تحذير رونالدو بشأن مبابي يعود إلى الواجهة.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
لم يسلم مهاجم ريال مدريد كيليان مبابي من الانتقادات بسبب ضعف أدائه مع ناديه، والحقيقة أنه في سبتمبر الماضي حذر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو من إمكانية الوصول إلى هذه النتيجة.
وقال كريستيانو، في إحدى المقابلات تعليقا على انتقال مبابي إلى ريال مدريد: "دعونا نرى ما إذا كان يمكنه التعامل بشكل جيد مع الضغط، لأن ريال مدريد ليس باريس سان جيرمان".
وأضاف نجم ريال مدريد السابق: "مبابي سيذهب إلى هناك الآن (إلى ريال مدريد) وستقول، هل ريال مدريد هو ريال مدريد؟".
وتابع كريستيانو: "هل سيكون ريال مدريد أفضل معه؟ لا نعرف، علينا أن نرى".
وقال: "أعتقد أن ريال مدريد سيظل قويا ولكني لا أعرف ما إذا كان سيكون أفضل من العام الماضي، دعونا نرى".
ويأتي تداول هذا اللقاء بعد تعرض مهاجم ريال مدريد لانتقادات لاذعة نتيجة إهداره ركلة جزاء كانت حاسمة أمام نادي أتلتيك بيلباو.
ونشر مبابي، الخميس، رسالة عبر خاصية "ستوري" على حسابه في "إنستغرام"، قال فيها: "نتيجة سيئة.. ارتكبت خطأ كبيرا في مباراة، كانت كل تفاصيلها مهمة للغاية".
وأضاف: "أتحمل المسؤولية الكاملة عن ذلك.. إنها لحظة صعبة، لكنها الأنسب لتغيير هذه الوضعية، وإظهار من أكون".
ومنه منذ انضمامه إلى الريال مطلع الموسم الجاري، لم يقدم مبابي بعد المستوى المنتظر منه.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ريال مدريد باريس سان جيرمان كريستيانو الريال كرة قدم كيليان مبابي ريال مدريد نجم ريال مدريد كريستيانو رونالدو ريال مدريد باريس سان جيرمان كريستيانو الريال رياضة ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
تحذير أممي من نزوح جماعي محتمل مع توسع هجمات الدعم السريع في السودان
أكدت الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء أن الجرائم التي ترتكبها ميليشيا الدعم السريع بالتزامن مع تقدمها في بعض المناطق السودانية قد تتسبب في موجة نزوح جماعي جديدة خارج حدود البلاد.
وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين، فيليبو جراندي، في تصريحات لوكالة "رويترز"، إن معظم النازحين جراء أعمال العنف الأخيرة في كردفان، والذين يُقدر عددهم بنحو 40 ألف شخص، نزحوا داخلياً، محذراً من احتمال تغيّر الوضع إذا امتد العنف إلى مدينة كبيرة مثل الأبيض.
وأضاف جراندي: "إذا امتدت الحرب إلى مدينة الأبيض، فسنشهد بلا شك نزوحاً أكبر، ومن الضروري أن تظل الدول المجاورة في حالة استعداد قصوى تحسباً لذلك".
وأوضح جراندي أن ثلث الاحتياجات الإنسانية فقط وصل إلى السودان، مشيراً إلى أن العاملين في المجال الإنساني يعانون من نقص واضح في الموارد لمساعدة الفارين الذين تعرض كثير منهم للاغتصاب والسرقة وفقدان ذويهم بسبب العنف.
وفيما يتعلق بخطة الاستجابة الإنسانية، التي تم تمويل ثلثها فقط نتيجة خفض التمويل من المانحين الغربيين، قال: "استجابتنا للكارثة ضعيفة جداً، ونكاد نكون قادرين فقط على الحد الأدنى من المساعدة".
وأضاف أن مفوضية اللاجئين لا تمتلك الموارد اللازمة لنقل اللاجئين السودانيين من مناطق غير مستقرة على حدود تشاد، لافتاً إلى أن حتى الهروب بات أمراً صعباً بسبب إيقاف الميليشيات للناس بصورة متكررة.