روبلوكس تطلق Sentinel المفتوح المصدر لرصد محاولات استغلال الأطفال عبر الدردشة
تاريخ النشر: 12th, August 2025 GMT
صراحة نيوز- أعلنت منصة الألعاب الإلكترونية “روبلوكس”، الشهيرة بين الأطفال والمراهقين، عن إطلاق نسخة مفتوحة المصدر من نظام الذكاء الاصطناعي الجديد المسمى “Sentinel”، الذي يهدف إلى رصد اللغة المخادعة والسلوكيات المشبوهة في محادثات الألعاب، لحماية المستخدمين القُصّر من محاولات الاستغلال
تأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد الدعاوى القضائية والانتقادات الموجهة للشركة، التي وُجّهت إليها اتهامات بعدم توفير الحماية الكافية للأطفال ضد المتحرشين، وترويج مزاعم بأن تصميم المنصة يُسهّل استهداف القُصّر .
وأكدت “روبلوكس” التزامها بتعزيز السلامة على منصتها، مشيرةً إلى أن “لا نظام يمكن أن يكون مثاليًا”، لكنها ترى أن Sentinel إضافة مهمة إلى منظومة السلامة المتبعة .
وأوضحت أن النظام ساهم خلال النصف الأول من عام 2025 في الإبلاغ عن أكثر من 1,200 حالة اشتباه بمحاولات استغلال الأطفال إلى المركز الوطني للمفقودين والمستغلين للأطفال في الولايات المتحدة
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
عرب الجهالين يناشدون لتعزيز صمودهم في مواجهة محاولات تهجيرهم
رام الله - صفا
ناشد أهالي التجمع البدوي عرب الجهالين في عين أيوب شمال غرب رام الله، بالضفة الغربية المحتلة، أهالي الضفة الغربية وأحرار العالم، بدعمهم وإسنادهم وتعزيز صمودهم في مواجهة مساعي المستوطنين لتهجيريهم من أرضهم.
وقال عبد الله الجهالين أحد سكان التجمع، إنهم يناشدون أبناء الشعب الفلسطيني في الضفة، والمتضامنين بالتواجد الدائم إلى جانبهم والتضامن القوي معهم لإفشال مخططات المستوطنين بتهجيرهم.
وقال الجهالين، إنهم يعانون من وجود بؤرة استيطانية وشق طريق التفافي نحوها، والتهديدات المتكررة الموجهة لهم بالرحيل.
وأوضح أنهم يقطنون التجمع منذ 40 سنة، ويؤوي 19 عائلة، تضم 130 شخصاً بينهم 80 طفلاً.
وكان المستوطنون قد هاجموا التجمع، يوم أمس وأحرقوا خيامهم، ما خلف أضرارا جسيمة في الممتلكات.
ووصف المشرف العام لمنظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو والقرى المستهدفة حسن مليحات في بيان، الحالة في التجمع بأنه وإزاء استعداد العائلات للرحيل قسرا، يشعر المواطنون بالحزن والقلق، حيث شرع الرجال في تفكيك مساكنهم، فيما تقوم النساء بجمع ما تبقى من ممتلكات الأسر، بينما يراقب الأطفال المكان الذي نشأوا فيه مع الخوف من المستقبل المجهول، وسط حزم الأمتعة والتأهب لمغادرة المنطقة إلى وجهة مجهولة.
وذكر أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تغض الطرف عن هذه الانتهاكات، مقدمة لها غطاءً قانونيًا وسياسيًا، مما يوضح أن الحملة الممنهجة تهدف إلى تهجير عرب الجهالين لإفساح المجال أمام توسيع المستعمرات وربطها ضمن مشروع استيطاني أوسع للسيطرة على وسط الضفة الغربية.
ووفق المعطيات، فقد نفذ المستوطنون خلال تموز/ يوليو الماضي، 466 اعتداء ضد المواطنين وممتلكاتهم في الضفة الغربية، أسفرت عن استشهاد 4 مواطنين، وترحيل قسري لتجمعين بدويين يتكونان من 50 عائلة.