قال خليل هملو، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من دمشق، إن هناك دويَّ انفجارين كبيرين لا يزال غير معلوم ما إذا كانت قنابل يدوية أو عبوات ناسفة أو سيارة مفخخة.

وأضاف هملو خلال مداخلته عبر شاشة قناة "القاهرة الإخبارية" أن الوضع في العاصمة دمشق اليوم طبيعي، ولكن شنت الطائرات الإسرائيلية غارات على موقعين في محيط العاصمة، وقد سمع جميع السكان في جنوب غرب دمشق دويَّ الانفجارات الناتجة عن القصف الإسرائيلي بشكل واضح.

بيان رسمي من الحكومة العراقية بشأن تطورات الأوضاع في سوريابسبب الأوضاع في سوريا..توقف تصوير مسلسل تحت سابع أرض لـ تيم حسنالعاهل الأردني يدعو إلى تجنب أي صراع في سوريا يؤدي إلى الفوضىنتنياهو على الحدود مع سوريا: اتفاق المنطقة العازلة انهار واقعياالتلفزيون السوري

وتابع: "بالنسبة لإطلاق النار الكثيف، فقد طلب التلفزيون السوري من الأهالي عدم إطلاق النار حفاظًا على سلامتهم، كما أصدر الجيش الوطني السوري بيانًا يمنع فيه حمل السلاح لأي شخص، ودعا كل من نهب وسرق الأسلحة من مستودعات ومخازن الجيش إلى تسليمها للجيش الوطني، محذرًا من أن من لا يفعل ذلك سيعرض نفسه للمسائلة القانونية".

وواصل: "بدأت عناصر الجيش الوطني بالانتشار في محيط العاصمة دمشق، حيث يوجد انتشار واضح لهم، وتعمل الفصائل التي دخلت العاصمة اليوم على منع أي انفلات أمني في جميع مناطق العاصمة والمناطق القريبة منها".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سوريا اخبار التوك شو صدى البلد جيش الاحتلال احتلال سوريا المزيد المزيد

إقرأ أيضاً:

استئناف عملية تبادل الأسرى بين الأمن السوري وقوات قسد

شهدت مدينة حلب شمال سوريا، الاثنين، استئناف عملية تبادل موقوفين بين مديرية الأمن الداخلي السوري وقوات سوريا الديمقراطية "قسد".

وأفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" عبر منصة "إكس"، بـ"بدء عملية تبادل الموقوفين بين مديرية الأمن الداخلي في حلب وقوات سوريا الديمقراطية".

وأوضحت أن ذلك يأتي "بعد استئناف تنفيذ بنود الاتفاق الموقع مع رئاسة الجمهورية العربية السورية".

ولم تتوفر على الفور معلومة بشأن عدد الموقوفين ضمن عملية التبادل الجديدة.

وشهدت حلب في 3 نيسان/ أبريل الماضي، أول عملية تبادل موقوفين بين الأمن الداخلي و"قسد"، وشملت نحو 250 شخصا.



وفي الفترة الأخيرة أكد مسؤولون سوريون أن "قسد" تماطل في تنفيذ الاتفاق الموقع مع السلطات.

والسبت الماضي، توجه وفد من الإدارة الذاتية الكردية إلى دمشق، لبحث تنفيذ اتفاق وقع في آذار/ مارس 2025 مع الحكومة السورية، ينص على دمج مؤسسات شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة، بما فيها المعابر وحقول النفط.

ويأتي اللقاء وسط تباين حول نظام الحكم، إذ تتمسك القوى الكردية بسوريا ديمقراطية لامركزية، في مقابل رفض دمشق لأي صيغة تقود إلى التقسيم.

وطالبت القوى الكردية الشهر الماضي بدولة "ديموقراطية لامركزية"، ردت عليها دمشق بتأكيد رفضها "محاولات فرض واقع تقسيمي" في البلاد.

وأعلنت الرئاسة السورية في 10 آذار/ مارس الماضي توقيع اتفاق يقضي باندماج "قسد" ضمن مؤسسات الدولة، وتأكيد وحدة البلاد ورفض التقسيم.

ووقّع الاتفاق كل من الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد ما تعرف بقوات "قسد" فرهاد عبدي شاهين.

وفي 9 ديسمبر/ كانون الأول 2024، سيطر الجيش الوطني السوري على مدينة منبج شمال شرق حلب، وذلك في إطار عملية "فجر الحرية".

وقبلها بيوم، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق، بعد أيام من السيطرة على مدن أخرى، منهيةً 61 عاما من حكم نظام حزب البعث الدموي، منها 53 سنة من حكم عائلة الأسد.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يجدد قصفه على مواقع في درعا وريف دمشق
  • وزير الخارجية السوري: اتفاق سوري قطري على توريد الغاز إلى سوريا عبر الأردن
  • ضابط إسرائيلي يكشف عن أعداد القتلى والجرحى في الجيش
  • واشنطن توافق على دمج مقاتلين أجانب في الجيش السوري
  • استئناف عملية تبادل الأسرى بين الأمن السوري وقوات قسد
  • وزير النقل السوري يتحدث عن قطار سريع يربط سوريا بدول الخليج ومشروع "مترو دمشق"
  • عدن.. اغتيال ضابط في الجيش الوطني برصاص مسلحين مجهولين
  • إعلام إسرائيلي: الجيش يستخدم ناقلات جند ملغمة ومسيرة لتفجير أهداف في غزة عن بعد
  • كيف ستنعكس علاقات الرياض ودمشق على المواطن السوري؟
  • «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال الإسرائيلي دمر نحو 70 مبنى سكنيا في غزة خلال 3 أيام