تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال المخرج عمرو سلامة، إن فكرة برنامج "كاستنج" بدأت من الإعلامي أحمد فايق، رئيس قطاع البرامج بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والذي تواصل بدوره معه، وطلب منه وقتها المشاركة في برنامج ومسلسل، ليقابله "سلامة" بالرفض المبدئي، لأنه لا يقدم برامج، ولكنه بعد الاستماع للفكرة وافق على الفور.

أوضح سلامة خلال حلوله ضيفا على برنامج "معكم منى الشاذلي"، عبر قناة "ON"، مع الإعلامية منى الشاذلي، أن "فايق" طلب منه أن يكون البرنامج مختلفا عن باقي برامج المسابقات، وأن يستعرض كيفية اختيار الممثلين، بالإضافة إلى أهم شيء وهو أن يكون الوعد حقيقيا. 

وأردف: "وهذا ما حمسني للموضوع أن الوعد حقيقي، لأن بعد البرنامج سيبدأ المتسابق في تصوير مسلسل بالفعل".

وأكد عمرو سلامة أنهم كانوا يرغبون في تقديم تجربة مختلفة، وكأنها تجربة تسجيلية أو فيلما وثائقيا عن كيفية اختيار الممثلين، وتابع أن الأمر كان تحديا، إذ كان يفكر في سبب اهتمام الناس لمشاهدة ذلك على الشاشة. 

وأضاف عمرو، أن أكثر الأشياء التي أسعدته في الفكرة، أنه كان يتلقى العديد من الرسائل يوميا التي يتم إخباره فيها بجملة "أنا عايز أمثل"، موضحًا أن تجربة التمثيل هي التزام وإصرار وعلم وتوتر وضغط.

من جانبها، قالت مروة جبريل، مدربة التمثيل، إن فكرة برنامج "كاستنج" كانت أحد أحلامها منذ زمن، لذلك تعلقت بها، لافتة إلى أنها شاركت لأول مرة عبر "كاستنج" في برنامج للمواهب، رغم امتهانها مهنة التدريب منذ سنوات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عمرو سلامة اهم يميز كاستنج الوعد

إقرأ أيضاً:

مصر بين “الأسد الصاعد” و”الوعد الصادق”.. كيف استعدت؟

مصر – علقت الدكتورة وفاء علي، أستاذة الاقتصاد وخبيرة أسواق الطاقة، على تفعيل الحكومة المصرية خطة الطوارئ الخاصة بإمدادات الغاز الطبيعي.
وقد أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية في مصر بدء تطبيق عدد من الإجراءات الاحترازية لضمان استقرار الشبكة القومية للغاز والكهرباء، والحفاظ على انتظام الإمدادات الحيوية

وقالت وفاء علي في تصريحات لـ RT، “ما بين الأسد الصاعد والوعد الصادق التهب ملف الطاقة وجاءت الأزمات العالمية التي لسنا بمنأى عنها”.

وتابعت، لاشك أن مآلات المشهد تقول إن هناك تأثيرات مباشرة وغير مباشرة على حال الاقتصاد العالمي وأسواق الطاقة خصوصا الدول المستوردة للنفط والغاز فهما ليست سلعة تجارية عادية وانما تدخل فى كل منا حى الحياة.
أضافت، أن على المستوى المحلى فإن مصر كانت قد تعاقدت من 50 إلى 60  شحنة تغويز للغاز بعقود طويلة الأجل حتى عام 2026 قبل الأزمة بين إسرائيل وإيران حتى لا تلجأ إلى تخفيف الأحمال فى فترات شدة الحرارة وقد لجأت مع بداية استعار المواجهة بين اسرائيل وايران وابلاغ إسرائيل لمصر بإغلاق حقل ليفتان بشكل مؤقت وانخفاض تخفيض كميات الغاز الموردة إلى مصانع الأسمدة.

وأضافت: لذلك بات الاقتصاد المصري على موعد لاستقبال تأثيرات العوامل الضاغطة لارتفاع أسعار الطاقة الذى سيؤثر سلباً على الأسعار داخليا ولكن على المستوى الاستراتيجي فإن الحكومة المصرية رفعت درجة الجاهزية باستخدام خطة الطوارئ برفع استهلاك محطات الوقود من المازوت ووقف إمدادات الغاز لبعض الأنشطة الصناعية .
وأكدت وفاء علي، أن هناك 3 سفن تغويز مرتبطة بشبكة الكهرباء بقدرة تصل إلى 2250 قدم مكعب يوميا بالإضافة إلى تشغيل بعض المحطات بالسولار عوضا عن الغاز والاستعداد لربط سفينتى تغويز أخرى بنهاية يونيو أما بالنسبة للنفط فهناك استمرار لسياسة التحوط النفطى ولن تتحمل الموازنة العامة للدولة أعباء إضافية طالما لم يتجاوز السعر 82 دولار وهو السعر المقوم فى الموازنة فاى دولار زيادة عن الـ 82 دولار يحمل الموازنة 4 مليار جنيه من الأعباء الإضافية لذلك الاقتصاد العالمي والمصرى فى حالة من التأهب والانتظار فهل يمضى السيناريو آمنا أم أن الحرب ستتحول إلى صراع مفتوح وهنا تتغير قواعد اللعبة مع الأحداث الجيوسياسية.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • “يوم الذعر العالمي” يتصادف مع رعب حقيقي .. الحرب على إيران ودقات ساعة القيامة!
  • رئيس جهاز التمثيل التجاري يعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع رؤساء المكاتب التجارية بالدول العربية
  • إيران تعلن بدء الموجة العاشرة من الوعد الصادق 3
  • بخطوات بسيطة.. كيفية الاستعلام عن معاش تكافل وكرامة بالرقم القومي
  • مصر بين “الأسد الصاعد” و”الوعد الصادق”.. كيف استعدت؟
  • حرب نفسية أم تهديد حقيقي؟ جدل واسع بشأن دعوة ترامب لإخلاء طهران
  • المرحلة الانتقالية بسوريا.. مجلس شعب جديد وسط جدل التمثيل والشرعية
  • آل باتشينو: أبنائي سر إلهامي الحقيقي في التمثيل
  • نفط الشرق الأوسط بين نيران إسرائيل وإيران.. تهديد حقيقي لأمن الطاقة في العالم
  • كيفية استخراج «برنت التأمينات» من الموبايل.. اتبع هذه الخطوات