مستشفى طنطا الجامعي يرفض إجراء عملية ولادة لعدم وجود قسيمة زواج
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت منطقة تابعة لحي ثان طنطا بدائرة قسم ثاني وقوع قضية زنا محارم بعد معاشرة أب لابنته جنسيًا حتى حملت منه، وأثناء عملية الولادة داخل مستشفى طنطا الجامعي، رفض الأطباء إجراء عملية الولادة لعدم وجود قسيمة زواج، وهو ما تم إبلاغ الأجهزة الأمنية لعدم وجود زوج للفتاة.
على الفور، انتقل الرائد أحمد جمعة، رئيس مباحث قسم ثاني طنطا، و معاونوه إلى مستشفى طنطا الجامعي، وبعمل التحريات الأمنية الأولية تبين من الفتاة في العقد الثاني من العمري وتدعي "ر.
بفحص أقوال الفتاة، تبين أن والدها “ا م ” ٤١ عاماً دائرة قسم ثان طنطا محبوس في قضية بقسم أول طنطا مخدرات، وتم التأكد من صحة أقوالها.
تم تحرير محضر بالواقعة، وتم إخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طفلا الغربية طنطا
إقرأ أيضاً:
شاهد / مسيرة نسائية كبرى بالامانة احتفاء بذكرى ولادة فاطمة الزهراء
وأكدت كلمات الفعالية، أن هذه المناسبة محطة إيمانية مهمة لتجديد الارتباط بالمنهج الإلهي القويم، وتعميق الوعي بنظرة الإسلام للمرأة كما قدّمها القرآن الكريم، في مقابل محاولات الأعداء حرف البوصلة وتشويه هذه النظرة بما يخدم مشروعهم التدميري للأمة.
???? شاهد | الفعالية المركزية بالعاصمة صنعاء إحياء لليوم العالمي للمرأة المسلمة ذكرى ميلاد الزهراء 20-06-1447هـ 10-12-2025م
???? تقرير: سراء جمال#ذكرى_ولادة_الزهراء_عليها_السلام#اليوم_العالمي_للمرأة_المسلمة pic.twitter.com/gux68w63VJ
وأشارت الكلمات إلى أن الإسلام منح المرأة مكانتها الرفيعة بمنهجية إلهية تتوافق مع الفطرة وتنسجم مع التكوين الاجتماعي والبشري للمجتمع، لافتةً إلى أن ذكرى ميلاد الزهراء عليها السلام تُعدّ مناسبة لترسيخ المبادئ الإيمانية التي ترتقي بالإنسان وتقدّم القدوة الحسنة في أعلى صورها.
وفي ختام الفعالية، تلت الناشطة الثقافية رضية الحوثي بيان قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي.
وأكد البيان أن ما يجري في المنطقة يُظهر بوضوح حالة ارتماء بعض الأنظمة في الحضن الصهيوني، في الوقت الذي تستمر فيه الانتهاكات الصهيونية للاتفاقيات الدولية في غزة ولبنان، بما يعكس الطبيعة العدوانية لهذا الكيان، رغم وجود أطراف دولية ضامنة لتلك الاتفاقيات.
وأوضح أن الجرائم الصهيونية الأخيرة حرّكت شعوب العالم بدافع إنساني، بينما بقيت أغلب الأنظمة العربية والإسلامية بلا موقف، بل إن بعضها تجاوز حدود الصمت إلى تقديم دعم اقتصادي وإعلامي واستخباراتي للعدو، في أخطر صور التخاذل والانحدار الأخلاقي.
وأضاف البيان أن قبول بعض الأطراف الإقليمية بمشروع “تغيير الشرق الأوسط” تحت الهيمنة الإسرائيلية يدل على خلل عميق في الوعي والبصيرة، مؤكداً أن الأعداء نجحوا في تطويع بعض الأنظمة، وتحويل ثروات الأمة إلى موارد لهم، وأراضيها إلى قواعد عسكرية، وشعوبها إلى أدوات مسخّرة لخدمة مشاريعهم.
وشدد على أن هذا الواقع يستدعي موقفاً واعياً ومسؤولاً من الأمة، محذراً من استمرار الحرب الناعمة التي تستهدف الهوية الإيمانية والثقافية للشعوب العربية والإسلامية.
تضمنت الفعالية أوبريتين لزهرات المسيرة، عبّرا عن عظمة المناسبة ومكانة السيدة الزهراء عليها السلام.