عاجل.. مصر تنفي ادعاءات «وول ستريت جورنال» بشأن حث بشار الأسد على مغادرة سوريا
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
نفت مصر، في بيان صادر عن وزارة الخارجية والهجرة، ما نشرته صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، حيث ادعت أن مسئولين مصريين حثوا الرئيس السوري بشار الأسد على مغادرة سوريا.
وقالت وزارة الخارجية في بيانها: «تنفي جمهورية مصر العربية بشكل قاطع ما أوردته صحيفة Wall Street Journal بأن مسئولين مصريين حثوا الرئيس السوري على مغادرة البلاد وتشكيل حكومة في المنفى».
وتابعت: «تؤكد مصر أن تلك المعلومات لا أساس لها من الصحة جملة وتفصيلًا. وتدعو مصر كافة وسائل الإعلام إلى تحري الدقة فيما يتم نشره من معلومات».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الخارجية وزارة الخارجية سوريا بشار الاسد
إقرأ أيضاً:
“وول ستريت جورنال”: ترامب نفد صبره من انتقادات ماسك للمشروع “الضخم والجميل”
#سواليف
أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية يوم الأربعاء، بأن الرئيس دونالد# ترامب “يفقد صبره” مع #إيلون_ماسك بعد انتقاد الملياردير مشروع #قانون_الضرائب والإنفاق “الضخم والجميل”.
وذكر التقرير أن الرئيس الأمريكي وإدارته فوجئوا بانتقادات إيلون ماسك الأخيرة للتشريع الرئيسي لترامب، حيث وصف الرئيس التنفيذي لشركة تسلا مشروع القانون بأنه “مليء بالإنفاق المبذر.. رجس مقزز”.
وأضاف تقرير “وول ستريت جورنال” نقلا عن مسؤول كبير في البيت الأبيض، أن ترامب كان مرتبكاً أيضا بشأن سبب انتقاد ماسك لمشروع القانون بعد العمل بشكل وثيق مع البيت الأبيض خلال الأشهر الأربعة الماضية.
مقالات ذات صلة تحقيق CNN يؤكد: هكذا ارتكب الاحتلال المجزرة في “مؤسسة غزة” الأمريكية 2025/06/05وذكر أن ماسك منزعج من قرار ترامب سحب ترشيح جاريد إيزاكمان، وهو حليف رئيسي لماسك، لإدارة الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء (ناسا).
ومن المرجح أن إحباطه بشأن قرار ناسا جعله أكثر استعدادا لانتقاد مشروع قانون الضرائب بشكل حاد.
وأشار التقرير إلى أن ماسك اشتكى للمقربين منه بأنه تبرع بمئات الملايين من الدولارات للمساعدة في انتخاب ترامب، فقط ليرى سحب مرشحه لناسا.
وانتقد ماسك مشروع قانون الضرائب على أساس أنه سيزيد من الإنفاق الحكومي ويرفع العجز.
وواصل انتقاده لمشروع القانون يوم الأربعاء، داعيا متابعيه الذين يزيد عددهم عن 200 مليون على منصة “X” للاتصال بممثليهم و”قتل مشروع القانون”.
وبينما أثنى ماسك وترامب على بعضهما البعض علنا، بدأت الخلافات تظهر في الخلفية، حيث عارض ماسك أيضا أجندة ترامب التجارية بينما اشتبك مع بعض مستشاريه.
وكان قد دخل في خلاف علني مع المستشار التجاري بيتر نافارو في وقت سابق من هذا العام.
ويأتي تقرير “وول ستريت جورنال” بعد ما يقرب من أسبوع من اليوم المفترض أنه الأخير لعمل ماسك مع الحكومة.
وكان الملياردير الأمريكي قد ترأس إدارة الوكالة الحكومية التي أشرفت على مجموعة من تخفيضات الإنفاق لكنها لم تصل إلى هدفها المتمثل في تخفيضات بقيمة تريليوني دولار.