“مانيج إنجن” تستعرض أحدث حلول إدارة تكنولوجيا المعلومات خلال فعاليات معرض “بلاك هات الشرق الأوسط وأفريقيا 2024”
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
المناطق_الرياض
أعلنت «مانيج إنجن» (ManageEngine)، الشركة المختصة بإدارة تقنية المعلومات المؤسسية والتابعة لمجموعة زوهو، اليوم عن مشاركتها في معرض “بلاك هات الشرق الأوسط وأفريقيا 2024” للأمن السيبراني في الرياض، بالمملكة العربية السعودية. وتتزامن مشاركة «مانيج إنجن» في هذا الحدث مع التزاماتها المتزايدة تجاه المؤسسات، والتي تتضمن إطلاق مميزات جديدة عبر حزمة منتجاتها المتطورة لمعالجة أهم مخاوف الأمن السيبراني في المنطقة.
ونظرًا لأن منطقة الشرق الأوسط تواجه تزايد فيما يتعلق بالتهديدات السيبرانية، بما في ذلك برامج الفدية والهجمات السيبرانية، تنتهز «مانيج إنجن» الفرصة عبرمشاركتها الدورية بمعرض “بلاك هات الشرق الأوسط وأفريقيا 2024” المنصة المثالية لعرض مجموعتها المتميزة من منتجات وابتكارات الأمن السيبراني، حيث تم تصميم هذه الحلول لمساعدة الشركات على حماية البنية التحتية الرقمية الخاصة بها، وهو أمر بالغ الأهمية لمواكبة المشهد المتطور للأمن السيبراني في المنطقة، ومع قيام المزيد من المؤسسات والشركات في الشرق الأوسط بتحديث أطر الأمن الخاصة بها، تواصل «مانيج إنجن» لعب دور محوري في مساعدتهم على حماية شبكاتهم من التهديدات الناشئة.
أخبار قد تهمك أمير نجران يطّلع على مشروع حوكمة إدارات ومكاتب التعليم بالمنطقة 24 نوفمبر 2024 - 1:43 مساءً أنسنة المنطقة المركزية بـ “تبوك”.. استثمار في جودة الحياة وخدمة الإنسان 24 نوفمبر 2024 - 1:33 مساءًتعد هذه النسخة الثالثة على التوالي التي تشارك «مانيج إنجن» فيها في المعرض الرائد للأمن السيبراني في المنطقة “بلاك هات الشرق الأوسط وأفريقيا 2024″، حيث يتمكن الزائرين من استكشاف وتجربة العروض التوضيحية لحلول إدارة تكنولوجيا المعلومات الخاصة بالمؤسسات، وستقوم الشركة بتسليط الضوء على خبرتها في المجالات الهامة مثل إدارة الهوية والوصول (IAM)، وإدارة المعلومات الأمنية والأحداث (SIEM)، وإدارة وأمن نقاط النهاية الموحدة (UEMS)، وإدارة الوصول المميز (PAM)، وتستعرض الشركة خدماتها وحلولها عبر تواجدها بالجناح رقم (H1 T30).
كما ستكشف «مانيج إنجن» التحديثات والتعزيزات على مجموعة من حلول الأمن السيبراني الخاصة بها، مثل تطوير مجموعة Log360 من «مانيج إنجن» لإدارة معلومات الأمن والأحداث، المدعومة بالتعلم الآلي والتي توفر تحليلات ثلاثية تستهدف مساعدة المؤسسات على تتبع المحتالين والتخفيف من حدة الخروقات المحتملة عبر توفير رؤية متكاملة ثلاثية الاستخدام لتشمل العناصر الاساسية: المستخدمين والكيانات والعمليات. كذلك قامت «مانيج إنجن» مؤخرًا بتحديث مجموعة IAM الخاصة بها، والتي تتضمن المصادقة بدون كلمة مرور ومقاومة للتصيد الاحتيالي لتطبيقات المؤسسات في ADSelfService Plus، وحلول أمن الهوية المحلي الخاص بها، وإطلاق خدمات MFA لنقاط النهاية لأجهزة ويندوز وإجراءات النظام المتقدمة في Identity360، والذي يعتبر منصة إدارة الهوية للحوسبة السحابية الخاصة بها. وتعكس تلك التطورات الجهود المستمرة التي تبذلها «مانيج إنجن» للتأكد من أن منتجاتها مناسبة تمامًا لتلبية احتياجات الأمن السيبراني المطلوبة في المنطقة.
