ممثلة روسية تفارق الحياة بعد أن ابتلعها بحر .. صور
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
خاص
لقيت الممثلة الروسية كاميلا بيلياتسكايا حتفها، أثناء ممارستها لليوغا على أحد الشواطئ في تايلاند.
وفقًا للشرطة المحلية، فقد شوهدت بيلياتسكايا آخر مرة الجمعة الماضية، بينما كانت تمارس اليوغا على الشاطئ، قبل أن تجذبها موجة عنيفة إلى البحر.
وتم تداول مقطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي، للممثلة الروسية الشابة وهي تكافح ضد تيارات البحر القوية، حيث قالت الشرطة إنها ظلت في الماء لمدة 15 دقيقة قبل أن تختفي.
كما حاول أحد السياح إنقاذها، لكن محاولته باءت بالفشل، بعد ساعات من البحث في البحر الهائج، تم العثور على جثتها على بعد كيلومتر واحد من نقطة مراقبة لاد كوه .
ويُذكر أن خطيب الممثلة، جريجوري أنوكيم، كان في الرحلة معها، لكنه لم يعلم بوفاتها إلا من خلال منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اليوغا تايلاند وفاة
إقرأ أيضاً:
«خوري» تجتمع مع ممثلي سوق الجمعة لتسريع جهود الهدنة في طرابلس
التقت نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، ستيفاني خوري، مع ممثلين عن أهالي سوق الجمعة، شملت أعضاء المجلس الاجتماعي لسوق الجمعة والنواحي الأربعة، ومجالسها البلدية السبعة، وحراك التغيير من أجل ليبيا، والمجلس الوطني الليبي للحريات المدنية وحقوق الإنسان، والهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، بالإضافة إلى منظمات المجتمع المدني وممثلين عن المجتمع المحلي.
وركز الاجتماع على مناقشة الاشتباكات الأخيرة في طرابلس وتأثيراتها السلبية على سلامة المدنيين، والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية وتعطيل الخدمات العامة.
وأكد المجتمعون على الحاجة الملحة لوقف المزيد من القتال وتهدئة الأوضاع، مع التعبير عن قلقهم من استمرار التحشيد العسكري، بما في ذلك وجود قوات من خارج طرابلس.
وعرضت نائبة الممثلة الخاصة جهود البعثة الأممية لدعم الأطراف الليبية في تعزيز الهدنة، مشددة على أهمية وضع ترتيبات أمنية تشمل انسحاب القوات العسكرية إلى ثكناتها وخارج الأحياء المدنية.
على الصعيد السياسي، أكد المشاركون ضرورة مكافحة الفساد وحماية حق الاحتجاج السلمي وحرية التعبير، مرحبين بالمقترحات التي قدمتها اللجنة الاستشارية لوضع خارطة طريق سياسية، مؤكدين على معالجة القضايا السياسية التي تؤجج الصراعات والانقسامات.
واتفق الحضور على مواصلة المشاورات بشكل مستمر لتعزيز السلام والاستقرار في ليبيا.