وصفة لذيذة ومختلفة.. طريقة عمل بابا غنوج بالرمان والليمون
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
تعتبر طريقة عمل بابا غنوج بالرمان والليمون هي وصفة من وصفات المطبخ العربي، وتتميز بمذاقها المميز، ويمكن تحضيرها في المنزل بخطوات سهلة وسريعة، وبمكونات موجودة داخل كل منزل.
وقدم الشيف سنان بطرس طريقة عمل بابا غنوج بالرمان والليمون، وهي من الأكلات العربية الشهية واللذيذة، والتي يمكن تحضيرها في أقل من نصف ساعة، وتكفي هذه الوصفة لحوالي 4 أشخاص، وإليكم الوصفة بالتفصيل في السطور التالية.
مقادير طريقة عمل بابا غنوج بالرمان والليمون:
2 حبة باذنجان كبيرة
2 ملعقة طحينة
2 فص ثوم مهروس
2 ملعقة كبيرة عصير ليمون طازج
1 ملعقة صغيرة ملح (أو حسب الرغبة)
1/4 ملعقة صغيرة حرمان (شطة أو فلفل حار مجفف ومطحون)
زيت زيتون للتزيين
بقدونس مفروم للتزيين
طريقة عمل بابا غنوج بالرمان والليمون:
- شوي الباذنجان: اغسلي الباذنجان جيدًا واثقبيه بالشوكة من الجوانب. اشويه على النار مباشرةً أو داخل الفرن حتى يصبح طريًا وتظهر رائحة الشواء. بعد ذلك، قشّريه واهرسيه جيدًا.
- تحضير الخليط: في وعاء عميق، أضيفي الباذنجان المهروس، الطحينة، عصير الليمون، الثوم المهروس، الملح، والحرمان. اخلطي المكونات جيدًا حتى تتجانس.
- التقديم: ضعي الخليط في طبق التقديم، زينيه بزيت الزيتون والبقدونس. يمكنك إضافة القليل من الحرمان للتزيين إن كنتِ تحبين المذاق الحار.
- للحصول على طعم مدخن مميز، استخدمي طريقة الشوي على النار مباشرة، ويمكن تقديم بابا غنوج كطبق جانبي مع الخبز العربي أو بجانب المشويات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المطبخ العربي بابا غنوج المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
احرص على تناولها .. فاكهة لذيذة تحارب الكوليسترول الضار وتطرده من الجسم
قد تكون فاكهة خضراء معينة من أفضل الطرق لخفض مستويات الكوليسترول بشكل طبيعي.
وجد الخبراء أنه قد تُحدث فرقًا كبيرًا في تقوية القلب وطرد المواد الضارة من الشرايين.
غالبًا ما يكون النظام الغذائي هو أهم تغيير يحتاجه الأشخاص الذين يُشخَّصون بارتفاع الكوليسترول في الدم لرؤية تحسن كبير دون الحاجة إلى أدوية، أو قبل ذلك، يحتاج البشر إلى بعض الكوليسترول للعمل وإنتاج الهرمونات الحيوية، ولكن عدم الحفاظ على توازن الكوليسترول الكلي يمكن أن يُسبب مشاكل خطيرة.
ارتفاع الكوليسترول، الذي يحدث عندما يكون مستوى الكوليسترول الضار LDL مرتفعًا جدًا، يُشار إليه غالبًا باسم "القاتل الصامت" لأنه لا تظهر عليه عادةً أي أعراض واضحة حتى يؤدي إلى مشاكل صحية مزمنة كالنوبة القلبية أو السكتة الدماغية، ولأنه غالبًا ما لا يُلاحظ دون إجراء فحوصات، فقد يتراكم في الشرايين مع مرور الوقت، مما قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة.
تناول المزيد من الفاكهة والخضراوات بدلًا من الأطعمة الدهنية يُساعد على خفض مستوى الكوليسترول، وينصح الخبراء بإجراء هذه التغييرات بالتزامن مع زيادة ممارسة الرياضة، والتقليل من تناول الكحول، والإقلاع عن التدخين (إن وُجد)، وتناول أي أدوية موصوفة طبيًا (مثل الستاتينات).
ترتبط الكمثرى بالحفاظ على صحة القلب وتحسينها. لذا، يُنصح بإضافة هذه الفاكهة الخضراء المقرمشة إلى نظامك الغذائي كوجبة خفيفة أو إضافتها إلى أطباقك.
تحمي الكمثرى صحة القلب من خلال توفيرها للفلافونويدات المفيدة والبوتاسيوم، مما يساهم في تحسين ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في الكمثرى، مثل الكيرسيتين (الموجود في القشر)، على تقليل الالتهابات وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
كما وُجد أن مضادات الأكسدة البروسيانيدينية الموجودة فيها تساعد على تقليل تصلب أنسجة القلب، وخفض كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، وزيادة كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL)، تحتوي ثمرة الكمثرى النموذجية على حوالي 3 غرامات من الألياف الغذائية، معظمها على شكل بكتين.
وفقًا للرابطة الأمريكية للمتقاعدين (AARP)، "يساعد البكتين على خفض مستوى الكوليسترول السيئ (LDL) عن طريق طرده من الجسم قبل امتصاصه"، تُعد الكمثرى من أفضل مصادر ألياف البكتين، متفوقةً على فواكه شائعة أخرى مثل التفاح والبرتقال والليمون والجريب فروت والليمون الحامض.
المصدر: getsurrey