وفي الوقت الذي تعمل فيه المملكة العربية السعودية على تطوير رؤية 2030، تظل «مانيج إنجن» ملتزمة بدعم أهداف التحول الرقمي الطموحة في المملكة. حيث تشارك الشركة بشكل فعال في مساعدة عملائها في المملكة العربية السعودية على تعزيز البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات وتعزيز الأمن السيبراني، لا سيما وأن المملكة تتبنى سياسة الحوسبة السحابية أولاً. ومع ظهور تقنيات الحوسبة السحابية والتكنولوجيا الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي (ML)، تم تصميم حلول «مانيج إنجن» لتمكين المؤسسات من البقاء قادرة على مواجهة التهديدات السيبرانية مع ضمان سلامة بياناتها.
وبدأت شركة «مانيج إنجن» أعمالها بمنطقة الشرق الأوسط منذ أكثر من عقدين، وتعتبر المملكة العربية السعودية أكبر أسواقها في المنطقة، حيث حققت نموًا في الإيرادات بنسبة 40% على أساس سنوي. وتساعد الشركة حاليًا أكثر من 2000 عميل في المملكة العربية السعودية، من القطاعين الخاص والحكومي، مع وجود قوي في الرياض وجدة والمنطقة الشرقية.
صرح “براسانا فينكاتيش سرينيفاسان”، المدير المساعد لدى شركة «مانيج إنجن»: “أطلقنا مؤخرًا مراكز البيانات لـ«مانيج إنجن» في الرياض وجدة، و هو ما يعد خطوة محورية في التزامنا بدعم جهود المملكة العربية السعودية في مجال أمن البيانات والخصوصية. ومن خلال هذه المراكز، نضمن بقاء البيانات المهمة داخل المملكة، مما يعزز الحفاظ على خصوصية وحماية البنية التحتية الرقمية “.
وأضاف “سرينيفاسان”: “تتواصل «مانيج إنجن» بشكل دائم مع مجتمع التكنولوجيا المحلي عبر أكثر من 10 فعاليات داخلية سنويًا، مما يساعد شركائنا وعملائنا على مواكبة أحدث الاتجاهات وتعزيز ثقافة الابتكار. ونحن في «مانيج إنجن» ملتزمون بدعم التحول الرقمي في المملكة ونتطلع إلى إظهار التزامنا بشكل أكبر في مؤتمر المستخدمين الأول لنا بالرياض في فبراير 2025. والذي سيمثل منصة رائعة لنا للتواصل مع عملائنا الكرام بالسعودية، وتعزيز التزامنا بتمكين المملكة في رحلتها نحو التميز الرقمي”.
تعد المملكة العربية السعودية من بين أكبر 10 أسواق مساهمة في أعمال شركة «مانيج إنجن» على مستوى العالم، ويتواجد بها أحدث مركزين للبيانات من ضمن 18 مركزًا للبيانات حول العالم تديرها الشركة.
