مناطق "موسم الرياض" تحتفل بفوز المملكة باستضافة كأس العالم 2034
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
احتفل "موسم الرياض" اليوم، مع زوّاره بفوز المملكة باستضافة كأس العالم 2034، وسط أجواء احتفالية وطنية كبرى وفرحة عارمة عمّت جميع مناطق الموسم.
وشهدت مناطق "بوليفارد سيتي"، و"بوليفارد وورلد"، و"وندرجاردن"، و"ذا جروفز" توافد مئات الآلاف من الجماهير لمتابعة هذا الحدث التاريخي.
وتم عرض لحظة الإعلان عبر الشاشات الكبرى بالبث المباشر للجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم، ما أضاف أجواءً حماسية ومشاعر فخر كبيرة.
وفي "بوليفارد سيتي"، جرى توزيع الأعلام وإطلاق البالونات باللونين الأخضر والأبيض، ورفرفة الجمهور بالعلم السعودي، كما تم توزيع قمصان تحمل هوية الاستضافة.
وفي "ذا جروفز" شاركت مسيرة من الخيّالة التي حملت علم المملكة لتضيف لمسة خاصة للأجواء الوطنية، وسط أغاني وطنية وفرحة عمت المكان.
وأضاءت الألعاب النارية سماء "بوليفارد سيتي"، في لحظة جسّدت الفرحة الكبرى بهذا الإنجاز الوطني الكبير، الذي يُعد علامة فارقة في تاريخ الرياضة السعودية والعالمية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استضافة كأس العالم أجواء احتفالية البالونات العلم السعودي الرياضة السعودية الحدث التاريخي
إقرأ أيضاً:
“الرقابة النووية” تكشف عن حالة المستويات الإشعاعية في مناطق المملكة
تواصل هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، عبر مركز عمليات الطوارئ النووية، متابعة الأوضاع الإقليمية على مدار الساعة.
وأكدت أن المستويات الإشعاعية في جميع مناطق المملكة لا تزال ضمن المعدلات الطبيعية، ولم تُسجّل أي مؤشرات تستدعي القلق.
أخبار متعلقة ولي العهد وترامب يبحثان تطورات العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيرانخادم الحرمين الشريفين يوجه بتسهيل احتياجات الحجاج الإيرانيين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } “الرقابة النووية” تكشف عن حالة المستويات الإشعاعية في مناطق المملكة - مشاع إبداعيالمستويات الإشعاعية في مناطق السعوديةوأوضحت الهيئة أن المركز يعمل استباقيًا على استقراء وتقييم أي تداعيات محتملة للطوارئ النووية في المحيط الإقليمي، ويتخذ الإجراءات الوقائية اللازمة بما يضمن سلامة الإنسان وحماية البيئة من أي آثار إشعاعية محتملة.
وأكدت الهيئة مجددًا أن بيئة المملكة آمنة من أي عواقب إشعاعية، مشددة على أن أنظمة المراقبة والإنذار المبكر تعمل بكفاءة عالية، وتخضع لمتابعة دقيقة لضمان الجاهزية التامة لأي مستجدات.