من مدينة صور.. ماذا أعلن وزير الأشغال؟
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
زار وزير الأشغال العامة والنقلعلي حمية مقر اتحاد بلديات قضاء صور، بحضور النواب عناية عز الدين، حسين جشي وعلي خريس، محافظ النبطية هويدا مصطفى الترك، رئيس اتحاد بلديات قضاء صور حسن دبوق، مسؤول حركة "أمل" في إقليم جبل عامل علي اسماعيل، أعضاء قيادة الإقليم ورؤساء بلديات.
حمية
وتحدث حمية فأكد أن "الوزارة تقف الى جانب الأهالي، وهي مسؤولة أمام ناسها وأهلها"، لافتا إلى أن "الحكومة اللبنانية، ومنذ اليوم الأول قبل الحرب، وضعت دراسات في محافظة الجنوب"، وأضاف: "وفق الاعتمادات الموجودة، تم رصد مبالغ محددة، ولكن نتيجة للعدوان الإسرائيلي لم يتم التنفيذ"، وقال: "مع اليوم الأول لوقف إطلاق النار، تم تكليف المدير العام الأستاذ علي حب الله العمل على فتح الطرق في محافظات الجنوب على نفقة الدولة من دون تحديد سقف للإنفاق من أجل ضمان سهولة عودة الأهالي الى الجنوب.
وأشار إلى أن "جلسة مجلس الوزراء ستقام في مدينة صور، مدينة المقاومة والصمود، والنقاط الأساسية التي سيتضمنها جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء هي رفع الأنقاض ومسح الأضرار وإعادة الإعمار، وهذا الموضوع تمت متابعته من قبل رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي، وتم التوصل إلى إطار معين سيتم الإعلان عنه غدا للبدء بالتنفيذ".
أضاف: "إن وزارة النقل والأشغال ستعمل في الأسابيع المقبلة على الكشف على الطرق والبنية التحتية ومعالجتها من اعتمادات الدولة اللبنانية، بعد أن انتهت من الهاجس الأول، وهو فتح الطرق، وإن أي تقصير، فإن الوزارة جاهزة للمعالجة".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عمرها 2000 عام.. العثور على حطام سفينة مصرية قديمة قبالة الإسكندرية
أعلن علماء الآثار البحرية اكتشاف حطام سفينة ترفيهية مصرية قديمة عمرها 2000 عام تحت المياه قبالة سواحل الإسكندرية.
وعثر الغواصون على هيكل السفينة الذي يزيد طوله على 35 مترًا وعرضه نحو 7 أمتار، تحت المياه في ميناء جزيرة أنتيرودوس، حسبما أعلن المعهد الأوروبي للآثار البحرية في بيان.
أخبار متعلقة الجامعة الإسلامية تطلق دكتوراه "فقه السنة".. تفاصيل البرنامج والتقديممعرض الرياض للسيارات 2025 يشعل مستقبل التنقل في الرياضووجدت على السفينة كتابات يونانية "قد تعود إلى النصف الأول من القرن الأول للميلاد" و"تدعم فرضية أن السفينة بُنيت في الإسكندرية".
وأضاف المعهد ومقره في الإسكندرية أن السفينة "كانت على ما يبدو تضم مقصورة مزينة بشكل فاخر، وكانت تُشغّل بالمجاذيف فقط".