Copy URL URL Copied 24 نوفمبر 2024 - 1:52 مساءً Share Facebook X LinkedIn Messenger Messenger Read Next أبرز المواد24 نوفمبر 2024 - 12:22 مساءً“الصندوق العقاري”: إيداع أكثر من مليار ريال في حسابات مستفيدي “سكني” لشهر نوفمبر أبرز المواد24 نوفمبر 2024 - 11:44 صباحًا“الأمن الغذائي”: صرف (261) مليون ريال مستحقات الدفعة السادسة لمزارعي القمح المحلي أبرز المواد24 نوفمبر 2024 - 11:18 صباحًاوحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 43 موقعًا حول المملكة أبرز المواد24 نوفمبر 2024 - 11:14 صباحًاجمعية الإعلام السياحي راعيا إعلاميا للنسخة الثالثة من «معرض تعاوني للتدريب» أبرز المواد24 نوفمبر 2024 - 10:09 صباحًاخادم الحرمين الشريفين يصدر أمرًا ملكيًا بتعيين (125) عضوًا بمرتبة مُلازم تحقيق على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي24 نوفمبر 2024 - 12:22 مساءً“الصندوق العقاري”: إيداع أكثر من مليار ريال في حسابات مستفيدي “سكني” لشهر نوفمبر24 نوفمبر 2024 - 11:44 صباحًا“الأمن الغذائي”: صرف (261) مليون ريال مستحقات الدفعة السادسة لمزارعي القمح المحلي24 نوفمبر 2024 - 11:18 صباحًاوحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 43 موقعًا حول المملكة24 نوفمبر 2024 - 11:14 صباحًاجمعية الإعلام السياحي راعيا إعلاميا للنسخة الثالثة من «معرض تعاوني للتدريب»24 نوفمبر 2024 - 10:09 صباحًاخادم الحرمين الشريفين يصدر أمرًا ملكيًا بتعيين (125) عضوًا بمرتبة مُلازم تحقيق على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي أمير نجران يطّلع على مشروع حوكمة إدارات ومكاتب التعليم بالمنطقة أمير نجران يطّلع على مشروع حوكمة إدارات ومكاتب التعليم بالمنطقة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك Find us on Facebookالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستFacebookXYouTubeInstagramWhatsApp Facebook X Messenger Messenger WhatsApp Telegram Back to top button Close البحث عن: FacebookXYouTubeInstagramWhatsApp Close Search for Close Search forالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المملکة العربیة السعودیة الأمن السیبرانی السیبرانی فی فی المملکة الخاصة بها فی المنطقة مانیج إنجن أکثر من صباح ا
إقرأ أيضاً:
ماكرون: التزام تاريخي بالسلام العادل والدائم في الشرق الأوسط
حسن الورفلي (القاهرة)
أخبار ذات صلةأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن بلاده ستعترف بدولة فلسطينية خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، فيما تواصل مصر وقطر جهودهما الحثيثة في ملف الوساطة بقطاع غزة، من أجل الوصول إلى اتفاق يضع حداً للحرب الدائرة هناك.
وأعلنت دول عدة، من بينها السعودية والكويت وقطر ومصر والأردن وفلسطين، ترحيبها بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، معتبرة ذلك خطوة «فارقة وتاريخية»، تدعم إقامة دولة مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ونشر ماكرون، الذي أعلن عن القرار عبر منصة «إكس»، رسالة بعث بها إلى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يؤكد فيها عزم فرنسا على المضي قدما في الاعتراف بدولة فلسطينية والعمل على إقناع الشركاء الآخرين بأن يحذو حذوها.
وقال ماكرون: «وفاء لالتزامها التاريخي بالسلام العادل والدائم في الشرق الأوسط، قررت فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين»، مضيفاً: «سألقي هذا الإعلان الرسمي في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل».
وستصبح فرنسا، أول دولة غربية كبرى تعترف بدولة فلسطينية، فيما سارعت كل من الولايات المتحدة وإسرائيل إلى إعلانهما «رفض خطة ماكرون».
ودرس المسؤولون الفرنسيون في البداية هذه الخطوة قبل مؤتمر للأمم المتحدة كانت فرنسا والسعودية تعتزمان استضافته في يونيو لوضع معايير خارطة طريق لدولة فلسطينية.
وتأجل المؤتمر بعد اندلاع الحرب الجوية بين إسرائيل وإيران التي استمرت 12 يوماً.
