحين ارتكب جيش الاحتلال مجازر دامية بحق آلاف المجوَّعين، قرب نقاط التوزيع، خصوصا في مدينة رفح جنوب القطاع آخرها ما جرى صباح اليوم، وسط حالة من فوضى تسود المراكز، أثبتت فشل الآلية الجديدة في توزيع المساعدات. وكان المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، فيليب لازاريني، قد وصف آلية التوزيع الجديد بأنها “هدر للموارد وإلهاء عن الفظائع” التي يرتكبها الجيش الإسرائيلي في إطار حرب إبادته الجماعية.