Zoom تستعرض حلولها التقنية لنظام الذكاء الاصطناعي في قمة CX360
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
شاركت شركة Zoom في فاعليات قمة CX360، كراع حصري لنظام الذكاء الاصطناعي في قمة CX360 المرموقة التى أقيمت فى إسطنبول بتركيا، والتى جمعت القادة الذين يشكلون مستقبل تجربة العملاء (CX).
وقال مهند الكلش المدير الإداري لشركة زووم في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وباكستان (METAP)، ان هذا الحدث التاريخي الذى نظمته شركة (Müşteri Deneyimi Yönetimi ve Teknolojileri Derneği (MDYD استطاع أن يستقطب ألمع العقول وأصحاب الرؤى في تجربة العملاء، مؤكدا على أن Zoom أتيحت لها فرص كبيرة ومميزة لإظهار كيف يعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل مشهد مشاركة العملاء وابتكار الأعمال.
وأضاف الكلش، :«بصفتها القوة الرائدة في هذه الرحلة التحويلية، تفخر Zoom بكونها في طليعة قيادة الحلول التي تعمل بطاقة الذكاء الاصطناعي والتي تمكن الشركات من تجاوز توقعات العملاء، مع إحداث تأثير ولاء دائمين، لا تزال المحادثة التي اندلعت في CX360 يتردد صداها، حيث لا نزال ملتزمين بقيادة الجيل التالي من ابتكار تجربة العملاء».
وأكد المدير الإداري لشركة زووم في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وباكستان (METAP)، على أن Zoom حاليا تقود المسؤولية في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي التي ستشكل مستقبل تجارب العملاء الشخصية والذكية.
وقدم الكلش الشكر إلى كافة الذين ساهموا وشاركوا في هذا التبادل المذهل للأفكار والخبرات خلال فاعليات قمة CX360، مؤكدا على أن أولويات الشركة الاستراتيجية تتوافق مع التحولات التي تشهدها بلدان المنطقة، بما فيها رؤية السعودية 2030، مع التركيز على الاستفادة من الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، لتعزيز كفاءة الاتصالات وأمنها، مع تقديم حلول UCaaS قابلة للتطوير ومناسبة للشركات من جميع الأحجام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
خبراء يكشفون خطر الذكاء الاصطناعي على الدماغ
#سواليف
كشفت دراسة حديثة عن #مخاطر محتملة لبرامج الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT، حيث قد تشكل تهديدا غير متوقع للصحة العقلية لبعض المستخدمين.
ورصدت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة كينغز كوليدج لندن، ظاهرة جديدة أطلقوا عليها اسم ” #ذهان_الشات_بوت”، حيث قد تساهم هذه التقنية في “طمس حدود الواقع” لدى المستخدمين المعرضين للخطر وتؤدي إلى “ظهور أو تفاقم أعراض ذهانية.
وببساطة، قد يبدأ البعض، خاصة المعرضين نفسيا، في فقدان القدرة على التمييز بين الواقع والمحادثات مع #الذكاء_الاصطناعي بعد استخدام مكثف لهذه البرامج.
مقالات ذات صلةويوضح الدكتور هاميلتون مورين، أحد المشاركين في الدراسة: “نحن لا نتحدث عن خيال علمي هنا. هذه حالات حقيقية يبدأ فيها المستخدمون بتطوير معتقدات وأفكار غير منطقية متأثرة بتفاعلاتهم مع #الذكاء_الاصطناعي”.
وتكمن المشكلة في أن هذه البرامج مصممة لتكون ودودة، متعاطفة، وتجيب على كل الأسئلة بثقة عالية. وهذه الميزات التي تبدو إيجابية، قد تكون خادعة للأشخاص الذين يعانون أساسا من هشاشة نفسية أو استعداد للاضطرابات الذهانية.
ويشير البروفيسور توم بولاك، أحد معدي الدراسة، إلى أن “الذهان لا يظهر فجأة، لكن الذكاء الاصطناعي قد يكون العامل الذي يدفع الشخص الهش نفسيا نحو الحافة”.
في تعليق سابق خلال بودكاست في مايو الماضي، اعترف سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، بأن الشركة تواجه صعوبات في وضع ضوابط أمان فعالة لحماية المستخدمين المعرضين للخطر، قائلا: “لم نكتشف بعد كيفية إيصال التحذيرات للمستخدمين الذين يكونون في حالة عقلية هشة وعلى وشك الانهيار الذهاني”.
وفي الوقت الحالي، ينصح الخبراء باستخدام هذه الأدوات بحذر، خاصة من لديهم تاريخ مع الاضطرابات النفسية، مع التأكيد على أن الغالبية العظمى من المستخدمين لا يواجهون مثل هذه المخاطر. لكن الرسالة واضحة: الذكاء الاصطناعي، مثل أي تقنية قوية، يحتاج إلى فهم دقيق لآثاره الجانبية قبل أن يصبح أكثر تعمقا في حياتنا.