وتحدد موعد جديد للمؤتمر ليكون على مستوى الوزراء يومي 28 و29 يوليو، على أن يُعقد حدث ثان بمشاركة رؤساء الدول والحكومات على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.
ورغم تأييد بريطانيا المعلن للاعتراف بدولة فلسطينية، لكنها أكدت أن ذلك يمكن أن يكون في مرحلة لاحقة، وأن الأولوية الآن يجب أن تكون تخفيف المعاناة في قطاع غزة وتوصل إسرائيل و«حماس» إلى وقف إطلاق النار.
وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن إقامة دولة فلسطينية هو «حق أصيل للشعب الفلسطيني»، وجدد دعوته لوقف إطلاق النار باعتباره خطوة ضرورية نحو تحقيق حل الدولتين.
وأكد ستارمر عقد محادثات طارئة مع فرنسا وألمانيا حول غزة، حيث أدان «المعاناة والجوع» هناك ووصفهما بأنهما «لا يمكن وصفهما ولا الدفاع عنهما».
من جهتها، أعلنت ألمانيا أنها لا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين في المدى القريب، فيما قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، إن الاعتراف بدولة فلسطينية يجب أن يقترن باعتراف هذه الدولة الجديدة بإسرائيل.
يأتي ذلك فيما تتواصل الجهود الدبلوماسية الرامية إلى إنهاء الحرب، حسبما أفاد بيان مشترك أصدرته كل من قطر ومصر، باعتبارها طرفا الوساطة، فيما أعلنت كل من إسرائيل والولايات المتحدة سحب وفديهما من المفاوضات التي عقدت على مدار أسابيع في الدوحة.
واتهم كل من الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في تصريحات منفصلة، حركة «حماس» بأنها لا ترغب في إبرام اتفاق بشأن وقف إطلاق النار.
لكن قطر ومصر أكدتا، في بيانهما المشترك، إحراز بعض التقدم في جولة المفاوضات المكثفة الأخيرة التي استمرت لمدة ثلاثة أسابيع، وأوضحتا أن تعليق المفاوضات لعقد المشاورات قبل استئناف الحوار مرة أخرى يعد أمراً طبيعياً في سياق هذه المفاوضات المعقدة.
ودعت الدولتان إلى عدم الانسياق وراء تسريبات تتداولها بعض وسائل الإعلام في محاولات للتقليل من هذه الجهود والتأثير على مسار العمل التفاوضي، وتشدد على أن هذه التسريبات لا تعكس الواقع وتصدر عن جهات غير مطلعة على سير المفاوضات.
في الأثناء، تواصلت الدعوات الدولية من أجل «إنهاء الكارثة الإنسانية في غزة فوراً»، بالتزامن مع تحذير أصدرته الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية من خطر مجاعة وشيكة وواسعة النطاق في القطاع.
وقال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة إن حوالى ثلث سكان قطاع غزة لا يأكلون لأيام.
ودعت باريس ولندن وبرلين الحكومة الإسرائيلية إلى رفع القيود المفروضة على تسليم المساعدات فوراً، مذكرة إسرائيل بأن عليها احترام التزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي.
كما حذر، أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، من استمرار ما يحدث في غزة من أزمة إنسانية غير أخلاقية تتحدى الضمير العالمي.
واستنكرت رئيسة المكسيك كلاوديا شينباوم الأزمة الإنسانية بسبب نقص الغذاء في القطاع الفلسطيني.
في غضون ذلك، قالت وزارة الصحة في غزة إنّ أكثر من 100 شخص لقوا حتفهم جوعاً في القطاع الفلسطيني منذ أن منعت إسرائيل وصول الإمدادات إليه في مارس الماضي.
وأشارت إلى أن عدد ما وصل إلى المستشفيات من ضحايا المساعدات بلغ 9 قتلى وأكثر من 45 إصابة خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع إجمالي ضحايا لقمة العيش ممن وصلوا المستشفيات إلى 1,092 قتيلاً وأكثر من 7,320 إصابة.