17 ديسمبر.. أولى جلسات دعوى زينة ضد أحمد عز لزيادة نفقة طفليها
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حددت محكمة الأسرة بمدينة نصر، يوم 17 ديسمبر الجاري، لنظر أولى جلسات الدعوى التي أقامتها الفنانة زينة ضد الفنان أحمد عز، والتي تطالبه بزيادة نفقة طفليها الشهرية بعد تقاضيه أجرًا كبيرًا عن مشاركته في فيلم "ولاد رزق".
وكانت محكمة أسرة مدينة نصر قد أصدرت في وقت سابق حكمًا بإلزام الفنان أحمد عز بدفع 23 ألفًا و304 جنيهات إسترليني، ما يعادل قرابة مليون جنيه مصري، كمصروفات دراسية لعامي 2022 و2023 لتوأم الفنانة زينة، عز الدين وزين الدين.
وكانت الفنانة زينة قد أقامت الدعوى تطالب فيها بمصروفات دراسية من الفنان أحمد عز، حيث قدم معتز الدكر، دفاع زينة، خلال نظر الدعوى في أول درجة مذكرة تتضمن أجر عز من مشاركته في فيلم "الممر"، و"أبوعمر المصري"، بالإضافة إلى الحملات الإعلانية التي يقوم بها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحملات الإعلانية الفنان احمد عز الفنانة زينة توأم الفنانة زينة أحمد عز
إقرأ أيضاً:
قرار عاجل في دعوى هيفاء وهبى ضد مصطفى كامل.. تفاصيل
قررت الدائرة الثالثة بهيئة مفوضي الدولة بمجلس الدولة تأجيل الدعوى رقم 49062 لسنة 79 قضائية، المقامة من الفنانة هيفاء وهبى، ضد نقابة المهن الموسيقية ونقيبها مصطفى كامل، لجلسة 10 يوليو المقبل، للاطلاع والرد على تقرير هيئة مفوضى الدولة.
تقدم محامي بطلب تدخل في القضية، يطالب فيه بعزل مصطفى كامل من منصبه، وإلغاء قرار منع هيفاء وهبي من الغناء في مصر، مع تشكيل لجنة من وزارة الثقافة لإدارة النقابة.
واتهمت الدعوى نقيب الموسيقيين بممارسات تعسفية تنتهك حرية الإبداع الفني وتعرقل السياحة الثقافية، مشيرًا إلى أن قرارات النقابة تستند إلى قيم متشددة تتعارض مع الدستور المصري وتاريخ مصر الفني، ومن بينها قرار منع هيفاء وهبي في مارس الماضي وقرارات أخرى تستند إلى ضغوط تيارات رجعية.
وأكدت الدعوى، أن هذه القرارات أدت إلى تراجع المهرجانات والفعاليات الموسيقية في مصر، مستشهدة بحظر حفل مغني الهيب هوب الأمريكي ترافيس سكوت كدليل على ذلك.
واستندت الدعوى إلى المادتين 65 و67 من الدستور المصري، وأحكام المحكمة الدستورية العليا التي قضت بعدم دستورية بعض مواد قانون النقابة التي تفرض عقوبات سالبة للحرية على الفنانين غير المنضمين للنقابة.
وطالبت الدعوى بوقف تنفيذ قرار منع هيفاء وهبي، وعزل نقيب الموسيقيين، ووضع النقابة تحت إدارة وزارة الثقافة، محذرًا من أن استمرار هذه الممارسات يهدد حرية الإبداع ويحول مصر إلى ساحة للانغلاق الثقافي.