جاد شويري: لم أقدم كليبات مبتذلة وأرفض شهرة الأطفال من برامج المسابقات
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الفنان اللبناني جاد شويري، عدم ندمه على العمل مع أي شخص خلال مسيرته الفنية، قائلا: "لم أندم على أي حد اشتغلت معاه والناس اللي اختفوا في شغلي أنا كنت مخرج وفي اسماء استعراضيات اختفوا ودلوقتي ببص للحاجات اللي بعملها بطريقة تانية".
وأوضح جاد شويري، خلال لقاء ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن ما قدمه قبل ذلك.
واستكمل: "برامج المسابقات لاكتشاف المواهب تسلية ولكن لا تقلل من الفن وأنا اتشهرت منها وهي تسلية حاجة كويسة وليه دائما نفتكر أن التسلية حاجة وحشة ولكن أنا ضد شهرة الاطفال من هذه البرامج وده هيؤثر عليهم نفسيا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السوشيال ميديا
إقرأ أيضاً:
«الإيسيسكو»: الإجازة الصيفية فرصة لتأهيل جيل رقمي مبدع
الشارقة: «الخليج»
أكد سالم عمر سالم، مدير المكتب الإقليمي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) في الشارقة، أهمية الاستفادة المثلى من فترة الإجازة الصيفية في تمكين الأجيال الشابة معرفياً ومهارياً، وتعزيز قدراتهم في مجالات العلوم، والتكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي، والتنمية المستدامة، وغيرها من المجالات الحيوية التي تمثل ركيزة لمستقبل مشرق وواعد.
وأوضح أن الإجازة الصيفية لا ينبغي أن النظر إليها على أنها فترة فراغ، بل هي مساحة زمنية غنية يمكن استثمارها بشكل إيجابي لتعزيز التعلم، وتوسيع آفاق الطلبة والشباب من خلال برامج نوعية ومبادرات معرفية تسهم في بناء شخصياتهم وتمكينهم من أدوات العصر، مشيراً إلى أن التطورات المتسارعة في العالم تتطلب إعداد أجيال قادرة على التعامل مع المعطيات العلمية الحديثة، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي.
وأشار إلى أن المكتب الإقليمي للإيسيسكو في الشارقة، يعمل بالتنسيق مع شركائه الاستراتيجيين على تشجيع الجهات التربوية والثقافية ومراكز الابتكار في الدول الأعضاء على إطلاق برامج صيفية تثقيفية وتدريبية، تستهدف مختلف الفئات العمرية، وتركز على مهارات المستقبل، وريادة الأعمال، والاستدامة البيئية، ومجالات البحث العلمي، إيماناً بأهمية بناء الإنسان كعنصر فاعل في تحقيق التنمية الشاملة.
وأضاف أن تمكين النشء في هذه المرحلة لاسيما بعد انتهاء العام الدراسي وبدء العطلة الصيفية يتطلب أيضاً تعزيز قيم الهوية، والانتماء الحضاري، والاعتزاز باللغة والثقافة، من خلال المزاوجة بين الأصالة والمعاصرة في البرامج والأنشطة الصيفية، التي ينبغي أن تكون محفزة، ملهمة، وتواكب اهتمامات الجيل الجديد.
كما نوّه بالدور الذي تلعبه إمارة الشارقة، بدعم وتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في ترسيخ الثقافة والمعرفة كركيزة للنمو، وفتح الآفاق أمام الأطفال واليافعين والشباب لاكتشاف قدراتهم وتوسيع مداركهم.