من أشهر الأطباق الشعبية.. تعرفي على طريقة عمل البليلة المصرية
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
طريقة عمل البليلة.. تعتبر البليلة من الأكلات المصرية التقليدية، التي يفضلها الكبار والصغار، فضلا أنها تتمتع بالعديد من العناصر الغذائية، التي تساعد على تقوية الجهاز المناعي، وتعزيز قوة كرات الدم البيضاء.
طريقة عمل البليلةويقدم موقع «الأسبوع» لزواره وقرائه في السطور التالية، طريقة عمل البليلة، ضمن خدمة يقدمها الموقع في كل المجالات، ويمكنكم المتابعة بالضغط هنــــــــــا.
- نصف كيلو جرام قمح مقشور.
- 2 كوب لبن.
- نصف كوب سكر.
- ماء بحسب الحاجة.
- جوز هند.
- قرفة.
- مكسرات.
- زبيب.
طريقة تحضير القمح- في البداية نغسل القمح بالماء عدّة مرات بعد تنقيته.
- نتركه منقوع في الماء لمدة 4 ساعات على الأقل.
- نضعه في وعاء على النار بدرجة حرارة متوسطة.
- نغطه بمقدار مناسب من الماء، ونتخلص من الطبقة التي تظهر في الأعلى.
- نغلق الوعاء بإحكام واستمر في الطهي لينضج القمح.
- نرفع الوعاء عن النار، ونتركه ليلة كاملة حتى يتضاعف حجم الحبات.
طريقة تحضير البليلة- نسخن البليلة على النار.
- نضيف عليها اللبن.
- نضيف السكر وجوز الهند.
- نزينها بالمكسرات والزبيب بعد وضعها في أطباق التقديم.
اقرأ أيضاًأكلة مصرية أصيلة.. طريقة عمل البصارة الفلاحي
طريقة عمل شوربة العدس بالخطوات
أشهر الأكلات السريعة.. طريقة عمل البيتزا بالجمبري في المنزل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل طريقة عمل البليلة طريقة عمل البليلة في البيت البليلة باللبن طريقة البليلة طریقة عمل البلیلة
إقرأ أيضاً:
برلماني: بيان 3 يوليو تجسيد لإجماع وطني واسع واستجابة للإرادة الشعبية
قال النائب سامي سوس، عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، إن خطاب 3 يوليو 2013 يمثل محطة محورية في التاريخ السياسي المصري الحديث، حيث جاء استجابة مباشرة للحراك الشعبي غير المسبوق الذي شهدته البلاد في 30 يونيو، حين خرج ملايين المواطنين في مختلف المحافظات معبّرين عن رفضهم لاستمرار حكم جماعة لم تنجح في تحقيق التوافق الوطني، ولم تقدم تصورا جامعًا لمستقبل الدولة.
وأكد سوس في بيان له اليوم، أن هذا الخطاب الذي ألقاه الفريق أول عبد الفتاح السيسي، آنذاك، بصفته وزيرًا للدفاع، لم يكن إعلانًا عن تحرك منفرد من مؤسسة بعينها، وإنما تجسيد لإجماع وطني واسع، شاركت فيه مؤسسات دينية مثل الأزهر والكنيسة، وقوى مدنية، وممثلون عن الشباب، ليؤكد أن ما جرى تصحيحًا لمسارها استجابة لإرادة شعبية واضحة.
وأوضح عضو مجلس النواب، أن الخطاب وضع خريطة طريق متكاملة للمرحلة الانتقالية، تضمنت تعطيل العمل بالدستور بشكل مؤقت، وتكليف رئيس المحكمة الدستورية العليا بإدارة شؤون البلاد، والإعداد لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية جديدة، ما يعكس حرصًا على العودة السريعة إلى المسار الديمقراطي، وإعادة بناء المؤسسات وفق أسس دستورية سليمة.
وأضاف سوس، أن خطاب 3 يوليو لم يكن مجرد إعلان عن نهاية مرحلة، بل كان إيذانًا ببدء مرحلة جديدة أكثر اتساعًا في الرؤية، وأكثر شمولًا في التصور لمستقبل الدولة، حيث تم الحفاظ على وحدة الوطن وسلامة مؤسساته، وتهيئة الأجواء لإطلاق مشروعات الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي، في ظل ظروف داخلية وإقليمية شديدة التعقيد.
واختتم النائب سامي سوس بيانه بالتأكيد على أن ما أعقب خطاب 3 يوليو من خطوات لاحقة، بدءًا من الدستور الجديد عام 2014، وانتخاب رئيس الجمهورية، ثم مجلس النواب، يؤكد أن الدولة المصرية التزمت بخارطة الطريق، وسارت نحو ترسيخ دعائم دولة مدنية حديثة تقوم على المواطنة وسيادة القانون، مشدداً على أن هذا الخطاب يجب أن يُقرأ دوما في سياقه الحقيقي، باعتباره لحظة إنقاذ تاريخية حافظت على الدولة المصرية من الانهيار.