الوطن:
2025-12-01@05:51:28 GMT

«صحة المنيا»: تقديم خدمات تنظيم الأسرة لـ113 ألف منتفعة

تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT

«صحة المنيا»: تقديم خدمات تنظيم الأسرة لـ113 ألف منتفعة

أعلن الدكتور محمد أحمد عبدالحكيم وكيل وزارة الصحة بالمنيا، أن الفرق الطبية بعيادات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية، قدمت خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية لعدد 113 ألفًا و940 منتفعة، منهن 13 ألفًا و700 منتفعة جدد، و100 ألف و240 سيدة، بالإضافة إلى تنفيذ ندوات للتوعية والتثقيف الصحي وصرف وسائل تنظيم الأسرة المختلفة.

صرف 121 ألفًا من وسائل تنظيم الأسرة

وأوضحت الدكتورة وفاء بدوي مدير إدارة تنمية الأسرة المصرية، أنه جرى صرف أكثر من 121 ألفًا من وسائل تنظيم الأسرة المختلفة، مضيفة أنه جرى تنفيذ 128 ألفًا و523 زيارة منزلية، وذلك عن طريق الرائدات الريفيات، وتحويل 41934 سيدة لعيادات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية.

ندوات عن تنظيم الأسرة والصحة الإنجاببة

وجرى تقديم الرعاية الصحية لعدد 14593 سيدة بعد الوضع، وتنفيذ 22900 ندوة عن تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية والأمراض المزمنة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المنيا مديرية الصحة تقديم خدمات تنظيم الأسرة الصحة الإنجابية تنظیم الأسرة والصحة الإنجابیة

إقرأ أيضاً:

ورشة عمل حول أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في التعليم والصحة

مسقط- الرؤية

شاركت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية ممثلةً في كرسي الإيسيسكو لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي في فعالية مشتركة مع كرسي اليونسكو للذكاء الاصطناعي بجامعة السلطان قابوس، تمثلت في تنظيم تجمع علمي وورشة عمل متقدمة حول أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في التعليم والصحة، وذلك خلال يومي 30 نوفمبر و1 ديسمبر 2025م في جامعة السلطان قابوس، حيث تهدف الفعالية إلى تعزيز الوعي المجتمعي والمؤسسي بأهمية ضبط استخدام الذكاء الاصطناعي وفق أسس أخلاقية متينة، وتطوير أطر عمل وطنية تتماشى مع القيم الإنسانية والمبادئ العلمية.

وجاءت مشاركة جامعة التقنية والعلوم التطبيقية لتعزيز الحوار الوطني حول الاستخدام المسؤول للتقنيات الحديثة، ودعم جهود سلطنة عمان في بناء منظومة أخلاقية واضحة تحكم تطبيقات الذكاء الاصطناعي المتسارعة في مختلف القطاعات.

وشهد اليوم الأول من الفعالية تنظيم ورشتي عمل متزامنتين شارك فيهما عدد من الأكاديميين والباحثين والمهنيين والطلبة.

وقدم الدكتور مصعب الراوي، مدير كرسي الإيسيسكو لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي بجامعة التقنية والعلوم التطبيقية، ورشة بعنوان "من الرؤية إلى الإطار الأخلاقي للمؤسسة"، تناول فيها كيفية الانتقال من المبادئ العامة لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي إلى سياسات عملية قابلة للتطبيق في المؤسسات التعليمية.

وركزت الورشة على أهمية تعزيز الشفافية في استخدام الأنظمة الذكية، وضمان حماية خصوصية الطلبة، وبناء قواعد واضحة للاستخدام المسؤول لأدوات الذكاء الاصطناعي في التدريس والتقييم والبحث العلمي، بما يضمن إيجاد بيئة تعليمية قائمة على النزاهة والموثوقية.

وفي السياق ذاته، قدّمت البروفسورة فانيسا نورك، رئيسة كرسي اليونسكو EVA للأخلاقيات بجامعة كوت دازور الفرنسية، ورشة متخصصة حول مفهوم "الأخلاقيات بالتضمين والتصميم"، تطرقت فيها إلى كيفية دمج الأخلاقيات في المراحل المبكرة من تصميم الأنظمة الذكية، بحيث تكون مبادئ الأمن والخصوصية والإنصاف جزءًا أصيلًا من البنية التقنية نفسها.

كما استعرضت خلال الورشة نتائج المشروع الأوروبي "Miracle"، الذي يركز على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في المجالات الصحية مع مراعاة الجوانب الأخلاقية للتشخيص الآلي وإدارة بيانات المرضى، إضافة إلى الإشكاليات المرتبطة بالقرارات الخوارزمية والاعتبارات الأخلاقية المصاحبة لها.

وفي اليوم الثاني، تتواصل الفعالية بعقد تجمع علمي وجلسات حوارية موسعة احتضنتها قاعة المعرفة بجامعة السلطان قابوس، تبدأ بكلمة افتتاحية للبروفيسور عبد الناصر حسين، رئيس كرسي اليونسكو للذكاء الاصطناعي. وتتضمن الجلسات مناقشات متعمقة حول أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في التعليم، ورؤى حول مستقبل التعلم المرتبط بالتقنيات الذكية والتحديات التي تواجه المؤسسات الأكاديمية في ضمان النزاهة والعدالة في الاستخدام. كما تتناول الجلسات القضايا المتعلقة بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي في الطب، بما في ذلك مسؤولية الأنظمة الذكية في اتخاذ القرارات التشخيصية، والاعتبارات الإنسانية في التعامل مع بيانات المرضى، وآليات الموازنة بين الابتكار الطبي والحفاظ على المعايير الأخلاقية.

وعكست الفعالية التزام كلٍّ من كرسي الإيسيسكو وكرسي اليونسكو بإرساء بيئة بحثية مشتركة تدعم تبادل المعرفة والخبرات، وتعزز بناء قدرات وطنية قادرة على التعامل مع التحديات التقنية والأخلاقية للذكاء الاصطناعي. وفي ختام التجمع، شدّد المشاركون على ضرورة استمرار هذا التعاون الأكاديمي لما له من أثر مباشر في دفع عجلة البحث العلمي، وتطوير سياسات واضحة تحكم استخدام الأنظمة الذكية في السلطنة، وتمهّد لبناء مستقبل أكثر أمانًا وشفافية في التعامل مع التقنيات الناشئة.



 

مقالات مشابهة

  • الجيش الأميركي يعلن تنفيذ عملية ضد تنظيم الدولة بالتعاون مع سوريا
  • قافلة سكانية شاملة بقرية النجارين بالدلنجات لخدمة الأهالي
  • ورشة عمل حول أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في التعليم والصحة
  • ارتفاع جديد لعدد قتلى إعصار ديتواه في سريلانكا
  • إسرائيل تكشف إحصائية لعدد اليهود في البلاد العربية
  • الإسراع في تنفيذ منظومة الربط الإلكتروني بين العمل والتأمينات
  • وزارة السياحة تُشارك في تنظيم رحلة تعريفية لعدد من الوكلاء بالسوق الإسباني
  • خطوات إضافة المواليد على بطاقات التموين
  • تركيا: إنهاء تقديم خدمات الرعاية الصحية المجانية للسوريين
  • إيزي جِت: إنجاز التحديث البرمجي لعدد كبير من طائرات إيرباص A320