محمد بن راشد يطلق دورة جديدة من «صناع الأمل»
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، عن إطلاق دورة جديدة من «صناع الأمل».
وقال سموه عبر حسابه على منصة «إكس»: «يحيا الإنسان بالأمل.. وتنطلق المجتمعات للحياة بناءً على قوة الأمل.. وتهون أصعب التحديات أمام أمل حقيقي … عندما ينشر البعض اليأس والإحباط في منطقتنا.
في كل قرية وفي كل مدينة هناك أناس نذروا أنفسهم لصناعة الأمل في مجتمعاتهم.. ونشر الخير في بلادهم.. وبذل المعروف لمن حولهم.
نبحث عنهم.. لنكرمهم.. ونقدرهم.. ولنصنع قدوات ونماذج منهم للجميع..
أخبار ذات صلةنطلق بحمد الله دورة جديدة من «صناع الأمل».. نبحث عنهم في كل مجتمع.. وفي كل قرية وحي.. لنحتفي بهم ويتفاءل بهم الناس..
من يرى في نفسه الخير يرشح نفسه أو يرشح غيره عبر الموقع http://arabhopemakers.com
ونسأل الله أن يوفقنا دائماً لنشر التفاؤل والإيجابية والأمل بغدٍ أفضل في منطقتنا التي عانت الكثير».
يحيا الإنسان بالأمل .. وتنطلق المجتمعات للحياة بناءً على قوة الأمل .. وتهون أصعب التحديات أمام أمل حقيقي …
عندما ينشر البعض اليأس والإحباط في منطقتنا .. ننشر نحن التفاؤل والأمل …
في كل قرية وفي كل مدينة هناك أناس نذروا أنفسهم لصناعة الأمل في مجتمعاتهم .. ونشر الخير في… pic.twitter.com/XivnlgwuD6
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن راشد محمد بن راشد آل مكتوم صناع الأمل محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يطلق مزاعم جديدة.. إيران تمتلك 28 ألف صاروخ باليستي
أطلق رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو الجمعة، مزاعم جديدة بشأن ترسانة الصواريخ الباليستية الإيرانية، مدعيا أن طهران تملك 28 ألف صاروخ باليستي، وتسعى لتصنيع سلاح نووي.
وبينما لا توفر إيران أرقاما رسمية بشأن مخزونها من الصواريخ الباليستية، تقول إنها أعدت نفسها لحرب مع دولة الاحتلال قد تطول لسنوات.
وتنفي طهران السعي لصناعة سلاح نووي بدعوى أنها تعتقد بـ"حرمة" ذلك دينيا، وتؤكد أنها فقط تريد برنامجا نوويا لأغراض سلمية تشمل توليد الكهرباء واستخدامات مدنية أخرى.
وفي تصريحات للصحفيين من أمام معهد "وايزمان" للأبحاث في مدينة رحوبوت قرب تل أبيب، الذي تعرض لأضرار جسيمة جراء قصف صاروخي إيراني في 15 حزيران/ يونيو الجاري، زعم نتنياهو الجمعة، أن "إيران تملك 28 ألف صاروخ باليستي وهي تحاول تصنيع سلاح نووي".
وأضاف مجددا مزاعمه التي يبرر بها العدوان الراهن على طهران: "لا ينبغي للنظام الإيراني الإرهابي امتلاك سلاح نووي"، وفق ما نقلته القناة "12" العبرية الخاصة.
كما جدد نتنياهو ادعاءه بأن "إسرائيل لديها القدرات اللازمة على تدمير برنامج إيران النووي".
والخميس، قال نتنياهو في مقابلة مع هيئة البث العبرية الرسمية، إن "إسرائيل قادرة على ضرب جميع المنشآت النووية في إيران".
وألمح في المقابلة ذاتها إلى إمكانية اغتيال المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي.
وتسعى "تل أبيب" إلى الحصول على دعم مباشر من واشنطن في استهداف منشأة "فوردو" الإيرانية لتخصيب اليورانيوم، التي تُعد من أبرز المنشآت النووية الإيرانية وأكثرها تحصينا، وتقع داخل نفق أسفل جبل قرب مدينة قم، على عمق يراوح بين 80 و90 مترا تحت الأرض، ما يجعل استهدافها تحديا عسكريا بالغ التعقيد.
ولا تملك أي دولة في العالم، باستثناء الولايات المتحدة، القدرة التقنية على محاولة تدمير هذه المنشأة. وحتى واشنطن، فإن خيار قصف "فوردو" يقتصر عمليا على قاذفة القنابل الاستراتيجية "بي-2 سبيريت"، وهي الطائرة الوحيدة القادرة على حمل قنابل خارقة للتحصينات من طراز "جي بي يو-57"، التي تزن أكثر من 13 طنا، وصمّمت خصوصا لاختراق التحصينات العميقة تحت الأرض.
ورغم امتلاك هذه القنبلة قدرة اختراق عالية، يشكك خبراء عسكريون في قدرتها على تدمير منشأة "فوردو" بشكل كامل، بسبب عمقها وتعقيد هندستها الصخرية، ما يضع واشنطن أمام حسابات دقيقة بشأن الجدوى والنتائج المحتملة لأي ضربة من هذا النوع.
ومنذ 13 حزيران/ يونيو الماضي، تشن دولة الاحتلال بدعم أمريكي عدوانا على إيران استهدف منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين. وردت طهران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين.